الكرسي / قصة قصيرة جدا / ابراهيم درغوثي/ تونس

**مجد عبد الهادي أبو جودة** · 18-07-2008, 18:00

هي هذه الكراسي
كأنما صنعتى من عظام الشياطين
رحمك الله يا جدي
لن أجد مثلك في هذا الزمان
شكرا لك سيدي على رائعتك هذه

**ابراهيم درغوثي** · 18-07-2008, 21:34

أخي مجد
سعدت بقراءتك و بتقديرك
لك المودة

**مجد عبد الهادي أبو جودة** · 18-07-2008, 21:51

يا سيدي أما قرائتك فهي واجب علي
و أما تقديرك فهو حقك
وإني لأرغب في أن تقبلني تلميذا وصديقا لك إن أردت
لقدت زرت موقعك وتصفحت بضعا من صفحاتك لعلني أكمل عما قريب
- هل قرأت مجموعة الخبز المر القصصية للشهيد ماجد أبو شرار- لم أكن أعتقد أن هناك خبزا مرا غيرها...
إعذرني على جهلي
وشكرا لك سيدي

**ابراهيم درغوثي** · 19-07-2008, 06:00

أخي مجد
مرحبا بك أخا و صديقا
و سعيد بأن تكون نعم الرفيق لأبي
أما عن مجموعة الشهيد ماجد أبوشرار فقد سمعت بها دون أن أحضى بقراءتها
و أما عن خبزي المر فقد صدرت سنة 1990
و صادرتها الرقابة منذ ذلك التاريخ
و هي تخلد الأحداث التي جرت في تونس سنة 1984 و التي سميت بثورة الخبز و ذهب ضحيتها حوالي 400 شهيد و آلاف الجرحى و المسجونين فداء للخبز المر .

**حسن الشحرة** · 20-07-2008, 11:10

تمسكن حتى تمكن
أو أن الكرسي غيّر الرجل وهذه عادته
شكرا
نص رائع
مودتي

**ابراهيم درغوثي** · 20-07-2008, 15:03

العزيز حسن الشجرة
سعدت بتقديرك
دمت متألقا

**عزالدين الماعزي** · 29-07-2008, 20:58

رد

المبدع العزيز
هي قصة كراسي متعددة لا تفارقها المؤخرات..
دمت مبدعا المعيا..مع المحبة الخالصة
اخوك عزالدين

**ابراهيم درغوثي** · 30-07-2008, 05:55

الغالي عزالدين الماعزي
شكرا على القراءة و التقدير
لك المودة

**م. زياد صيدم** · 03-08-2008, 17:57

اخى الرائع ابراهيم..

** ابراهيم.................

(((عرفته خجولا، لا يجرؤ على جرح وردة ،
مستقيما كغصن البان ،
لطيفا كأحسن الظرفاء ،
ودودا كأعز الأحباب،
صادقا كنبي ،
رحيما كإله ...
ثم جلس على الكرسي الوثير ...)))

دعنى اكمل:

فبدا وقحا على غير عادته .. مستفزا للاخرين.. يتلاعب بكل القيم..استوطنته خصال الكذب والافتراء و قهر الآخرين كمنتقم على ماضى معين !! ..

هذا هو حال البشر ..اغلب البشر الا ما رحم ربى ؟.

تحياتى العطرة.............

**ابراهيم درغوثي** · 03-08-2008, 21:21

شكرا عزيزنا زياد على هذه التتمة للنص

لك ودي الكبير

**وائل عبد السلام محمد** · 04-08-2008, 21:25

المشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم درغوثي مشاهدة المشاركة

الكرسي

قصة قصيرة جدا

ابراهيم درغوثي/ تونس
عرفته خجولا، لا يجرؤ على جرح وردة ،
مستقيما كغصن البان ،
لطيفا كأحسن الظرفاء ،
ودودا كأعز الأحباب،
صادقا كنبي ،
رحيما كإله ...
ثم جلس على الكرسي الوثير ...

وأمر بحرق كل الأزاهير ، وأعوجت أخلاقهِ وصار ثقيلاََ عنيفاَ كاذباَ و....
معذرهَ أخى ابراهيم فقد عرفتهُ قبلكَ .
تحياتى وإحترامى
وائل عبد السلام محمد

**ابراهيم درغوثي** · 05-08-2008, 07:22

الغالي وائل عبدالسلام

هم يتشابهون يا صاحبي
حتى كأنهم شخص واحد

شكرا على القراءة و التقدير
مع ودي الدائم

الكرسي / قصة قصيرة جدا / ابراهيم درغوثي/ تونس

الكرسي / قصة قصيرة جدا / ابراهيم درغوثي/ تونس

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث