كونفشيوس " فيلسوف " ياباني تحول إلي معبود ، والكونفشيوسية هى الديانة الاولي ، والرسمية فى اليابان وتليها البوذية .
ني هاو " تحية بـ اللغة الصينية "
فرويد " المحلل النفسي النمساوي "الذى ارتبطت كافة تشخصيات امراضه النفسية بـ الجنس "
والقلب " يهودي الهوى . " ما علينا "

وما بينهما من سرد " يحتوي على " رغبة ، وشبق ، وسادية ، وعادة سرية "

فـ إين تكمن شفيرة " يابانية " بين لسان يتحدث بـ الصينية يـتوجه لـ مرافق " رجل لغته الالمانية . بينما القلب هواه بـ العبرية

أعقد أن الشفيرة قد تكمن داخل قناة " xxl "

فـ وان ان " تفهم هناك .

تعجبنى القصص الايحائية ، وآحيانا اصنع مثلها ، ولكن الصريح منها . لا اتعامل معه فقد ينقلب على .. او يجعلنى محل إنتقاد دائم .

تحيتي .

شبق؟ عادة سرية؟ قناة " xxl "؟ ماذا ابقيت؟؟؟ هـههههههـهه

الأستاذ:أحمد خيري

قلت أنك رأيت .. شبق وجنس وقناة " xxl " !!!!
الرجاء توضيح أين ! وكيف رأيت هذا بما تحتمله الكلمات من معان منطقية
وليس أكثر مما تحتمله الكلمات

عموما شكرا على القراءة التي لا تحتملها معاني النص !!
كون الحروف حملت أكثر مما تحتمل!!
ننتظر قراءات الزملاء الآخرين

تحيتي

حب من نوع جديد لم نألفه .
الحب الذي نعرف محفور في ذاكرتنا من أيام مجنون ليلى .
أما شيفرة دافنشي هذه توّهتني . غزو التتار أرحم يا أخت وفاء .
وقفت عند فقرة : فأنا قلبي أصبح يهودياً في الحب!
هل تقصدين محبة شايلوك بأنطونيو كما جائت في تاجر البندقية ؟
أم الحب " المصلحي " الذي جمع أستير بقورش ؟
على كل حال إن كان هذا هو النمط الحديث في كتابة القصة القصيرة
فيلزمنا وقت ووقت طويل حتى نفك شيفرته .
تحياتي
فوزي بيترو

أنا لا اخشى النقد لأني أتعلم كيف أكتب بطريقة أفضل

أشكرك .. د. فوزي بيترو

يقال أن ليلى زوجه عاطفيه تريد من زوجها على طوووول غزل
باستمراااار لا تفارقه
قال لها: ما رأيك يا ليلى أن نتفق، يوم حب، ويوم بدون حب!
قالت: نعم
يوم الحب حبت فيه حد الارتواء إلى أن داخ من كثرة الحب!
ويوم اللي بدون حب كل دقيقه تقول له : "جهز حالك "
"بكرا الحب يا مجنون"
هاهاهاهاهاهاه (ضحكة أ/محمد سليم)

بالنسبة لحب تتار! ربما الحب هو الوجه الاخر للحرب
والفقرة " قلبي يهوديا في الحب" مقابل حبيب بقلب صهيوني!
ها أنت تمكنت من فك شيفرة النص .. قليلا ههـهه

أطيب تحية وتقدير

الأستاذ:محمد سليم
ظل الحب الذي ينتسب لعائلة فرويد "اليهودية " !
ليس من الصعب عليه أي " ظل الحب" أن يتقمص دور "الحكيم " كونفوشيوس!
قلوب اشباه البشر فاشلة في التمثيل!
وناجحة بتفوق الشياطين في تقمص أدوار الملائكة!

من قلبي شكراااااااااااا
"شيا شيا " هههـههههه
و نى هااااو

المنطق هو ممارسة الوعي، واللاوعي هو مانحتاج للمعرفة

من هنا لا اعرف الى أي مدى يجب ان يكون النص بريئا!

الوعي عاطل عن العمل .. يحتاج لأن يتجدد .. ربما أن اعداء المنطق يخطفون الالسن لا يتركونها لأصحابها إلا ان تكلموا على مقاس غبائهم وكسلهم وبؤسهم ، هم اعداء الإنسانية والحياة .. لا يوجد لسان مفوه لم يتعرض لمحاولة استبداله ببطاقة تعمل بطريقة آلية ممنوعة من الصرف، وحتى تتحرر الألسن تحتاج لمجهود ليس بالسهل ولا بالبسيط ومن لا يملك غالبا لا يتحرر، نعم بالمال نشتري مقص القيد ونصل للحرية، بالمال نتمكن من كنس كتل الرماد ونمضي.. بالمال نمتلك المقص الذهبي الذي لا يأكله الصدأ .. والمقص اقوى من الرصاص .. فالرصاص يسير على الدروب المستقيمة! وحده المقص من يمكنه السير على الورق بطريقة متعرجة وينتج ورق التوت، لا يوجد كاتب جيد لم ينتهي مسموما بكراهية البشر، لا يوجد كاتب جيد لم تبصق عليه القلوب الزجاجية المتكسرة وهي تنتظر عامل النظافة ليأتي بزي نظيف ويكنسها لأقرب محرقة، الأقلام لا تكتب من اجل أن تطعن تنزف وتنتهي، يبدو لي أن الأمل ثعبان والحلم أفعى.. فحين تسترخي بعض العقول بجانب نافذة الأمل وتحلم بحب جميل، طفل جميل، ثراء جميل، غدٍ أفضل‏، حياة سعيدة، ويأتي بعد الألف ساعة ولا شيء تغير، لا يدرك هذا العقل السبب! يظن أن الحمير انقرضت وأنها لا تنام في رأسه ! لا يتصور أنه اغمض على "اقبح الاصوات"! ينقصنا أن نعرف ما هو الجمال وأين وكيف ومن أي اتجاه يأتي.. سجنا مرسي نريد سيسي ..جاء سيسي نريد موديل آخر.. كان أهم احتلال بغداد قتل العلماء النوويين العراقيين، ونفذ ذلك أول ما دخل الامريكان لبغداد القوا القبض على الدكتورة هدى صالح مهدي عماش من أكبر المتخصصات في السلاح الجرثومي والسلاح النووي وبحثوا عن 70 عالم في الفيزياء النووية وتم نقلهم الى فلوريدا .. وبقية من امتنع قتلوا في منازلهم وكان عددهم 310 /عملت اسرائيل على رصد أي شخص يدرس فيزيا نووية، قتلت الدكتورة المصرية سميره موسى المتخصصة في الفيزياء النووية قتلت الدكتور يحي المشد في باريس في فندق مريديان، قتلت سيد بدير في منزله بالإسكندرية قتلت سمير نجيب في امريكا وكان يتخصص بالفيزياء النووية، الغباء كارثة حقيقة وهو في تزايد مستمر لا احد يعترف أن بلادنا ممتلئة بالحمقى والمغفلين والمتسولين وقطاع الطرق والسفلة والقتلة ، لا أحد يريد أن يصرخ بانا لا نحتاج لأكثر من عقل لا ينقصنا غير الذكاء ذكاء الروح أيها السادة.