تويت
مطارات شتّى أقلعت منها
ولم تترك أثراً يملؤُه الحنين
الآن أفهم حبّ الغرباء لشاشة الوصول...!
-
مطارات شتّى أقلعت منها
ولم تترك أثراً يملؤُه الحنين
الآن أفهم حبّ الغرباء لشاشة الوصول...!
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
-
.
.
إسقاط بلاغي
حقق ذروة الومض وإيحاءه القريب المرواغ
وتلك معادلة تضعك في وهج الومض
وأراك قد وازنت بين المساحة الضيقة والجملة الفاعلة
المؤدية وسطر الإدهاش الختامي والذي حمل ما سبقه على حد سيف المنثور الشهي
رائعة غربة مطارك
ورائع هو تلميحك ..يستحق التثبيت ومساحة في أجمل نماذج الومض
شكرا لك
-
القديرة آمال محمد
أشكرك على تثبيت الموضوع و رعاية التجارب حيث كانت
قراءتك تُمثّل وجه القارئ الأحلى
و هديل الشعر البعيد
تقديري الكبير
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
تعليق