تويت
تذكرتُها وهي ترشُّ الدموعَ على شرفة الوجدْ
وهْيَ تخبِّئُ ليْ ما تيسرَ
من سورة العشقِ
تعزفُ للَّيلِ لحن الحنانْ
وهْيَ تخبِّئُ ليْ ما تيسرَ
من سورة العشقِ
تعزفُ للَّيلِ لحن الحنانْ
-
مع فائق تحياتي
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
***********************************المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركةمع فائق تحياتي
شكرا على كل هذا الفرح ...
صديقتي الراقية الفنانة سليمى السرايري
كثيراً أسعدني مرورك البهي
تحيتيتعليق
-
تركتُ لها دمعتينِ من الشوقِ
وحكمةَ أن لاتخونْ ..!!
تركتُ لها شرفتيْ بين مابينَ معلقةً
في الفراغِ الشهيّْ
تركتُ لها قدريْ المنتهيْ
بالغيابْ
تركتُ لها الاخرينَ الذين
أحبوا لها أن تخونْ.تعليق
-
خلف خطوتها ينبت العشبُ
أقدامُها غيمةٌ تمطر القلبَ
أُنثى الغيومْ..!!تعليق
-
من مثلنا
البعد أحرق
بالدموع ودادَنا
من مثلنا!!..
من مثلنا
والليل أغرق
بالسواد أنيننا
ومراكب العشاق
تمضي
والهوى ونحيبنا..!!..
وكأننا..
بحر من الهذيان
كأننا..
مطريجانب كأسنا
وكأننا..
من كل هذا الكون
يهرب ظلنا
أتراه حالك يا أنا!!
أم لا وجود لمثلنا!!
التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 30-10-2014, 21:48.تعليق
-
*******************المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
مرحباً بهذا المرور الغالي
وهذا الحرف الساحر
الشاعرة الكبيرة وفاء عربتعليق
-
لابدَّ أنكِ تفرحينَ
إذا هطلتِ كغيمةٍ زرقاءَ
تشربُ من تراب القلبْتعليق
-
-
هنالكَ ...
حيث تحط نوارسُ ذاكرة الحبِّ , والشعرِ
لاشكَّ أنكِ تستعذبينَ المتاهاتِ لــ للاوصولِ
متيَّمةً بالسرابِ ..
هنالكَ ...
تلك ذراعيْ التي تستعيدُ المجاديفَ
علّيْ أُسيِّر قاربها للهلاكْ اللذيذْ ..!!تعليق
-
كنتُ أعرفُ أنكِ تستعذبينَ المرايا
التي كنتُ أرسمها للهلالْ
وأعرفٌ أنيْ بلا ثمنٍ
ذات صيفْتعليق
-
على جَناحِ الغيمِ
نبضٌ لا يُقالُ
منْ وَراءِ المستحيلِ قادِمٌ
أنينُهُ مُحالٌ.
يجرجر الحمام أسرابا
وللجنونِ يَنْزِفُ المدى.تعليق
-
فاتنةٌ تبهرُ كالبرقِ
وتخطفُ أبصار الكلماتِ
وتُضعفُ تُستَهوى
حد الذوبانْتعليق
-
أتُراكَ تعرفُ ما يكابُدهُ = ليثٌ لقبضةِ نابحٍ مُنِحا ؟!تعليق
-
قال لها : سأنتحر ..!!
لم تدرك المعنى
فأخذت تراقبُ شرفته
لتستمتع برؤيةِ جسدَهُ الطائر ...تعليق
تعليق