لعلهم هبوا لنجدتها ( أنثى )في البداية ...
ثم لما رأوا أن نصرتها تمسهم أو أنها تستنجد من جورهم ، قرروا قطع لسانها كي ﻻ تفضهم بحجة أن ارتفاع صوتها عيب وعار ... وإن كانت تستصرخ ألما ...
عرب هم ............
أحسنت بقصتك أيتها الأخت الأديبة
فدمت مبدعة
مع اﻻحترام والتقدير
النص ق ق ج مكتملة الأركان ، عنوان متن وقفلة .
بوركتِ أخت سمر .
ألم تلاحظي يا أخت سمر أن للمرأة في ثورات ما يسمى بالربيع
صولات وجولات وحضور كالرجل وأكثر .
ربما لهذا السبب يرومون قطع لسانها !
تستنجد بمن لهم نخوة منزوعة الشرف .
تحياتي
فوزي بيترو
تعليق