حرقـــــــــــــــــــــة ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سعد الأوراسي
    عضو الملتقى
    • 17-08-2014
    • 1753

    حرقـــــــــــــــــــــة ..

    بحةٌ مزمنــــة
    نفخوا فيها ارتجاعا ، فاجترت سابقا
    وماتت فيها الرّوح ..
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    #2
    حرقة يمكن إسقاطها على إنتكاسات كثيرة
    حيث يكون الدواء الداء المتكمن
    كم روح نفخوا فيها موتها ثم بكوا
    ننتظر جديدك
    شكرا لك

    تعليق

    • سعد الأوراسي
      عضو الملتقى
      • 17-08-2014
      • 1753

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
      حرقة يمكن إسقاطها على إنتكاسات كثيرة
      حيث يكون الدواء الداء المتكمن
      كم روح نفخوا فيها موتها ثم بكوا
      ننتظر جديدك
      شكرا لك

      أهلا بالأخت أميمة
      والله قصتي هذه تشبه الجامعة العربية ، من حيث الشكل
      مع اختلاف بسيط في مرمى المضمون ..
      لكن الحرقة ، تجرعت آلامها شعوب
      لك الخير والعافية

      تعليق

      • توفيق صغير
        أديب وكاتب
        • 20-07-2010
        • 756

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
        بحةٌ مزمنــــة
        نفخوا فيها ارتجاعا ، فاجترت سابقا
        وماتت فيها الرّوح ..

        "
        الحرقة" لمــــَّا تبــْـــرحِ الحشا بعدُ، بل العنوان (العتبة) مُضارعٌ الحالَ الآن، رُغم "الماضي" الذي تأسس عليه النصُّ المخاتلُ هذا : فالبحَّة المزمنة مخزون هائل من الندوب ظلت تؤرِّخُ للنكسات ثم آمانيّ قديمة قِــدَمَ الوجع،
        بثَّ فيها القاص المبدع
        روحًا فباتتْ "تجترُّ" وإنْ مِنْ "ارتجــاع" الصَّدى..

        مفارقات مشهدية ولفظية بالجملة أقامت نصا فاخرا يُطمئنُنا على هذا الجنس الأدبي الصعب.

        تقدير لا ينضب صديقي وأستاذي الأوراسي
        [frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame]

        تعليق

        • سميرة رعبوب
          أديب وكاتب
          • 08-08-2012
          • 2749

          #5
          يبدو أن الأستاذ سعد طبيب ما شاء الله مبدع في وصف مرض الارتجاع المعدي المريئي بشكل أدبي وأعراضه الأساسية هي حموضة " حرقة في المعدة ".بالإضافة إلى البحة المزمنة خاصة في الصباح .. وغيرها .. عافانا الله وإياكم جميعا من كل علة ومرض ...
          وإذا أردنا إسقاط النص على شيء من الواقع فله الكثير من الأشباه والنظائر .. وقد أكون مخطئة.
          وقد أعجبتني قراءة الأديب الأستاذ توفيق صغير
          فقراءة المتمرس صاحب الخبرة أفضل بكثير من قراءة طالبة مبتدئة .. كاتبةٌ لهذه السطور..
          تحياتي..
          التعديل الأخير تم بواسطة سميرة رعبوب; الساعة 02-09-2016, 18:11. سبب آخر: كتابة الياء الساقطة سهوا
          رَّبِّ
          ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




          تعليق

          • سعد الأوراسي
            عضو الملتقى
            • 17-08-2014
            • 1753

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة توفيق صغير مشاهدة المشاركة

            "
            الحرقة" لمــــَّا تبــْـــرحِ الحشا بعدُ، بل العنوان (العتبة) مُضارعٌ الحالَ الآن، رُغم "الماضي" الذي تأسس عليه النصُّ المخاتلُ هذا : فالبحَّة المزمنة مخزون هائل من الندوب ظلت تؤرِّخُ للنكسات ثم آمانيّ قديمة قِــدَمَ الوجع،
            بثَّ فيها القاص المبدع
            روحًا فباتتْ "تجترُّ" وإنْ مِنْ "ارتجــاع" الصَّدى..

            مفارقات مشهدية ولفظية بالجملة أقامت نصا فاخرا يُطمئنُنا على هذا الجنس الأدبي الصعب.

            تقدير لا ينضب صديقي وأستاذي الأوراسي

            أهلا بك أخي العزيز
            أسعدني مرورك وقراءتك
            دمت بود
            تقبل تحيتي وتقديري

            تعليق

            • سعد الأوراسي
              عضو الملتقى
              • 17-08-2014
              • 1753

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
              يبدو أن الأستاذ سعد طبيب ما شاء الله مبدع في وصف مرض الارتجاع المعدي المريئي بشكل أدبي وأعراضه الأساسية هي حموضة " حرقة في المعدة ".بالإضافة إلى البحة المزمنة خاصة في الصباح .. وغيرها .. عافانا الله وإياكم جميعا من كل علة ومرض ...
              وإذا أردنا إسقاط النص على شيء من الواقع فله الكثير من الأشباه والنظائر .. وقد أكون مخطئة.
              وقد أعجبتني قراءة الأديب الأستاذ توفيق صغير
              فقراءة المتمرس صاحب الخبرة أفضل بكثير من قراءة طالبة مبتدئة .. كاتبةٌ لهذه السطور..
              تحياتي..

              أهلا بالأستاذة سميرة رعبوب
              طبيب ، أستاذ ، تلميذ ، مواطن عادي
              هو متنفس ساعة ، والحمد لله لا علاقة له بالمشاع ..
              بصدق أسعدني مرورك وأثرك
              كوني بخير
              تحيتي

              تعليق

              • الطاهر التاي
                أديب وكاتب
                • 16-06-2012
                • 348

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                بحةٌ مزمنــــة
                نفخوا فيها ارتجاعا ، فاجترت سابقا
                وماتت فيها الرّوح ..
                أخي المبدع سعد
                هكذا حالنا تهزنا العهود , وتبني في دواخلنا شجناً مريرا
                هكذا حال أمتنا الهامدة.
                مجبتي ... وكل الود

                تعليق

                • سعد الأوراسي
                  عضو الملتقى
                  • 17-08-2014
                  • 1753

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الطاهر التاي مشاهدة المشاركة
                  أخي المبدع سعد
                  هكذا حالنا تهزنا العهود , وتبني في دواخلنا شجناً مريرا
                  هكذا حال أمتنا الهامدة.
                  مجبتي ... وكل الود
                  أخي الطاهر معذرة على التأخير
                  نعم هو حال أمتنا الهامدة
                  وقد اكتسحها جمودٌ ، ليس من طبيعة الفصول
                  تحيتي لك ومعذرة مرة أخرى
                  وعساك بخير وعافية

                  تعليق

                  يعمل...
                  X