ابتسمت لبائع الورد الشاب الذي ذكّرها بأول دقة قلب، نفس الوجه.. نظرة العينين..زغب الشعر الوليد، رغبت بكل جوارحها أن تحكي ابتسامتها مخزون عشق وسيرة أوجاع ، لكنّ جداراً لبِناتُه ضعف عمره، تصدّى لها، ارتضتها بسمة أم حنون..فهار الجدار.
يعمل...
😀
😂
🥰
😘
🤢
😎
😞
😡
👍
👎
☕
تعليق