وحيداً ، يعلو ويعلو ..
أغراه الجوع هبط رويداً.. رويداً.. رويداً .
" ما الذها ..!!" حمل الأفعى وحلق بها بعيداً..بعيداً.
شبع وارتاح ..لم يعلم ما الذي جذبه مجدداً للأسفل. أعجبته قبعة حمراء، أصر أن يرتديها
يا للصدفة العجيبة كانت على رأس الصياد.
" ما أروعها..!! لا تليق إلا بي. خطفها وحلق بها بعيداً مجدداً ..
استرعى اهتمامه فتاة مستلقية على العشب : يا لها من فتاة مدهشة، لكن للأسف بدون أجنحة. ما الذي يجب علي فعله؟
هبط للأرض، ووقف عند رأسها وابتدأ يصنع لها من الأخشاب جناحين.
حين استيقظت من نومها العميق، وجدته ينتظرها على غصن شجرة. رمى لها الجناحين لترتديهما..
" يا له من حمل ثقيل .شكراً لك ،لا أريد.
انقض عليها وحملها عاليا.. أنشبت أظافرها الحادة بوجهه وعينيه ليسقطا معاً.
أمسكها شاب وسيم كان يراقب صفاء السماء تلك الليلة، وقال لنفسه : يالي من محظوظ..!! ,هبط عليَ الحب من السماء.
أغراه الجوع هبط رويداً.. رويداً.. رويداً .
" ما الذها ..!!" حمل الأفعى وحلق بها بعيداً..بعيداً.
شبع وارتاح ..لم يعلم ما الذي جذبه مجدداً للأسفل. أعجبته قبعة حمراء، أصر أن يرتديها
يا للصدفة العجيبة كانت على رأس الصياد.
" ما أروعها..!! لا تليق إلا بي. خطفها وحلق بها بعيداً مجدداً ..
استرعى اهتمامه فتاة مستلقية على العشب : يا لها من فتاة مدهشة، لكن للأسف بدون أجنحة. ما الذي يجب علي فعله؟
هبط للأرض، ووقف عند رأسها وابتدأ يصنع لها من الأخشاب جناحين.
حين استيقظت من نومها العميق، وجدته ينتظرها على غصن شجرة. رمى لها الجناحين لترتديهما..
" يا له من حمل ثقيل .شكراً لك ،لا أريد.
انقض عليها وحملها عاليا.. أنشبت أظافرها الحادة بوجهه وعينيه ليسقطا معاً.
أمسكها شاب وسيم كان يراقب صفاء السماء تلك الليلة، وقال لنفسه : يالي من محظوظ..!! ,هبط عليَ الحب من السماء.
تعليق