تويت
(عهد..)
تقاسما..
لا يُفرّقُ بينهما إلا الموت..
حينا.....
على الحِنْثِ ..يـُلام الموت!!
تقاسما..
لا يُفرّقُ بينهما إلا الموت..
حينا.....
على الحِنْثِ ..يـُلام الموت!!
-
-
ما دام عهدٌ فهي أقسماالمشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
ولو أن القسمة في سياق الهدف جائزة
مادام في الثنائية خلل أوجد الحنث
لكنها أقسما ، هو خطأ مطبعي
لافتة جميلة تلون في العهد ، قاموسا ، وطبعا
تحيتي وتقديريالتعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 02-11-2014, 13:16. -
رائع هذه الومضة الخاطفة ..فعلا، من خلف وعده على الموت أن ينقض عليه بسرعة البرقالمشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
مودتي، سمرتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
تقديري لحضورك الوراف وقراءتك العميقة أستاذ سعد الأوراسي
مع خالص الشكر..تعليق
-
نعم يلومانه فهو سبب الحنث..
لم يات مبكرا قبل الفراق..
جميل نبضك يا ملكة التكثيف..
تقاسما:
هل للدلالة انهما طلبا القسم من بعض؟!
محبتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
كان الفراق من صنع أيديهماالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
ولم يتمكن الموت من تفريقهما
مع تقديري وتحيتي..تعليق
-
الحمد لله على سلامتك أختي العزيزة..المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
ألف سلامة عليك وعلى عينيك الغاليتين..
كان الفراق أسرع إليهما من الموت
و ليم الموت على الحنث..
أما عن تقاسما؛فالقصد تبادلا القسم والعهد بينهما:
- تقاسم القوم بالله:
أقسم كلٌّ منهم لصاحبه ، تحالَفوا ،
تبادلوا الحلِف :- تقاسَموا بالله على نُصرة المظلوم - تقاسَمَا على التمسُّك بالعهد -
{ قَالُوا تَقَاسَمُوا بِاللهِ لَنُبَيِّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ }.
المعجم: عربي عامة - تقاسَمَ :
تقاسَمَ القومُ : تحالفوا .
ويقال : تقاسموا باللهِ .
و تقاسَمَ الشيءَ بينهم : اقتسموه .
المعجم: المعجم الوسيط
أشكر لك القراءة المتمعنة والمرور العبق
مع خالص الشكر والتقدير..
تعليق
- تقاسم القوم بالله:
-
يلام الموت على أنه لم يفرق بينهما قبل أن يحنثا..؟المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
قوية جدا هذه الخريدة
من أمتع ما قرأت..
شكرا سمرتعليق
-
أسعدتني هذه القراءة
وشرفني أنها نالت إعجابك..
تحية وتقدير لمرورك الكريمتعليق
تعليق