تويت
يسقط من مكان مرتفع ، يستيقظ من النوم قبل أن يلتهمه الخوف.
يتذكر الامتحان ، ينظر إلى الساعة فيجد أنه قد تأخر عن موعد الامتحان . يشعر بإحباط شديد ، إذ ذهب تعبه سدى .
يحاول أن يخفف من غضبه و انزاعجه الذي لن يغير من الواقع شيئاً .
يعود إلى السرير ، يذهب إلى الغرفة الثانية ليسأل والدته عن السبب الذي منعها من إيقاظه .
يعود إلى السرير ، يذهب إلى الغرفة الثانية ليسأل والدته عن السبب الذي منعها من إيقاظه .
ينظر إلى ساعة الحائط فيتفاجأ بها . إنه لم يتأخر أبداً مازال لديه المتسع من الوقت
ليصل في الموعد المحدد . يفرح كثيراً و ينطلق بسرعة إلى الجامعة ، لكن السيارة التي استقلها
تكاد تصطدم بأخرى ، فيقفز من السيارة ، ليجد نفسه مرمياً ، عند سريره . كان يحلم مرة ثانية .
ينظر إلى الساعة فيتأكد أنه تأخر عن الامتحان .
ليصل في الموعد المحدد . يفرح كثيراً و ينطلق بسرعة إلى الجامعة ، لكن السيارة التي استقلها
تكاد تصطدم بأخرى ، فيقفز من السيارة ، ليجد نفسه مرمياً ، عند سريره . كان يحلم مرة ثانية .
ينظر إلى الساعة فيتأكد أنه تأخر عن الامتحان .
يعود إلى النوم؛ إلى مشهد السيارة التي استقلّها ، يحاول القفز من السيارة فلا يستطيع .
يستيقظ من الرعب ، يجد نفسه في المستشفى ، يلقي نظرة أخيرة إلى الساعة .
يستيقظ من الرعب ، يجد نفسه في المستشفى ، يلقي نظرة أخيرة إلى الساعة .
تعليق