كم يشرفني أن اكون أول من يلتقط الفكرة هنا

دمت مبدعاً

هناك تقدم ملموس ؟

** عادل..................

اجد تقدما ملموسا عندك..
من نصف الى 7 اسطر
مبروك.....................
تحياتى العطرة...............

نسيت امرا..

عندما الناس الآن تغط فى نوم ثقيل وتتجول فى احلام عابثة..!!
اكون انا قد بدأت لتوى افكارى اسطرها فى سكون الليل وقرب الفجرية.!
عندها تتبختر الافكار ولا تتبخر .

صباحك عسل: 4.33 دقيقة فجرا.

أخي زياد
رغم اللهجة (غير النقدية) في مشاركتك الأولى، ورغم وعدي بعدم التعليق على مواضيعك، سوى ما يفرضه عليّ واجبي كمشرف. لذا أؤدي هنا واجبان، ثانيهما أنك على متصفحي.
1- تعبير (عندما الناس) ثقيل وفي غير مكانه.
2- كلمة(الآن) ظرف زمان لا محلّ له، ويشوّش على القارئ.
3- الناس مذكّر (إنّ الناس قد جمعوا لكم) الآية. لذا يجب أن تصبح العبارة (عندما يغطّ الناس) وليس (الناس تغطّ)!.
4- وبالتالي يجب استبدال كلمة (تتجوّل) بكلمة(يتجوّلون).
5- عندما أستخدم كلمة(أكون) تنتفي الحاجة للضمير المنفصل(أنا).
6- كلمة (الفجرية) عاميّة، وفي حال ضرورة الالتجاء إلى الألفاظ العاميّة، وجب وضعها ضمن قوسين.
وفي كلّ الأحوال محاولة سجاليّة أزيّن بها متصفـّحي، لأبثـّك تحيّاتي الطيّبات

الفكرة تبخّرت ......... لكّنها أنتجت نفسها في صورة واقعية.
ومازالت

رمزاً يتناول موضوعاً مُعاشاً ملِحّاً

أجدتَ تصويراً لفكرة رائعة.
ودمت مبدعاً.

لغة عربية واسعة..

** عادل................

يتجول الناس ولا نقول يتجولون الناس او يتجولوا الناس هنا تطويع للغة لغرض الفكرة وليس لعمل مسابقات ادبية فلسنا بوارد طه حسين او العقاد رحمهم الله.

اننا نقر ونعترف فى كل مناسبة ان غرضنا الفكرة والحدث وتثبيت ذلك ان امكن للاصلاح وتغيير المفاهيم الظلامية ولم يكن هدفنا ادبيا بحتا وخالصا فهذا بعيد المنال على هواة امثالنا .
وباختصار:
لنا رساله نؤديها لعامة الناس ولا يعنينا كثيرا فلاسفة اللغة والادب ودكاترتهم هنا على النت بشكل عام فهم هناك على المكتوب داخل المقررات الجمعية وجرائد يومية يتواجدون بغزارة.

اصرارك على النحو غير محبذ خاصة فى شطحات الشعر والافكار وابتكارات تخص كثير من الكتاب تكون مستحدثة وتنسب اليهم فى كثير من الاحيان.

وفعلا انا لا انام فى الليل !! وليس عيبا توضيح ذلك فلابد من المرور على كثير من الافتراءات والهرطقات المنتشرة هنا وهناك فهى مواقع بلا نهاية !!
وفى النهاية افضل الاوقات المتاحة هو ساعات الليل وسكونه عن صخب النهار واسواقه وشوارع تغط بالاطفال والصراخ والكآبة ؟!.

** لا اعلم ما قصدك بمسئول ؟؟ فلا تنسى انى مهندس معمارى ومخطط حضرى بدرجة مدير دائرة فى وزارة حكومية رفيعة المستوى ومسئول عم موظفين وموظفات ايضا فهذا عملى الاساسى وما تراه على 38 موقعا ما هو الا هواية فقط ورساله ليس الا ؟؟!!؟؟

تحياتى العطرة.............

اخ عادل تستطيع القاء نظرة هنا..

..... للتتعرف اكثر ان شئت. فانت حر فى النهاية.





ستجد ما يسرك ان شاء الله
تحياتى العطرة...............

أخي زياد
ومن قال يتجولون الناس؟! الكلام واضح وأعطيت المثل من السياق. أمّا عن تطويع اللغة في نصّ يصنّف أدباً لنخرج عن القواعد، فهذه العمليّة تشكّل مذهباً جديداً ينسف أصول اللغة، ويشوّه صورتها، خاصّة أمام الأجيال الجديدة، ولو أخذت هذه الأجيال أحد الكتّاب قدوة، فستتكسّر اللغة على أدراج الفلسفة الجديدة.
ومن قال أن أيّ عمل أدبيّ لغير أولئك الكبار، يجب أن يُكتب كيفما اتّفق؟ ومن أطلق على أيّة كتابة أدباً إن لم تحمل أدواته؟ هل يمكن أن يعمل الطبيب دون مؤهلات؟ وكذلك الكاتب يصوغ الفكرة بما يرقى بالذوق العام لغة وأسلوباً، لا أن ينحدر باللغة تبعاً لأهوائه، ويدافع عن هذا السلوك!
ولو كان الموضوع مجرّد حكايات، لفازت جدّتي بجائزة نوبّل للآداب!

الأخ زياد
الفكرة والحدث، حتى لو كُتبت على شكل مقالة، أوخاطرة... يلزمها اللغة وعاؤها الحاضن للفكرة، وموصلها بالشكل السليم غير المعوجّ. فكيف بالشكل الأدبيّ؟
أرجو عدم إساءة فهمي، فالموضوع لا يحتاج أكثر من إعادة اطّلاع على قواعد اللغة، والتوسّع في الاطّلاع على تجارب الكتّاب الكبار، لنتعلّم منهم، ونختزن في ذاكرتنا أجمل الطرق، في توصيل الفكرة برونقها المستحقّ.
ولن تغرينا تلك المجاملات، والعبارات المجانيّة التي تجعل منّا كتّاباً كباراً، ومبدعين نقترب من نوبل!!


أمّا هذه فلا أقبلها منك، ولا أعتقد أنّ أحداً في هذا الموقع أو غيره، يمكن أن يؤيّدك في ما ترمي إليه، فالشطحة تكون في الأسلوب، وليست في أصول اللغة!.

ولا أعلم ما تقصد بمسؤول!! لم أذكرها أعلاه.
أمّا عن الهندسة، فلا شأن لي بها، وقد تكون من أكفأ المهندسين في اختصاصك
لكنّ نجاحك بها لا يخوّلك إعادة هندسة اللغة بابتداعك قواعد جديدة لها!
اعذرني مجدّداً
تحيّاتي الطيّبات

[caution][marq]بسم الله الرحمن الرحيم

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . .

أفكار يجدربنا ان نتوقف عندها دائما...


أ.حمزة نادي[/marq][/caution]

ولى سؤال آخير هنا..

** عادل.............

بربك هل تعتقد بان سطر يعتبر فن من فنون الادب ؟؟
و ان حمل هدفا واضح المعالم ..

حكايات جدتى هى من اساسيات العمل الروائى والقص الهادف احيانا بل فى احيان كثيرة !!!!

***
اتقبل لفت الانظار الى اعوجاج فى النحو وهذا يظهر ايضا فى مقالاتى السياسية وانا اعترف بذلك ولكن هناك فرق بين نقد فى العموم وتوجه فى المضمون وبين التدخل لفرض عبارات وكلمات بل لقد ذهبت معى لاعادة صياغة جملة كاملة باسلوبك..!!!!! فهذا لا اقبله ابدا .فلكل اسلوبه وما يميزه وهذه فلسفة اللوحات السيريالية !!!! اتنكر هذا ؟؟؟؟ فقد يراها عشرون برؤا مختلفة ويؤلفون عليها صفحات تخالف كل منها الاخرى جملة وتفصيلا.
وهنا بيت القصيد
وهنا مربط الفرس.
ههههههههههه

تحياتى العطرة.........

زياد
إن اعترف به أرباب الأدب في العالم، فماذا تسميه؟
الأدب هو الذي يحمل هدفاً واضح المعالم، والفرق بينه وبين حكايات جدّتي (الأدب الشعبي)، هو ما جعله أدباً قابلاً للنقد، محدّد الملامح، متماسك البنية، يوصل الفكرة بما قلّ ودلّ، دون تكرار مُمِلّ، وبغير إبهام مُعِلّ أو إيجاز مُخِلّ. ينثر الصور، يحرّك الفكـَرَ، يلتصق بالذهن طويلاً، ويجعلك تتلذّذ بالقراءة جزيلاً، حتى لو كان نصّاً (تراجيديّاً)، لا أن يجعلك تقبض من الحزن، وأنت تطالع ما يفترض به ليكون بهيجاً!!
***
أمّا بالنسبة (للاعوجاج) فإنّ الله يأمر(بالعدل والإحسان)، ومن معاني الإحسان، أن نُتقن عملاً نقوم به، ونعطيه حقـّه من البحث، والتعلّم من جديد، إن فاتنا شيئ منه في ما مضى!
أمّا عن فرض العبارات، فكيف يكون(اقتراح غير ملزم) فرضاً؟
وقد ذكرت أنّ هناك تجارب عن مساجلات قصصيّة، يتنافس فيها الكُتّاب على موضوع واحد. وإن شعرت بمضض من ذلك فلك ما تريد.

وبدعة اللوحات السيريالية تلك!! فلا هي سيريالية، ولا هي أدبيّة نموذجيّة، بل هي نصوص تحمل فكرة، يعبّر عنها بصعوبة تكسير الحجارة، يختبئ وراءها من لا يملك الأدوات اللازمة.
فالذي يصل إلى مرحلة السيريالية، يجب عليه أن يكون متمكناً من أصل الفنّ الذي يحاكيه سيريالياً، لا أن يقفز من الجرّة إلى أذنيها!!
من يرسم لوحة سيريالية، يستطيع تجسيد الأشياء كلاسيكيّاً أوّلاً، حتى لتظنّها بالبعد الثالث، ثمّ يترك لخياله، وشطحاته العنان، ليرسم الجمال بغير تفسير مستنداً على تاريخه، وليس على قدرة الناس على تفسير ما يرسم، برؤى مختلفة.
وهنا مربط الفرس!!
تحيّاتي الطيّبات

اود ان اشكرك على انك من الباحثين عن الافكار بين الشتات

الفضول والعبث في هذه الدنيا يصنعان قصصا نضحك لها مرة ونتعاطف مع ابطالها مرات..


شكرا استاذ على أفكارك أ/حمزة .ن[caution]المبدعون[/caution]

الأخت أناهيد
النقاش أعلاه، جعل واجب ردّي يكاد يتبخّر.. عندما التقطتُ أوّل التعليقات
الرشيقة.
تحيّأتي الطيّبات

جميل
أخرج من رحم الفائدة فائدة
وهكذا هو الأديب الحق هاجسه الكتابة وصيده الخواطر
شكرا