إهداء إلى الشاعرة الإنسانة المعطاءة
منار يوسف ..

نفرتيتي
الجميلة أتت
شروق صارم
تصيب اللعنات بالجريان
إبادة ٌ جماعية للظلال
يبكيها القمر
يريدها تفاحة
تخافها الرزايا الغشيمة
لم تترك لهفة للمصادفة
كلما ابتسمت
ظللت ليت بالمطر
تعتنقها القبلات الغير مؤكدة...
أحادية النشوة
معتقة ٌ بعنقاء القصائد
تشتعل تألقاً
تنتح سمواً
بقوى العبث يستجير منها الوقت
ليصاب بها قزح
خالدة في أروع الشموس
مباركة بشكل متعسف
حتى في الخرافات التقليدية
تتنازع عليها أحقاد اللوتس
بجدارة تمسك بصولجان الكبرياء
لا يضيرها
أنها بعينٍ مفقودة
إلا أن الغرور مصابٌ بها
نمطٌ فاخر لعمارة الأحتمالات
في كل القلوب تبرق جلالتها
كقصيدة هايكو لا تغض البصر
تشق طريقها للسماء
و النجوم تعلم أين تبكي
زيغها التليد,,
رغبة ٌ نزيهة ٌ معصومةٌ
من التلاشي
تقلم الذكريات بتفاح التحطم
و على عنقها تحج الرؤى
ناصعة الغواية ..
جسدها غابة جموح
النور الذي لا يتباهى لها
خائنٌ لسيرته الذاتية
في الربما اختفت
ليظل السؤال فاكهة نقمتها
يوفر موتاً لكل شمس
و هي لم تحفر قبرا قط..
يا للهول
وجهٌ نحيل
تصغي له الألوان
ابتسامة من أجل البقاء ..
منار يوسف ..

نفرتيتي
الجميلة أتت
شروق صارم
تصيب اللعنات بالجريان
إبادة ٌ جماعية للظلال
يبكيها القمر
يريدها تفاحة
تخافها الرزايا الغشيمة
لم تترك لهفة للمصادفة
كلما ابتسمت
ظللت ليت بالمطر
تعتنقها القبلات الغير مؤكدة...
أحادية النشوة
معتقة ٌ بعنقاء القصائد
تشتعل تألقاً
تنتح سمواً
بقوى العبث يستجير منها الوقت
ليصاب بها قزح
خالدة في أروع الشموس
مباركة بشكل متعسف
حتى في الخرافات التقليدية
تتنازع عليها أحقاد اللوتس
بجدارة تمسك بصولجان الكبرياء
لا يضيرها
أنها بعينٍ مفقودة
إلا أن الغرور مصابٌ بها
نمطٌ فاخر لعمارة الأحتمالات
في كل القلوب تبرق جلالتها
كقصيدة هايكو لا تغض البصر
تشق طريقها للسماء
و النجوم تعلم أين تبكي
زيغها التليد,,
رغبة ٌ نزيهة ٌ معصومةٌ
من التلاشي
تقلم الذكريات بتفاح التحطم
و على عنقها تحج الرؤى
ناصعة الغواية ..
جسدها غابة جموح
النور الذي لا يتباهى لها
خائنٌ لسيرته الذاتية
في الربما اختفت
ليظل السؤال فاكهة نقمتها
يوفر موتاً لكل شمس
و هي لم تحفر قبرا قط..
يا للهول
وجهٌ نحيل
تصغي له الألوان
ابتسامة من أجل البقاء ..
تعليق