مثير أن نقرأ الشاعر في القص الروائي
أن نراه يدخل تفاصيل المشاهد وبلا مجاز ولا تشبيهات
يرسم لنا صورة اليد وهي تقبض على رجفة القلب
والمطار وهو يبتعد عن عين المشتاق الحالم
سنتابع معك وكلنا ترقب ..
تقديري
اهلا يا آمال
ممنون لوجودك الرائع
كل التقدير لمتابعتك القيمة
الحقيقة الرواية ما زالت في طور الكتابة ..
ولم انه منها سوى ثلاثين صفحة
لا اعلم ان كنت سانهيها فعلا لكني سأحاول ..
الحبة موجودة فقط يلزمها حسن تدبير
اخيرا وجودك اسعدني صديقتي الغالية
دمت بخير
***
إنه الغيبُ يا ضيّق الصدرِِ
يا أيها الراسخ اليومَ في الوهمِ والجهلِ
كم يلزمُ الأمرَ حتى يعلّمك الطينُ أنك منهُ
أتيت وحيدًا , هبطت غريبًا
وأنت كذلك أثقلت كاهلك الغضّ بالأمنياتِ
قتلت أخاك وأسلمته للغرابِ
يساوى قتيلاً بقابرهِ
تعليق