تويت
اصوات*منذ وهلته الاولى بدا كمن يحمل فكراً عميقاً ،يفي بانتشال حالة الركود والعبث على كل المستويات،من واقع اشتغاله العلمي ،فما أن ولج عالم الموضة ،امتاز بفهمه للالعاب فأنتهز الفرص كقاطع طريق ليكشف عن قناعه الحقيقي .
*جدير بالاهتمام وما أن تلتقيه وتشاطره الحديث تندهش لطموحاته وخططه المستقبلية إلا أنه مافتيء بعد لإعلان ضائقته والظفر برصيد الشرف تحت يافطة مستشار طالما والاملاءات تحاصره .
*قد يشد انتباهك فلسفة القول من شخصيات ذاقت عناء البحث عن الرقي وتتوق لمسايرتها والبحث عن دلالات النهج فتقع حبيس الأسى حين تجدها أضحت سارقةومتخصصة بالسطو على افكار غيرها.
*استمر على وضعه متظاهر بالقناعة وما أن تسأله عن عدم ايضاح ما يدور بخلده من برامج عملية مستوحاة من الواقع فتخلص الى نتيجة عن عدم أهليته لما يحمله من مخطوطات عبثية أتت بمقابل.
*العقدة التى ما برحت تضايقه أكثر من أي وقت مضى من تجاهل مدروس وتشويه متعمد لمؤهلاته ولاختلاسه أموال من صفقات مشبوهة من وسائل اعلامية ،فانهال بسرعة الضوء للانتقام بأسلوب أبان افلاسه بوضوح.
*لاشيء يقف حاجزاً في طريقه وهو صاحب القول الفصل في الأعمال الموكلة إليه فصار بلا أخلاق لعشقه المال غير المشروع واجادته لفن الوشاية تجاه الكفاءات.
*جدير بالاهتمام وما أن تلتقيه وتشاطره الحديث تندهش لطموحاته وخططه المستقبلية إلا أنه مافتيء بعد لإعلان ضائقته والظفر برصيد الشرف تحت يافطة مستشار طالما والاملاءات تحاصره .
*قد يشد انتباهك فلسفة القول من شخصيات ذاقت عناء البحث عن الرقي وتتوق لمسايرتها والبحث عن دلالات النهج فتقع حبيس الأسى حين تجدها أضحت سارقةومتخصصة بالسطو على افكار غيرها.
*استمر على وضعه متظاهر بالقناعة وما أن تسأله عن عدم ايضاح ما يدور بخلده من برامج عملية مستوحاة من الواقع فتخلص الى نتيجة عن عدم أهليته لما يحمله من مخطوطات عبثية أتت بمقابل.
*العقدة التى ما برحت تضايقه أكثر من أي وقت مضى من تجاهل مدروس وتشويه متعمد لمؤهلاته ولاختلاسه أموال من صفقات مشبوهة من وسائل اعلامية ،فانهال بسرعة الضوء للانتقام بأسلوب أبان افلاسه بوضوح.
*لاشيء يقف حاجزاً في طريقه وهو صاحب القول الفصل في الأعمال الموكلة إليه فصار بلا أخلاق لعشقه المال غير المشروع واجادته لفن الوشاية تجاه الكفاءات.
تعليق