تويت
حسبي من جفوتك أنّ القلب ينتحبُ
وإن بدتْ بسمتي للناس و الطربُ
تائهٌ في دروب الوجد تصْلِيني
نار ترقُّبي ووجداني لها صَخَبُ
وإن بدتْ بسمتي للناس و الطربُ
تائهٌ في دروب الوجد تصْلِيني
نار ترقُّبي ووجداني لها صَخَبُ
-
-
ألا ليت شِعْري هل أبيتنّ هُنَيْهَةً بين هَدْبَيها *** أُزْجِي الشعر عشقا وتفانيا ؟تعليق
-
دع الاحلام تسرق ما تشاء
و طب دمعا اذا حنث الضياء
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
دع المحبوب يفعل ما يشاءالمشاركة الأصلية بواسطة أبوقصي الشافعي مشاهدة المشاركة
وتمسك بأهداب الصبر إن عزّ اللقاءتعليق
-
~~~~
سمعنا و أطعنا إذ عز اللقاء
و الصبر تيمم إذا انتفى الماء
~~~~إذا لم توجه الناس سبل السلامة ... فلا توضح لهم سبل المهالكتعليق
-
سيذكرني بدري اذا جار ليلهم
وفي الدمعة الشماء يبتسم الفجر .
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
يا قاهر لوعتي تمهل باللهْ
ما كل ضياءٍ يشتكي من ظله
قلبي وطنٌ بدمعةٍ محتلة
لا حـول ولا قـوة إلا باللهْ
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
~~
أتطففينني
تهبطين درجتين تحت الصفر
ثم تطالبيني بالصعود
درجتين فوق الجمر
~~إذا لم توجه الناس سبل السلامة ... فلا توضح لهم سبل المهالكتعليق
-
أنا الذي أحس ذوي الجفوة بدفق فؤادي
وأسمعتْ أشعاري من به صممتعليق
-
عوّدْتَ أيامي على لقياك ...وأنا سلّمتَ لك زمام أمريتعليق
-
وأوردتـــــي كـــأنَّ بـــهـا حــيـاءً أمامكَ تنبضُ من غيرِ انتظامِ
تـراكَ وتُـعلِنُ للـوجـدانِ حُــبّاً تنادي: إليكَ محبّتي وغرامي
تقولُ ولو عادَ المتنبّي يوما لكانَ قتَلني على هذا الكلامِ!تعليق
-
عيرتني بعروبتي هل هي عار؟ وكانت وتظل عزة وافتخارتعليق
-
فاستعملِ الرِّفقَ يا شتاءُ فقلبي
من زخَّةِ المطرِ انتشَتْ مواجِعُهُ
تعليق
-
أغرك مني أن حبك قاتلي *** و أنك مهما تأمري القلب يفعل --- امرؤ القيس
***
أغرّك مني أن قلبي مُشرَع *** وأنك مهما تخلف وعدك أُقبِلُتعليق
-
وطنٌ ولكنْ للغريبِ وأمةٌ ملهى الطغاةِ وملعبُ الأضدادِ
يا أمةً أعيتْ لطولِ جهادِها أسكونُ موتٍ أم سكونُ رُقادِ
يا موطناً عاثَ الذئابُ بأرضهِ عهدي بأنكَ مربضُ الآسادِ
ماذا التمهلُ في المسير كأننا نمشي على حَسَكٍ وشَوْكِ قتادِ
هل نرتقي يوماً وملءُ نفوسِنا وجلُ المسوقِ وذلةُ المنقادِ
هل نرقى يوماً وحشورُ رجالِنا ضعفُ الشيوخِ وخفةُ الأولادِ
واهاً لآصفادِ الحديدِ فإِننا من آفةِ التفريقِ في أصفادِ
***
لا مجاراة لها
فهي تمسك بتلابيب الفكر وتسبح في عالم الحسرات
تعليق
تعليق