انطلقتِ المُفارقة من العُنوان: "قصَّة طويلة جدًّا"... وقدْ جاءَ لفْظُ "الطُّول" ليُناقِضَ الشَّكلَ من جهة كونها ومضة قصيرَة جدَّا، ويُؤكِّدَ طُولَ المضمُون~الأزمة من جهة أخرى.
نظرية "القطيع" ترسُمُ تضاريسها "الواسعة" رُغمَ "قِصَر" الومضة، وتُضيءُ ظُلمةَ الأزمة الثقافية والفكرية والحضارية التي نعيشها كعرب ..
فعلا : كمَا نكُونُ.. يُولىَّ عليْنا، ولنْ يُغيِّــرَ اللهُ ما بنا حتى نُغيِّرَ ما بأنفُسِنا
تحياتي وتقديري أديبنا الواعي : جومرد الحاجي ... ومرحبا بك
فعلا هي قصة طويلة وطويلة جدا فلربما أصبح البعض يتململ ويسأم طولها
اقول البعض وليس الكل لأن هناك من امتهن التصفيق حتى ظن أنه لا يجيد شيئا آخر
عافانا الله وإياك من البغال ومن الحمير
تحياتي أستاذ جورمد
تعليق