بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل فترة كتبت هذه القصة وأود من الأساتذة أن يفيدوني عن كل شيئ فيها
استغفلتني فتاة الإيدز
ذهبت إلى إحدى الدول العربية لأتجول فيها واتعرف على معالمها فعند وصولي إلى المطار استقبلتني فتاة جميلة متناسقة رائحتها العطرية تفوح فقالت لي أهلاً وسهلاً بك في بلدك الثاني فلم أستطع الرد مباشرة من جمالها المتألق فبدأت أتطلع في ملامحها فقالت لي ماذا بك ؟فانتبهت لها بقولي ..ها.. أهلاً أهلاً فابتسمت في وجهي قائلةً هيا نذهب فذهبت معها من غير أن أسألها إلى أين ذاهبة بي ؟ فركبت معها في سيارتها المرسيدس الأنيقة والمريحة حتى أوصلتني إلى أحد الفنادق ذو الخمس نجوم وإذا بها حاجزة لي ذلك الجناح الجميل وتركتني منتهيةً بكلمة أراك وإذا بي استلقيت على الفراش لأرتاح وبدأ عقلي يفكر مماجرى لي بدأت أتساءل من تلك الفتاة الجميلة ؟ ولماذا أسكنتني في هذا الفندق الجميل ؟ وعندما أتى الليل وإذا بالباب يطرق فقمت من على الفراش وفتحت الباب وإذا بالفتاة مرة أخرى وكانت متزينة مرتدية تلك الثياب الخالعة الجذابة فاندهشتُ منها بدأ قلبي بالنبض السريع فدخلت مباشرة وجلست على تلك الكنفة الموجودة ووضعت رجلها اليمنى على اليسرى وارتعش جسمي من ملامحها فائقة الجمال فسألتُها من أنت ؟ ولما هذا كله ؟ وهل تعرفينني ؟ فردت عرفتك منذ أن رأيتك في المطار وهذا الفندق ملكي فسألتها مرة أخرى ما اسمك؟ ولما أنا بالذات ؟ فأجابت لأنك أعجبتني فاخترتك واسمي ثرية فقلت لها نعم اسم على مسمى ولكن ماذا تريدين بي ؟فصمتت قليلاً فردت هل تتزوجني؟ فأجبتها لكني لا أناسبك وأنا انسان مستواي المعيشي قليل فقالت لايهمني كل ماذكرت يكفيني جمالك فوقفت وجاءت نحوي فزادت سرعة النبضات واقشعر جسمي وقربت مني حتى بدت تقبلني في وجهي حتى وصلت إلى فمي وحضر الشيطان ثالثنا فجرى ماجرى واستمرت معي عدة مرات واستمتعت برحلتي معها في هذه الدولة السياحية حتى قرب انتهاء إجازتي وحجزت لي التذكرة للذهاب إلى بلدي العزيز وطني الغالي فقالت لي لاتنساني فقلت لها لن أنساك أبداً هذه ذكريات لاتنسى فسألتها متى الزواج ؟ فقالت لي سأخبرك فيما بعد إن شاء الله فودعتها وركبت الطائرة وأنا أفكر فيها متى ستخبرني لأتزوجها ؟ حتى وصلت إلى بلدي ومازال الإتصال معها واستمرت العلاقة لعدة سنوات وكنت في كل إجازة أسافر لأراها وكانت تقول لي دعنا هكذا أفضل من أن نتزوج وبعدها فكرت إن أتركها وابحث لي عن بنتٍ شريفه من نسل طيب من بلادي وهي مازالت تتصل بي ولاأجيب عليها حتى وصلتني رسالة من عندها (هنيئاً لك الإيدز) فانصدمت كثيراً فحاولت الاتصال بها ولم تجبني حتى أصبحت حالتي النفسية سيئة جداً فقررت إن أذهب إلى المستشفى لأتعالج وأتأكد مما قالته لي تلك الفتاة السافلة وبعد إجراء الفحوصات والتحاليل أتاني الدكتور وأنا على السرير وسألني عدة أسئلة وأنا أجيبه فقلت له يادكتور ماهي النتيجة ..تكلم هيا ..أخبرني لما انت ساكت فقال لي أنت تعاني من مرض الإيدز فانهار جسمي وسالت من عيوني الدموع وتذكرت اللحظات التي قضيتها مع فتاة الإيدز ولكنني لم أعرف لماذا فعلت معي هذا؟ وأخذت الجوال لأتصل بها فأجابت من معي فقلت لها أنا الذي استغفلتيني يافتاة الإيدز ولماذا فعلت معي كل هذا؟ فردت وهي تتقهقه ساخرة ماهو إلا انتقام منكم أيها الرجال وهذا هو حالي من رجل إلى رجل فصرخت بـــــــــ لا...مستحيل فاستيقظت من نومي مرتعباً وإذا بصوت المؤذن لصلاة الفجر فحمدت الله وشكرته إنه حلم فأتمنى من الناس أن لاتتغلب عليهم غريزتهم الشهوانية فتأتي عكسية عليهم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل فترة كتبت هذه القصة وأود من الأساتذة أن يفيدوني عن كل شيئ فيها
استغفلتني فتاة الإيدز
ذهبت إلى إحدى الدول العربية لأتجول فيها واتعرف على معالمها فعند وصولي إلى المطار استقبلتني فتاة جميلة متناسقة رائحتها العطرية تفوح فقالت لي أهلاً وسهلاً بك في بلدك الثاني فلم أستطع الرد مباشرة من جمالها المتألق فبدأت أتطلع في ملامحها فقالت لي ماذا بك ؟فانتبهت لها بقولي ..ها.. أهلاً أهلاً فابتسمت في وجهي قائلةً هيا نذهب فذهبت معها من غير أن أسألها إلى أين ذاهبة بي ؟ فركبت معها في سيارتها المرسيدس الأنيقة والمريحة حتى أوصلتني إلى أحد الفنادق ذو الخمس نجوم وإذا بها حاجزة لي ذلك الجناح الجميل وتركتني منتهيةً بكلمة أراك وإذا بي استلقيت على الفراش لأرتاح وبدأ عقلي يفكر مماجرى لي بدأت أتساءل من تلك الفتاة الجميلة ؟ ولماذا أسكنتني في هذا الفندق الجميل ؟ وعندما أتى الليل وإذا بالباب يطرق فقمت من على الفراش وفتحت الباب وإذا بالفتاة مرة أخرى وكانت متزينة مرتدية تلك الثياب الخالعة الجذابة فاندهشتُ منها بدأ قلبي بالنبض السريع فدخلت مباشرة وجلست على تلك الكنفة الموجودة ووضعت رجلها اليمنى على اليسرى وارتعش جسمي من ملامحها فائقة الجمال فسألتُها من أنت ؟ ولما هذا كله ؟ وهل تعرفينني ؟ فردت عرفتك منذ أن رأيتك في المطار وهذا الفندق ملكي فسألتها مرة أخرى ما اسمك؟ ولما أنا بالذات ؟ فأجابت لأنك أعجبتني فاخترتك واسمي ثرية فقلت لها نعم اسم على مسمى ولكن ماذا تريدين بي ؟فصمتت قليلاً فردت هل تتزوجني؟ فأجبتها لكني لا أناسبك وأنا انسان مستواي المعيشي قليل فقالت لايهمني كل ماذكرت يكفيني جمالك فوقفت وجاءت نحوي فزادت سرعة النبضات واقشعر جسمي وقربت مني حتى بدت تقبلني في وجهي حتى وصلت إلى فمي وحضر الشيطان ثالثنا فجرى ماجرى واستمرت معي عدة مرات واستمتعت برحلتي معها في هذه الدولة السياحية حتى قرب انتهاء إجازتي وحجزت لي التذكرة للذهاب إلى بلدي العزيز وطني الغالي فقالت لي لاتنساني فقلت لها لن أنساك أبداً هذه ذكريات لاتنسى فسألتها متى الزواج ؟ فقالت لي سأخبرك فيما بعد إن شاء الله فودعتها وركبت الطائرة وأنا أفكر فيها متى ستخبرني لأتزوجها ؟ حتى وصلت إلى بلدي ومازال الإتصال معها واستمرت العلاقة لعدة سنوات وكنت في كل إجازة أسافر لأراها وكانت تقول لي دعنا هكذا أفضل من أن نتزوج وبعدها فكرت إن أتركها وابحث لي عن بنتٍ شريفه من نسل طيب من بلادي وهي مازالت تتصل بي ولاأجيب عليها حتى وصلتني رسالة من عندها (هنيئاً لك الإيدز) فانصدمت كثيراً فحاولت الاتصال بها ولم تجبني حتى أصبحت حالتي النفسية سيئة جداً فقررت إن أذهب إلى المستشفى لأتعالج وأتأكد مما قالته لي تلك الفتاة السافلة وبعد إجراء الفحوصات والتحاليل أتاني الدكتور وأنا على السرير وسألني عدة أسئلة وأنا أجيبه فقلت له يادكتور ماهي النتيجة ..تكلم هيا ..أخبرني لما انت ساكت فقال لي أنت تعاني من مرض الإيدز فانهار جسمي وسالت من عيوني الدموع وتذكرت اللحظات التي قضيتها مع فتاة الإيدز ولكنني لم أعرف لماذا فعلت معي هذا؟ وأخذت الجوال لأتصل بها فأجابت من معي فقلت لها أنا الذي استغفلتيني يافتاة الإيدز ولماذا فعلت معي كل هذا؟ فردت وهي تتقهقه ساخرة ماهو إلا انتقام منكم أيها الرجال وهذا هو حالي من رجل إلى رجل فصرخت بـــــــــ لا...مستحيل فاستيقظت من نومي مرتعباً وإذا بصوت المؤذن لصلاة الفجر فحمدت الله وشكرته إنه حلم فأتمنى من الناس أن لاتتغلب عليهم غريزتهم الشهوانية فتأتي عكسية عليهم .