تويت
ضوضاء.
بعدَ عْشرينَ عاماً، رَدَّ اللَهُ لهُ بَصَرَه.
أَغمَضَ عينيهِ، ولم يفتحهُما أبداً.
بعدَ عْشرينَ عاماً، رَدَّ اللَهُ لهُ بَصَرَه.
أَغمَضَ عينيهِ، ولم يفتحهُما أبداً.
-
أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة. -
في هذا المساء أردت أن أقرأ شيئ في الساخر
فوجدت هنا قصة قصيرة جدا بامتياز
حملت المفارقة والسخرية بالطبع
احترامي
-
لديه حق
كان يظن العالم جميلا كما كان يرسمه في خياله
فوجده من البشاعة حتى تمنى أن يعود كما كان
أبدعت أديبنا الراقي محمد مزكتليتعليق
-
الأخت فطيمة أحمد الفاضلة:
أدرجت هنا خطأً رب ضارة نافعة.
تشرفت بمعرفتك وأتشرف بزيارتك قاعة القصة القصيرة جداً.
الجو هناك لطيف و الأصدقاء ودودن جداً.
لك كل التقدير و الأحترامأنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
الأخت منار يوسف الفاضلة:
كعهدي بك دائماً,لطيفة,واعية,مثقفة.
أرجو لك الخير دائماً والصحة و السلامة.
مع التحيات و التقدير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
كدة أزعل منك أستاذ محمدالمشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
بتخطف الزباين من عندنا و ترسلهم قسم القصة القصيرة جدا
ثم لا أحد يتعامل هنا بتوحش و عدوانية حتى تقول أن الأصدقاء هناك ودودون جدا
زعلاااااااااااااااااااااااااااااانة منك
يا فاطيما لا تسمعي كلامه
ما فيه أحلى من قسم الساخر .. فهنا المفارقة و البسمة و الجو اللطيف رغم قلة المشاركات
و هناك النكد و الكآبة رغم كثرة المشاركات
و اتركك لضميرك هههههتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركةصدمه ما رأى فمات من فوره، رحمه الله تعالى.
رائعة أخي محمد.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
ولا تزعلي ولا شي..مشيت لقيت القسم غارق في النومالمشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة
الكل نايمين ومستنين حد يصحيهم
حتى خرجت بشويش وعلى رؤوس أصابعي حتى لا ينزعج أي حد ههههه
العصر الماسي للقصة بدأ في التفاذ؛ أو هي السياسة و الحرب ونكد العباد
بالطبع الشكر للأخ محمد على الدعوة.. بس لو ما كانش الجماعة نايمة
ويا منار، قاعدة هنا بس مستمعة.. حد في دماغي يزن يقولي إن دمي ثقييل
وسلام.
تعليق
-
اكتشف حين رُد إليه بصره أن ال 20 سنة التي عانى فيها من ضوضاء التلوث السمعي
أكتشف أنها أرحم من التلوث المرئي .
النص عيار بالمليان .
الساخر أخي محمد مزكتلي أخوتي أخواتي صدره واسع وقلبه كبير يسع جميع أجناس التعبير
تحياتي
فوزي بيتروتعليق
-
الأخت منار يوسف الفاضلة:
منار يوسف زعلانة!؟. هذا خطب جلل.
أعض الأصابع ندماً, و أسوق القرابين, وأعد النذور, وأتوب وأنوب,وأطلب الصفح و العفو,وأقدم فروض الطاعة.
أول من أستقبلني في الملتقى ورحب بي وفتح لي الأبواب على مصاريعها كانت منار يوسف.
وأول من أخذ بيدي و دعمني وشجعني هي منار يوسف.
منارة الملتقى و نوارة الأدب الساخر.
من جهة أخرى أنا أحسب نفسي على الأدب الساخر و معظم مشاركاتي كانت هنا إلاما ندر لكن في الأونة الأخيرة رأت لجنة الأدب الساخر غير هذا ونقلت قصصي إلى قسم القصة القصيرة جداً دون أي تعليق.
وألتزمت أنا بهذا خوفاً من أن يقال عني كما قالت أختنا فاطمة ثقيل الدم.
تحية حلبية كبيرة و طوق ياسمين و فل لمنارة نوارة حرفها ندى و مدادها طل.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
الأخ فوزي سليم بيترو المحترم:
العيارات المليانة لها أهلها...وعياري هذا حين طاش..أصاب الهدف.
لا تظن أني لا أقرأ كل ما تنشر لكن أنت تعلم مانعانيه هنا أنقطاع النت لأيام وأنقطاع الكهرباء لأسابيع وأنقطاع كل شيئ لشهور.
حال بين و بين التواصل مع الجميع.
إن لم تجد لي العذر سأشتري مولدة كهربائية مع العلم أن سعر ليتر المازوت 250 ل.س بعد أن كان ب 7 ليرات فقط.
وأترك الحكم لك يا صديقي مع مودتي الخالصة.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
الأخ حسين ليشوري المحترم:
رؤية للنص غير متوقعة.
لكنها متميزة و فريدة وقراءة ما بين السطور.
أشكرك على مرورك و أرجو أن أكون دائماً عند حسن الظن.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
لا يا أخي محمد مزكتلي . عيارك ليس طائشاالمشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
كنت تسدد للهدف ، وأصبته .
محبتي لك واحترامي
فوزي بيتروتعليق
-
العفو مبدعنا القدير و المهذب محمد مزكتليالمشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
القلم الجيد يفرض نفسه على الساحة و ما عينا سوى أن نعطيه الفرصة ليتنفس
و قلمك استحق أن يأخذ مكانه بقوة ... و يأخذ احترامنا أيضا
و أما بخصوص النصوص التي تم نقلها لقسم القصة القصيرة جدا فالحقيقة لا أعرف عنها
لأني دائما أترك تعليق قبل نقل أي نص ليعلم صاحبه سبب النقل و مكان النقل
و لك أن تسأل فهذا حقك
شكرا لذوقك و خلقك الكريم و حضورك الجميل
و لك في الأدب الساخر مكان و مكانة كبيرة
تقديري و احترامي لقلمك و شخصك
و تحية اسكندرانية تحملها لك موجة من بحرنا الأبيضتعليق
-
الأخت منار يوسف الفاصلة:
لا أدري كيف فاتني هذا الرد و أنا حريص على الرد على الكل خاصة الأكابر أمثالك.
ليس أمامي سوى الأسف و الندم و الأعتذار.
تواضعك رفعك لأعلى مقام.
وشمائلك ملأت الملتقى محبة و سلام.
تحية حلبية محملة على قذيفة ليس فيها بارود ولا نار.
بل ورود و ورود تملأ بيتك عسى أن تقبلي الأعتذار.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
تعليق