وحكايتي بالقرب
لم أَكن واقـفـًا خلفَ عودِ ثقابٍ ..
لكي أَفهمَ علاقةَ الموتِ بالخشب
كنتُ فقط أُحاولُ أَن أَرفعَ الظلَّ الذي يَـهدُرُهُ اللَّهبُ ..
على دربِ الفكرةِ الأَخيرةِ
يداي اللَّتانِ يُـعـلِّـقُـهُما على جانبيهِ جسدي ..
تُحدثانِ الشُّروخَ في الظلال
وترفعاني إِلى السماءِ لكي أَقولَ الحقيقةَ ..
ثُمَّ أَعبر
على المذبحِ المنسيِّ أَحبو .. وحكايتي بالقرب
أَعرفُ أَنَّ الكواكبَ لا تكترثُ بِمَنْ يُـداعِـبُـها مُرغمًا
ولا ماءَ حولي .. لكي أُرغِـمَـها على رقصةٍ هادئة
الخيالُ شهوةٌ على الطريقِ
والمساءُ حُـجَّـتي على مَنْ يَـعبدونَ الشَّمس
لستُ سلعةً على مائدةِ الوقتِ
لكي تَمتلِكَني الأَعمارُ والتـنـبُّـؤات
ولا قطعةً مشبوهةً من لحمٍ وعظمٍ
لكن تَلعنَ الأَرضُ بائِعها وشاريها
أَنا الفكرةُ التي سقطتْ في الوعاءِ
لأَنَّ الطريقَ إِلى المحرقةِ فارغٌ من الوقودِ
أَحترفُ الاحتيالَ على مواطئِ الأَقدامِ
وأُتـقـنُ التحليقَ حين لا أَرى على الأَرضِ
إِلا ظلالَ اللهبْ .. !
لم أَكن واقـفـًا خلفَ عودِ ثقابٍ ..
لكي أَفهمَ علاقةَ الموتِ بالخشب
كنتُ فقط أُحاولُ أَن أَرفعَ الظلَّ الذي يَـهدُرُهُ اللَّهبُ ..
على دربِ الفكرةِ الأَخيرةِ
يداي اللَّتانِ يُـعـلِّـقُـهُما على جانبيهِ جسدي ..
تُحدثانِ الشُّروخَ في الظلال
وترفعاني إِلى السماءِ لكي أَقولَ الحقيقةَ ..
ثُمَّ أَعبر
على المذبحِ المنسيِّ أَحبو .. وحكايتي بالقرب
أَعرفُ أَنَّ الكواكبَ لا تكترثُ بِمَنْ يُـداعِـبُـها مُرغمًا
ولا ماءَ حولي .. لكي أُرغِـمَـها على رقصةٍ هادئة
الخيالُ شهوةٌ على الطريقِ
والمساءُ حُـجَّـتي على مَنْ يَـعبدونَ الشَّمس
لستُ سلعةً على مائدةِ الوقتِ
لكي تَمتلِكَني الأَعمارُ والتـنـبُّـؤات
ولا قطعةً مشبوهةً من لحمٍ وعظمٍ
لكن تَلعنَ الأَرضُ بائِعها وشاريها
أَنا الفكرةُ التي سقطتْ في الوعاءِ
لأَنَّ الطريقَ إِلى المحرقةِ فارغٌ من الوقودِ
أَحترفُ الاحتيالَ على مواطئِ الأَقدامِ
وأُتـقـنُ التحليقَ حين لا أَرى على الأَرضِ
إِلا ظلالَ اللهبْ .. !
تعليق