القمر في لامبيدوزا / إيمان الدرع/

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سعد المصراتى مؤمن
    أديب وكاتب
    • 25-10-2009
    • 149

    #16
    عندما ٌ قرأت النص اطلقت اهه طويلة اختلطت مع زفير كبير شعورا بالمشكلة التى ارادتها المبدعة الصديقةايمان
    حقبقة , من غيرها ياتى بهذة الحبكة المتوازية , الا يكون ذلك مشابها لرحلة الطير الحر
    الى الجنوب , بالطبع ناسجة ماهرة , لا نملك الا ان نرفع القبعة لما غزلت ونسجت
    ها انا ذا اقف اجلالا للنص وصاحبتة , واهتف بكل المشاعر ,,انها من صندوق اصدقائ
    كل ذلك ولم اقل شئا ,,
    تحياتى لها ولكم انكم اتحفتمونا بهذة الرائعتين ( القصة والقاصة8*
    الطّير الحر *,
    التعديل الأخير تم بواسطة سعد المصراتى مؤمن; الساعة 12-01-2015, 10:53.

    تعليق

    • إيمان الدرع
      نائب ملتقى القصة
      • 09-02-2010
      • 3576

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
      رائعة دائما أستاذة إيمان
      لغة و مبنى
      و محتوى
      تنسجين من الهم أطواق نجاة
      ومن الروح مرافئ للسفن الغارقة !

      عشت هنا .. في قاع بحرك العميق
      لأرى بعض ما رأيت منك ..
      و ما ظل على وقع الدر ينبض بالغنى و الرحابة !

      تقديري و احترامي
      أستاذي القدير: ربيع عقب الباب ..
      ثقتك الغالية بسطوري ..هي وثيقة عبور للنصّ...كي أشعر بالرضا
      فرأيك محطة هامة، أتفحّص فيها الحروف، على ضوء قنديل خبرتك الأدبية التي نستضيء بهديها ..
      ونسعد بقطاف ثمارها...
      أشكرك من القلب ..ياصاحب اليد البيضاء التي لا تملّ من العطاء...لأنها العطاء ذاته
      مودتي ..وامتناني

      تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

      تعليق

      • إيمان الدرع
        نائب ملتقى القصة
        • 09-02-2010
        • 3576

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة سعد المصراتى مؤمن مشاهدة المشاركة
        عندما ٌ قرأت النص اطلقت اهه طويلة اختلطت مع زفير كبير شعورا بالمشكلة التى ارادتها المبدعة الصديقةايمان
        حقبقة , من غيرها ياتى بهذة الحبكة المتوازية , الا يكون ذلك مشابها لرحلة الطير الحر
        الى الجنوب , بالطبع ناسجة ماهرة , لا نملك الا ان نرفع القبعة لما غزلت ونسجت
        ها انا ذا اقف اجلالا للنص وصاحبتة , واهتف بكل المشاعر ,,انها من صندوق اصدقائ
        كل ذلك ولم اقل شئا ,,
        تحياتى لها ولكم انكم اتحفتمونا بهذة الرائعتين ( القصة والقاصة8*
        الطّير الحر *,
        الأستاذ المحترم / سعد المصراتي مؤمن :
        أيهاالأديب المبدع :
        حقيقة لا أدري أي كلمات أستحضرها الآن ..كي تفيك حقّك..وتعبّر عن امتناني لك !!!
        ما كتبتَه بحقّ النصّ هو وسام رفيع أباهي به الذات، لتمضي قدماً في عالم الكتابة، رغم كلّ الظروف
        ألف شكرٍ...ولا تكفي أيها الراقي ...حياااااااك.

        تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

        تعليق

        • سحر جبر
          أديب وكاتب
          • 09-03-2009
          • 667

          #19
          قصة مليئة بالتفاصيل الحية التى تحرك الخيال وتجعلك تشعرك بأنك هناك فى المركب ووسط الموج..
          ما أبدعها من قصة!
          مع خالص ودى وتحياتى
          الثقافة هي ما يبقي بعد أن ننسي ما تعلمناه

          تعليق

          • بسمة الصيادي
            مشرفة ملتقى القصة
            • 09-02-2010
            • 3185

            #20
            اااه منك يا ايمان
            كيف تجعلين من الوجع تحفة فنية ...
            اشتقتك .. جدا جدا ...
            لي عودة
            في انتظار ..هدية من السماء!!

            تعليق

            • د.نجلاء نصير
              رئيس تحرير صحيفة مواجهات
              • 16-07-2010
              • 4931

              #21
              لقد رسمت لنا لوحة معاناة أستاذتي المبدعة
              نعم معاناة الفرار من الأوطان حين لا يكون هناك فرصة للاختيار
              تحياتي وتقديري لابداعك الوارف
              sigpic

              تعليق

              • إيمان الدرع
                نائب ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3576

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة سحر جبر مشاهدة المشاركة
                قصة مليئة بالتفاصيل الحية التى تحرك الخيال وتجعلك تشعرك بأنك هناك فى المركب ووسط الموج..
                ما أبدعها من قصة!
                مع خالص ودى وتحياتى
                الأديبة الرائعة: سحر جبر:
                شكراً على حروفٍ أعتزّ بها غاليتي
                هي مواجع، أنطقتها الظروف الحارقة التي يعيشها الوطن
                وسردتها أنامل، أبكتها أمواج الألم..التي أغرقت الأحلام في لجّة الضياع
                لك محبتي، وامتناني.

                تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                تعليق

                • إيمان الدرع
                  نائب ملتقى القصة
                  • 09-02-2010
                  • 3576

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
                  اااه منك يا ايمان
                  كيف تجعلين من الوجع تحفة فنية ...
                  اشتقتك .. جدا جدا ...
                  لي عودة
                  الغالية على قلبي: بسمة الملتقى ..
                  حين يغرّد الجرح من الألم يا عزيزتي
                  تنتثر عبراته على لوحة، ترصد مواجعه في كلّ أبعادها
                  لا بدّ أن تشرق شمس الأمل من جديد..بمشيئة لله
                  فكلّ شيء إلى زوال..ويبقى الوطن
                  اشتقت إليك أكثر ..تسلميلي...أشكرك...محبتي

                  تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                  تعليق

                  • إيمان الدرع
                    نائب ملتقى القصة
                    • 09-02-2010
                    • 3576

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
                    لقد رسمت لنا لوحة معاناة أستاذتي المبدعة
                    نعم معاناة الفرار من الأوطان حين لا يكون هناك فرصة للاختيار
                    تحياتي وتقديري لابداعك الوارف
                    تشرّفت بحضورك الجميل
                    وكلماتك التي تعكس روحك الطيبة
                    تعاملك الراقي
                    فكرك الخلّاق، قلمك المبدع
                    أشكرك حبيبة قلبي : أستاذة نجلاء...محبتي...

                    تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                    تعليق

                    • عائده محمد نادر
                      عضو الملتقى
                      • 18-10-2008
                      • 12843

                      #25
                      لم أبك منذ متى
                      لاأدري
                      وأبكيتني الآن رغم أن الدمع لن يجدي
                      نص نقلني لهم ولذاك الخوف من المجهول في البحر والمجهول الآتي على البر لو استطاعوا الوصول
                      وكم الف رحلة مجهول قمنا بها ومازلنا نعيشها حتى اللحظة
                      نلوذ بالآيات ونرتجي أن يكون الدمع بلسما لنا يمسح عنا بعض الحريق من الأفئده
                      النص لوحة وجع مازالت يكتبها قدرنا وكل يوم يفعل
                      ومازال المعلقين بين البحر والشواطيء والموت البطيء وسريعه ايضا
                      لوحة ستبقى وحتى يريد لنا الله
                      غاليتي
                      مازلت كما عهدناك ونصوصك المتدفقة بالحياة
                      كوني بخير والف باقة غاردينيا لك
                      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                      تعليق

                      • حاتم سعيد
                        رئيس ملتقى فرعي
                        • 02-10-2013
                        • 1180

                        #26
                        الحمد لله
                        استمتعت بقصة " حكاية " رواية " نصّ أدبيّ" جميل لم يشدّني إليه إلا العنوان في البداية لأنني لا أعرف كاتبته ولكنني أعرف "جزيرة لامبيدوزا" الايطاليّة حاليّا والتونسيّة قديما قبل أن يهديها الباي للفرنجة.
                        قرأت نصّا ثريّا وإبداعا لا ينبع إلاّ من كاتب يعيش المأساة بتفاصيلها وكأنه واحد من بين ركاب تلك السفينة. للأسف هذه القصّة تتكرّر يوميا فيبلع البحر من يشاء ويبقي من يريد ليروي المأساة.

                        من أقوال الامام علي عليه السلام

                        (صُحبة الأخيار تكسبُ الخير كالريح إذا مّرت بالطيّب
                        حملت طيباً)

                        محمد نجيب بلحاج حسين
                        أكْرِمْ بحاتمَ ، والإبحارُ يجلبُهُ...
                        نحو الفصيح ، فلا ينتابه الغرقُ.

                        تعليق

                        • إيمان الدرع
                          نائب ملتقى القصة
                          • 09-02-2010
                          • 3576

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                          لم أبك منذ متى
                          لاأدري
                          وأبكيتني الآن رغم أن الدمع لن يجدي
                          نص نقلني لهم ولذاك الخوف من المجهول في البحر والمجهول الآتي على البر لو استطاعوا الوصول
                          وكم الف رحلة مجهول قمنا بها ومازلنا نعيشها حتى اللحظة
                          نلوذ بالآيات ونرتجي أن يكون الدمع بلسما لنا يمسح عنا بعض الحريق من الأفئده
                          النص لوحة وجع مازالت يكتبها قدرنا وكل يوم يفعل
                          ومازال المعلقين بين البحر والشواطيء والموت البطيء وسريعه ايضا
                          لوحة ستبقى وحتى يريد لنا الله
                          غاليتي
                          مازلت كما عهدناك ونصوصك المتدفقة بالحياة
                          كوني بخير والف باقة غاردينيا لك
                          وكم طوى البحر يا الغالية الكثير من عبرات فاقت ملوحته؟!
                          وكم من سمرة وجوه كحنطة بلادنا....ابتلعتها الشعب المرجانية..وذابت مع حكاياها في لجّة البحار؟!
                          كلما طالعتني قصص عبور الموت ينتفض الجرح ويعلو موجه
                          آاااه أيتها الغالية ...حرقة تملأ الفؤاد..لا تنطفئ إلا عند صباح مشرقٍ يوقف انتحار القوارب قبل انطلاقها بالأجساد المكدّسة الباحثة عن وطن آخر يحميها ولايمزقها...أراه فجراً قريباً بإذن الله
                          مازلت العائدة الغالية التي أبتهج لحروفها ولمشاعرها النقية الطيبة...تسلميلي أديبتنا المبدعة.أشكرك من القلب.

                          تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                          تعليق

                          • إيمان الدرع
                            نائب ملتقى القصة
                            • 09-02-2010
                            • 3576

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة حاتم سعيد ( أبو هادي) مشاهدة المشاركة
                            الحمد لله
                            استمتعت بقصة " حكاية " رواية " نصّ أدبيّ" جميل لم يشدّني إليه إلا العنوان في البداية لأنني لا أعرف كاتبته ولكنني أعرف "جزيرة لامبيدوزا" الايطاليّة حاليّا والتونسيّة قديما قبل أن يهديها الباي للفرنجة.
                            قرأت نصّا ثريّا وإبداعا لا ينبع إلاّ من كاتب يعيش المأساة بتفاصيلها وكأنه واحد من بين ركاب تلك السفينة. للأسف هذه القصّة تتكرّر يوميا فيبلع البحر من يشاء ويبقي من يريد ليروي المأساة.
                            نعم ... الحمد لله..
                            هل حدثتك ( جزيرة لامبيدوزا) أستاذي عن صورها المخزّنة في ذاكرتها؟
                            كم طوت من قصص ودموع وآمال وموت...وأحلام تراود خيال الغرباء..وهم يبحثون عن وطن؟؟
                            شيء محزن بكل المقاييس ما يجري...نسأل الله الخلاص.
                            ألف شكر على مداخلتك الثرية أستاذ : حاتم سعيد ( أبو هادي) لقد سررت بما قرأت..
                            لك ملء القلب الكثير من المودة والتقدير والامتنان..

                            تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                            تعليق

                            يعمل...
                            X