أُم جَهل.
إقتحمت باب غرفته كالإعصار. صرخت بأعلى صوتها و شتمته. مزقت أوراقه إرباً، ثم خيّرته بين التوقف عن الكتابة نهائيّا و بين أن يُطلقها. بعد أن غادرت الغرفة، عادت أصابعه لتحضن القلم,
إقتحمت باب غرفته كالإعصار. صرخت بأعلى صوتها و شتمته. مزقت أوراقه إرباً، ثم خيّرته بين التوقف عن الكتابة نهائيّا و بين أن يُطلقها. بعد أن غادرت الغرفة، عادت أصابعه لتحضن القلم,