المغربي الرائع...
اللغة البسيطة، والموسيقى الدفيئة، والصور الشعرية الرائعة ، استطاعت في النص ان تحقق الروءية المنشودة.

محبتي
جوتيار

[align=center]

المشاركة الأصلية بواسطة جوتيار تمر مشاهدة المشاركة

المغربي الرائع...
اللغة البسيطة، والموسيقى الدفيئة، والصور الشعرية الرائعة ، استطاعت في النص ان تحقق الروءية المنشودة.

محبتي
جوتيار

البهى جوتيار تمر
فى كل مرور بهى
لك محبة
شكرا لتواصلك
محبتى
مغربى[/align]

تأملاتك جميلة عميقة في:

الغربة / الأنثى / الذات

(1)
نهاية المرأة اللعوب المدوية في الصمت والفراغ


(2)
الصبى الهارب من بين أصابع الزمن والهالة الباقيه رغم أنفه


(3)
قلب أخضر وفراغ ..!

(4)
قدرة المرأة على القيادة



(5)
حب السلطة

(6)
الجري خلف الزمن


(7)
----

(8)السندباد حلق بعيداً لنيل الحرية وبعد الوصول أكتشف أنه فقد جناحيه



-------------

(9)
المعصية

همسة :

تعابير جميلة كاتبنا المبدع سررت بهذه القراءة لحروفك الرشيقة

[align=center]

المشاركة الأصلية بواسطة غازية منصور الغجري مشاهدة المشاركة

تأملاتك جميلة عميقة في:

الغربة / الأنثى / الذات

(1)
نهاية المرأة اللعوب المدوية في الصمت والفراغ


(2)
الصبى الهارب من بين أصابع الزمن والهالة الباقيه رغم أنفه


(3)
قلب أخضر وفراغ ..!

(4)
قدرة المرأة على القيادة



(5)
حب السلطة

(6)
الجري خلف الزمن


(7)
----

(8)السندباد حلق بعيداً لنيل الحرية وبعد الوصول أكتشف أنه فقد جناحيه



-------------

(9)
المعصية

همسة :

تعابير جميلة كاتبنا المبدع سررت بهذه القراءة لحروفك الرشيقة

الرائعة غازية منصور الغجرى
هكذا انت دخلتى الى مكمن النص
الى روحه
وتوغلتى بحميمية وعمق كبير
هكذا تكون القراءة العميقة
سعيد بتوغلك المدهش
ورائع كل هذا المرور
تقبلى مودتى
محمود مغربى[/align]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/23.gif');border:4px solid gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center](1)

عناقيدٌ متدلية ولكنها يابسة
تشبه ثغر كهلةٍ امتص الزمن
عذب لعابها وتساقطت
تلك الأسنان وتعفنت رائحة
فمها وأصبحت تتلفت إلى
السماء كثيراًوتترقب صمت
فمها إلى الأبد
وتلك العناقيد شُوِّهت أغصانها
واستُنزِفت قوىالشجرة التي
منحتها كثيراً من غذائها



(2)

صخبٌ يغزو المدينة
وأرجلٌ تتخطى معابرالنسيان
وتعثرٌ يسوق أمواج الصمت ألى مدٍّ عميق
داخل نفوسٍ اكتضت بالنشاز وعدم الروية
وهواتف تسابق سرعة الصوت
لتحمل نبرات عشاقٍ أدمنوا
نُسك الكذب حتى قدّسوا تماثيل الجُمل الخاطفه
التي تبني أحلاماً ولا تشيّد مكان لقاءٍ صادق
بعيداً عن قرع طبول الحسد



(3)

تشابكٌ دامي كامل الموت
بين الأنا والتعجب
ومسامير الصلب تمضي بكل قوةٍ
في كفوف المغدورعنوةٌ
ليبقى كذلك العجل الذي
اصطنعه السامريُّ لقوم موسى فأغواهم
والمشكله أنهم يقولون السامري وغيبّوا عقولهم
ففي كل الأمرين تبقى الحقيقة
هي أن الوجود والبقاء لرب الوجود


(4)

الحُب كـــ الحرب به كرٌٌ وفر
متى ما ابتعدنا عنه قليلاً عاد للحياة ، ومتى ما لازمناه شُلْ وتحنّط
وأصبح بيننا صنماً بدفعةٍ قد يتحطم !


(5)

محمود مغربي ... كاتبٌ وأديبٌ وشاعرٌ ألق
" تأملات طائر " مساحةٌ واسعةٌ من الفضاء ..
مليئةٌ بالكواكب .. والنجوم .. والمجرات ...
يأسرنا جمالها الخلاّب .. بالتحليق دائماً نحوها ...
وعندما نصل إليها من أجل تحقيق رغبة الإستطلاع والإستكشاف ...
سرعان ما نعود إلى أرض الوطن ...
لأن جاذبيته المستقرة أقوى استمراراً في الحياة ...
في ظل كنف كلماتك ..وتمتماتك ...[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]//

[align=center][gdwl]//
//

فبين شعرٍ ونثر تمسك أستاذي الفاضل برياحين اللغة و تنثرها عبقاً يعطـّر ذاكرة الجمال والإبداع.

عذرية المفردات و رمزيتها ترسم مع كل جملة لوحةٍ خاصة.. وإذا أعدنا القراءة

تتبدّل نظرتنا إلى نفس اللوحة , فإذا بالحروف والموسيقى تنهمرمختلفةً

كــ اختلاف المواسم , فمرةً نقرأ الهدوء الملتحف بالصوفية , ومرة نقرأ هدوء ما

قبل العاصفة , ومرة نرى البراكين "الثائرة" بخطى ثابتة ...

خريدةٌ نثرية أتت بعصارة إبداعٍ وفكرٍ ومشاعر عميقن ..
::

::

::

شكراً لك أيها الفرعوني الفوضوي لهذا

الترف الأدبي الذي أمتعتنا ..

سأتخذ مقعدي في زاوية المكان أصيغ السمع لهذا الجمال ..

رائعٌ هذا النص ويستحق التثبيت ..

دمت بألق ..

تحيتي وتقديري [/gdwl][/align]

استاذنا الفاضل

أجمل ما في الناي
شبهه لعزف جراحاتنا
سعدت جدا هنا واشكر القصيد يجمع بين الماء والماء
وفاء

الأخ محمود مغربي المحترم :

نص ٌ أسرنا بجماليته وألق َ حروفه ومعانيه الرقيقة ..
لي ملاحظة أخي الكريم :

في ردك على الأخت غازية كنت َ قد كتبت َ :

الرائعة غازية منصور الغجرى
هكذا انت دخلتى الى مكمن النص
الى روحه
وتوغلتى بحميمية وعمق كبير

الياء هنا من أين تأتون بها بعد تاء المخاطبة المرتبطة بالفعل الماضي .

هكذا أغلاط لايجوز أن تأتي من أديب وكاتب يكتب بلغة القرآن ..لغة محمد

عليه الصلاة والسلام ..

الملفت للنظر إنني أقرأ هذا الغلط في الكثير من المنتديات ولكتاب قدماء .

أنتي .. وجهكي .. قلتي .. كتبتي .. وماشابه ..

الرجاء عدم المؤاخذة ....

دمتم بخير

أيمن

المشاركة الأصلية بواسطة حياة سرور مشاهدة المشاركة

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/23.gif');border:4px solid gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center](1)

عناقيدٌ متدلية ولكنها يابسة
تشبه ثغر كهلةٍ امتص الزمن
عذب لعابها وتساقطت
تلك الأسنان وتعفنت رائحة
فمها وأصبحت تتلفت إلى
السماء كثيراًوتترقب صمت
فمها إلى الأبد
وتلك العناقيد شُوِّهت أغصانها
واستُنزِفت قوىالشجرة التي
منحتها كثيراً من غذائها



(2)

صخبٌ يغزو المدينة
وأرجلٌ تتخطى معابرالنسيان
وتعثرٌ يسوق أمواج الصمت ألى مدٍّ عميق
داخل نفوسٍ اكتضت بالنشاز وعدم الروية
وهواتف تسابق سرعة الصوت
لتحمل نبرات عشاقٍ أدمنوا
نُسك الكذب حتى قدّسوا تماثيل الجُمل الخاطفه
التي تبني أحلاماً ولا تشيّد مكان لقاءٍ صادق
بعيداً عن قرع طبول الحسد



(3)

تشابكٌ دامي كامل الموت
بين الأنا والتعجب
ومسامير الصلب تمضي بكل قوةٍ
في كفوف المغدورعنوةٌ
ليبقى كذلك العجل الذي
اصطنعه السامريُّ لقوم موسى فأغواهم
والمشكله أنهم يقولون السامري وغيبّوا عقولهم
ففي كل الأمرين تبقى الحقيقة
هي أن الوجود والبقاء لرب الوجود


(4)

الحُب كـــ الحرب به كرٌٌ وفر
متى ما ابتعدنا عنه قليلاً عاد للحياة ، ومتى ما لازمناه شُلْ وتحنّط
وأصبح بيننا صنماً بدفعةٍ قد يتحطم !


(5)

محمود مغربي ... كاتبٌ وأديبٌ وشاعرٌ ألق
" تأملات طائر " مساحةٌ واسعةٌ من الفضاء ..
مليئةٌ بالكواكب .. والنجوم .. والمجرات ...
يأسرنا جمالها الخلاّب .. بالتحليق دائماً نحوها ...
وعندما نصل إليها من أجل تحقيق رغبة الإستطلاع والإستكشاف ...
سرعان ما نعود إلى أرض الوطن ...
لأن جاذبيته المستقرة أقوى استمراراً في الحياة ...
في ظل كنف كلماتك ..وتمتماتك ...[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]//

[align=center][gdwl]//
//

فبين شعرٍ ونثر تمسك أستاذي الفاضل برياحين اللغة و تنثرها عبقاً يعطـّر ذاكرة الجمال والإبداع.

عذرية المفردات و رمزيتها ترسم مع كل جملة لوحةٍ خاصة.. وإذا أعدنا القراءة

تتبدّل نظرتنا إلى نفس اللوحة , فإذا بالحروف والموسيقى تنهمرمختلفةً

كــ اختلاف المواسم , فمرةً نقرأ الهدوء الملتحف بالصوفية , ومرة نقرأ هدوء ما

قبل العاصفة , ومرة نرى البراكين "الثائرة" بخطى ثابتة ...

خريدةٌ نثرية أتت بعصارة إبداعٍ وفكرٍ ومشاعر عميقن ..
::

::

::

شكراً لك أيها الفرعوني الفوضوي لهذا

الترف الأدبي الذي أمتعتنا ..

سأتخذ مقعدي في زاوية المكان أصيغ السمع لهذا الجمال ..

رائعٌ هذا النص ويستحق التثبيت ..

دمت بألق ..

تحيتي وتقديري [/gdwl][/align]

الداهشة المدهشة
حياة سرور
همسات الروح
ماأجملنى فى حروفك النقاء
وبوحك البهى
هكذا انت تعزفين على عود راق
لتخرج كل تصاوير الروح
ياألله
ماأجملنى بك ياحياة يابنت سرور
يابهية الحرف
والنور
مودتى
محمود مغربى

المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عبدالرزاق مشاهدة المشاركة

استاذنا الفاضل

أجمل ما في الناي
شبهه لعزف جراحاتنا
سعدت جدا هنا واشكر القصيد يجمع بين الماء والماء
وفاء

وفاء
لمرورك البهى
مودتى
وتقديرى
كل الشكر لحرفك النور
محمود مغربى

الجميل أيمن ابو راس
شكرا لمرورك الجميل
واشكر لك ملاحظتك
تقديرى
مغربى

تأملات طائر


* قديماً ..
قدَّمَتْ فتنتها
للصبية الصغارِ
للصوصِ ..
لعابرِ الســبيلِ ..
واليومَ ..
لا أحــدْ ..
لا أحـــدْ ..
فقطْ ..
بعضُ ذكرى ..
وصمتٌ طـويلْ !
***

* الصباح
الذى كم تباهتْ به
تمامًا تلاشى
رغم ذلك ..
لسلطانِهَا
سطوةٌ فى قلبِ عُشّاقِها !
***

* طائرى العنيدْ
ما زال يبحثُ
عن شُجيْرَةٍ
ونافـذةْ ..
ليــبدأَ الغناءْ !
***

* شهرَزادْ
ودَّعَتْ بستانَها
حكاياها
رغم ذلكْ ..
تُهَندسُ المساءَ فى هدوء !
***

* إلى حَتْفِهِ يمضى
إلا من جِراحِهِ
وبقايا حَرَسْ !
***

* الصبابةُ ..
خبأها الحُرَّاسُ فى الخرابْ ؛؛
لا شمعَةٌ هناكْ ..
لا رفيقْ !
***

*ناديتُ يا سحابةْ
أمطرى ..
خُذى نصفَ عمرى
وأمطرى فقطْ
لأُنْقِذَ ما تبقَّى من صِبَاى !
***

* السندبادُ
فارعُ اليدين فى منفاهُ ..
يُسائِلُ الجموعْ :
مَنْ يُعيرنى قيثارةً ..
كى أرمّمَ ما تبقّى من جَناحْ !
***

* الناسُ فى كلَّ مرّةٍ ..
يَسْرقونَ الخُبْزَ ..
وأنتَ هناكَ تسرقُ النارَ ..
تشعلُ عتمةً
تستعيدُ الصغارَ
واحدًا
واحدًا ..
كيما تعيدُ للبستانِ رَقصتهْ !
***


الشاعر القدير محمود مغربي
اسمح لي أن أنزع قبعتي أمامك احتراماً.. لوحاتك التسع مبهرة .. آسرة .. تنتزع الدهشة ، وتلجِم اللسان ..!! قرأتها - لا أعرف كم ! - ومن الجرم أن نحصي القُبَل علي ثغر الحبيبة..
قرأتها لنفسي عن نفسي ..فأصابت .. وعن الحبيبة فأجابت ، وعن مصر فلم تبخل ،وعن الدنيا بأسرها ، فكانت .. قرأتها ..وقرأتها وهي في كل قراءة لم تبخل - مثلك - بالعطاء !!
لاحرم الله الشعر منك ولا من لوحاتك السخية الموحية ..
واسمح لي- من هذا المكان - أن أشكر الأخ الكاتب أيمن أبوراس لتعليقه الذي قال لك فيه :

" في ردك على الأخت غازية كنت َ قد كتبت :

الرائعة غازية منصور الغجرى
هكذا انت دخلتى الى مكمن النص
الى روحه
وتوغلتى بحميمية وعمق كبير

الياء هنا من أين تأتون بها بعد تاء المخاطبة المرتبطة بالفعل الماضي .

هكذا أغلاط لايجوز أن تأتي من أديب وكاتب يكتب بلغة القرآن ..لغة محمد

عليه الصلاة والسلام ..

الملفت للنظر إنني أقرأ هذا الغلط في الكثير من المنتديات ولكتاب قدماء .

أنتي .. وجهكي .. قلتي .. كتبتي .. وماشابه ..

الرجاء عدم المؤاخذة ....

دمتم بخير

أيمن"

__________________
والأخ أيمن أصاب في ملاحظته وهو محق فيها .. وأرجوه ألا يؤاخذني - أيضا - في اعتراضي على استخدام كلمة ( المُلْفُتْ ) للنظر .. فلغة القرآن الكريم لغة محمد عليه الصلاة والسلام ..لا يوجد فيها الرباعي ( ألفَت) وبالتالي لا يصح أن نشتق من غير الموجود اسم الفاعل ( ملفت علي وزن مُفْعِل) ،
وصحة الأمر أن الفعل أصله الثلاثي ( لَفَتَ ) وهنا وجب أن نقول : ( لافت للنظر وليس ملفت للنظر ) .
تحياتي لشاعرنا العملاق محمود المغربي ولأخي العزيز أيمن أبو راس.
محمد ديب

[align=justify]الشاعر محمد ديب
مرورك المتميز اسعدنى
أيها اليهى
شكرا كبيرة لحرفك
محبتى مغربى[/align]