شهد الصّبا . شعر . عبدالهادي القادود

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالهادي القادود
    نائب رئيس ملتقى الديوان
    • 11-11-2014
    • 939

    شعر عمودي شهد الصّبا . شعر . عبدالهادي القادود

    شهد الصّبا

    قد باتَ لي بين الأحبةِ منزلٌ
    والأمنياتُ تطوفُ بين جناني

    والنُّورُ طوقَ هامتي متوضئاً
    بحضارةِ الأزهارِ في بستاني

    ونسائمُ العطرِ الأنيقةُ شرّعت
    ما دستِ الأغصانُ في ودياني

    هذا غراسُ الشّوقِ في أسفارِه
    ســـالت على أكمامِه ألـــــواني

    والفكرةُ القمراءُ فكَّت شعرهَا
    وتدفقت في أضلعي وحنــــاني

    وبراعةُ الإنشـاءِ تجدلُ تبرَهَا
    بثقافةِ العشــــــاقِ والفرسانِ

    والليلُ يفتحُ ساعديهِ فلا أرى
    غيرَ الطيـــوبِ وبسمةِ الأجفانِ

    من كلِّ عاشقةٍ سرقت قصيدةً
    وملأتُ أكياسَ الحروفِ معاني

    ونظمتُ أطباعَ الخــلائقِ كلِّها
    حتى تجلَّى الحبُّ وسْطَ بياني

    ولمستُ أوتارَ القلوبِ بريشتي
    ورشفتُ من شهدِ الصّبا ألحاني

    فكـــأنَّني كفرٌ بفكرِ ثقـــافتي
    وكأنَّني وحيٌ بعيــــنِ زمــاني

    ما زلت أكتبُ والأحاجي في دمي
    تجتاحني وتطوفُ فوقَ لســاني

    والقبلةُ العذراءُ تسجدُ في يدي
    وتهيمُ في سهلي وفي كثباني

    ملأَ الحنينُ جداولي فكأنني
    بحرٌ من الأصدافِ والمرجانِ

    والشّمسُ تشرقُ من عيونِ قصائدي
    وتهللُّ الآصــــــالُ بيـــن بنـــــاني

    وتطلُّ أسرابُ الفصاحةِ من فمي
    مثلَ الطّيورِ بصحبةِ الطوفانِ

    هذي خيولُ الشّعرِ تحتَ إمارتي
    باتت على الطاعاتِ رهنَ رهاني

    ومسارحُ الكلماتِ باتت ساحةً
    لعجائبِ الزُّهـــــادِ والشُّـــجعانِ

    ما زلت أكتبُ والرجولةُ والهوى
    يتبادلان الدَّورَ فوقَ حصاني .

    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالهادي القادود; الساعة 06-01-2015, 03:38.
  • ابن مخدوم
    أديب وكاتب
    • 28-12-2014
    • 344

    #2
    قصيدة رائعة وقلمٌ جميل
    مع أني لم أفهم معنى :

    مثلَ الطّيورِ بصحبةِ الطوفانِ

    ربما لقدرتي المحدوة أو لعظيم تشبيهك وجماله
    تقبل مروري أيها الشاعر المبدع

    دمت بخير ،،،


    https://www.facebook.com/hesham.makhdoum.3

    تعليق

    • خالد سرحان الفهد
      شاعر وأديب
      • 23-06-2010
      • 2869

      #3
      السلام عليكم ورحمة الله
      .
      أخي الشاعر الرائع
      وتهللُّ شالآصــــــالُ بيـــن بنـــــاني
      .
      هنا خطأ مطبعي على ما أظن
      ...................
      ذكرتني بقصيدتي التاليه :
      والتي ارجو ان تنال اعجابك
      .

      أنا لمْ أزلْ أهَب النساءَ حنانيْ
      حتى تركْنَ ملاعبي وجـِنانيْ
      ولقد ألمَّ بيَ الشموخُ فخِلْتَني
      نِسْرا ً على القمم ِ الأجلِّ مكاني
      أنا ما كتبْتُ الشعرَ قيدَ أميرةٍ
      متوسلا ً شيئاً من التحنانِ
      أنا شاربٌ نخبَ النساءِ تكلُّفاً
      كالتبغ ِ, أو كالبُنِّ في فُنجاني
      أنا ما حييتُ, بها ,مقامي أوَّلٌ
      لاشكَّ , والأُنثى مقامٌ ثانِ
      إنَّ النساءَ كما الطيور رهافة ً
      فيضٌ من الأشكالِ ,والألوانِ
      أنا دوحة ُ الدُّنيا بكلِّ جهاتها
      وشَدوْنَ بيْ ,وشَرِبْنَ من غُدراني
      وجعلتُهُنَّ ,كما أشاءُ,بجانبي
      قِرَبيْ , وأقداحيْ -أنا- ودنانيْ
      وجعلتُهُنَّ كما الورود –بخاطري-
      ينعمنَ في قصري وفي بُستاني
      ينعمنَ في كنفي بأيةِ حالةٍ
      ويَعُمْنَ في بحري وفي طُغْيانيْ
      دوَّخْتُهنَّ على مدارِ قصيدةٍ
      وأنا المحبُّ أنا الأغرُّ, الجاني
      أنا شهريارُ الأرض , كيف لظبيةٍ
      أن لاتموتُ على شفا أحضاني
      .
      وافر محبتي والشكر
      https://www.facebook.com/profile.php?id=100010660022520

      تعليق

      • عبدالهادي القادود
        نائب رئيس ملتقى الديوان
        • 11-11-2014
        • 939

        #4
        العزيز المخدوم

        شكرا لك على كرم مرورك وحضورك الأديب
        بالنسبة لقولك
        مع أني لم أفهم معنى :

        مثلَ الطّيورِ بصحبةِ الطوفانِ

        قصدت ثورة النوارس فوق الأمواج

        بصحبة الطوفان حين يضيق حجر البحر بالماء

        ولو شاهدت مقطعا لذلك مصورا ستجد من الدهشة ما يحرك سكونك

        خالص تحياتي وودي أخي العزيز

        سعدت بحضورك

        تعليق

        • عبدالهادي القادود
          نائب رئيس ملتقى الديوان
          • 11-11-2014
          • 939

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة خالد سرحان الفهد مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ورحمة الله
          .
          أخي الشاعر الرائع
          وتهللُّ شالآصــــــالُ بيـــن بنـــــاني
          .
          هنا خطأ مطبعي على ما أظن
          ...................
          ذكرتني بقصيدتي التاليه :
          والتي ارجو ان تنال اعجابك
          .

          أنا لمْ أزلْ أهَب النساءَ حنانيْ
          حتى تركْنَ ملاعبي وجـِنانيْ
          ولقد ألمَّ بيَ الشموخُ فخِلْتَني
          نِسْرا ً على القمم ِ الأجلِّ مكاني
          أنا ما كتبْتُ الشعرَ قيدَ أميرةٍ
          متوسلا ً شيئاً من التحنانِ
          أنا شاربٌ نخبَ النساءِ تكلُّفاً
          كالتبغ ِ, أو كالبُنِّ في فُنجاني
          أنا ما حييتُ, بها ,مقامي أوَّلٌ
          لاشكَّ , والأُنثى مقامٌ ثانِ
          إنَّ النساءَ كما الطيور رهافة ً
          فيضٌ من الأشكالِ ,والألوانِ
          أنا دوحة ُ الدُّنيا بكلِّ جهاتها
          وشَدوْنَ بيْ ,وشَرِبْنَ من غُدراني
          وجعلتُهُنَّ ,كما أشاءُ,بجانبي
          قِرَبيْ , وأقداحيْ -أنا- ودنانيْ
          وجعلتُهُنَّ كما الورود –بخاطري-
          ينعمنَ في قصري وفي بُستاني
          ينعمنَ في كنفي بأيةِ حالةٍ
          ويَعُمْنَ في بحري وفي طُغْيانيْ
          دوَّخْتُهنَّ على مدارِ قصيدةٍ
          وأنا المحبُّ أنا الأغرُّ, الجاني
          أنا شهريارُ الأرض , كيف لظبيةٍ
          أن لاتموتُ على شفا أحضاني
          .
          وافر محبتي والشكر
          مرحبا بك أخي الشاعر الرائع خالد الفهد

          على حضورك حرفا وروحا

          نعم هو كما قلت " لقد أسقط الكيبورد حرف الشين قبل كلمة الآصال "

          دمت مرصدا للجمال

          طاب مقامك ومرورك الخصب

          تعليق

          • محمد ابوحفص السماحي
            نائب رئيس ملتقى الترجمة
            • 27-12-2008
            • 1678

            #6
            الاخ الشاعر عبد الهادي القادود
            تحياتي
            هنيئا أيها الشاعر الأصيل..شعر و لا كالشعر...
            هذي خيولُ الشّعرِ تحتَ إمارتي
            باتت على الطاعاتِ رهنَ رهاني

            تقول فيصدقك الشعر..
            مع خالص محبتي و تقديري و إعجابي
            [gdwl]من فيضكم هذا القصيد أنا
            قلم وانتم كاتب الشعــــــــر[/gdwl]

            تعليق

            • هبة الفقي
              أديب وكاتب
              • 30-05-2014
              • 166

              #7

              والشّمسُ تشرقُ من عيونِ قصائدي
              وتهللُّ الآصــــــالُ بيـــن بنـــــاني
              رائع
              جميل ما تجود به شاعرنا الكريم عبد الهادي القادود
              صور راقية معبرة أبدعت وأمتعت
              دمت متألقا
              تقديري
              التعديل الأخير تم بواسطة هبة الفقي; الساعة 07-01-2015, 15:23.

              تعليق

              • ناظم الصرخي
                أديب وكاتب
                • 03-04-2013
                • 1351

                #8
                هذي خيولُ الشّعرِ تحتَ إمارتي
                باتت على الطاعاتِ رهنَ رهاني

                ومسارحُ الكلماتِ باتت ساحةً
                لعجائبِ الزُّهـــــادِ والشُّـــجعانِ

                ما زلت أكتبُ والرجولةُ والهوى
                يتبادلان الدَّورَ فوقَ حصاني

                لافض فوك أيها الشاعر الغيداق
                حروف نقية تحمل نقاء روحك وقلبك
                باقة ورد مضمخة بعطر الود
                مودتي وأعطر تحياتي

                تعليق

                • عبدالهادي القادود
                  نائب رئيس ملتقى الديوان
                  • 11-11-2014
                  • 939

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوحفص السماحي مشاهدة المشاركة
                  الاخ الشاعر عبد الهادي القادود
                  تحياتي
                  هنيئا أيها الشاعر الأصيل..شعر و لا كالشعر...
                  هذي خيولُ الشّعرِ تحتَ إمارتي
                  باتت على الطاعاتِ رهنَ رهاني

                  تقول فيصدقك الشعر..
                  مع خالص محبتي و تقديري و إعجابي
                  أخي محمد السماحي

                  شكرا لك أخي المبدع على حضورك الرحب ومرورك الأديب

                  تقبل تحياتي الخالصة

                  طاب يومك

                  تعليق

                  • عبدالهادي القادود
                    نائب رئيس ملتقى الديوان
                    • 11-11-2014
                    • 939

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة هبة الفقي مشاهدة المشاركة

                    والشّمسُ تشرقُ من عيونِ قصائدي
                    وتهللُّ الآصــــــالُ بيـــن بنـــــاني
                    رائع
                    جميل ما تجود به شاعرنا الكريم عبد الهادي القادود
                    صور راقية معبرة أبدعت وأمتعت
                    دمت متألقا
                    تقديري

                    شكرا لك الأديبة الراقية هبة الفقي على تشريفك النص ومرورك العطر

                    خالص تحياتي لك

                    وطاب مقامك

                    تعليق

                    • عبدالهادي القادود
                      نائب رئيس ملتقى الديوان
                      • 11-11-2014
                      • 939

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ناظم الصرخي مشاهدة المشاركة
                      هذي خيولُ الشّعرِ تحتَ إمارتي
                      باتت على الطاعاتِ رهنَ رهاني

                      ومسارحُ الكلماتِ باتت ساحةً
                      لعجائبِ الزُّهـــــادِ والشُّـــجعانِ

                      ما زلت أكتبُ والرجولةُ والهوى
                      يتبادلان الدَّورَ فوقَ حصاني

                      لافض فوك أيها الشاعر الغيداق
                      حروف نقية تحمل نقاء روحك وقلبك
                      باقة ورد مضمخة بعطر الود
                      مودتي وأعطر تحياتي
                      أخي العزيز ناظم
                      دمت شراعا للجمال في كل مجال

                      طاب يومك

                      تعليق

                      • محمد نجيب بلحاج حسين
                        مدير عام
                        • 09-10-2008
                        • 619

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالهادي القادود مشاهدة المشاركة
                        شهد الصّبا

                        قد باتَ لي بين الأحبةِ منزلٌ
                        والأمنياتُ تطوفُ بين جناني

                        والنُّورُ طوقَ هامتي متوضئاً
                        بحضارةِ الأزهارِ في بستاني

                        ونسائمُ العطرِ الأنيقةُ شرّعت
                        ما دستِ الأغصانُ في ودياني

                        هذا غراسُ الشّوقِ في أسفارِه
                        ســـالت على أكمامِه ألـــــواني

                        والفكرةُ القمراءُ فكَّت شعرهَا
                        وتدفقت في أضلعي وحنــــاني

                        وبراعةُ الإنشـاءِ تجدلُ تبرَهَا
                        بثقافةِ العشــــــاقِ والفرسانِ

                        والليلُ يفتحُ ساعديهِ فلا أرى
                        غيرَ الطيـــوبِ وبسمةِ الأجفانِ

                        من كلِّ عاشقةٍ سرقت قصيدةً
                        وملأتُ أكياسَ الحروفِ معاني

                        ونظمتُ أطباعَ الخــلائقِ كلِّها
                        حتى تجلَّى الحبُّ وسْطَ بياني

                        ولمستُ أوتارَ القلوبِ بريشتي
                        ورشفتُ من شهدِ الصّبا ألحاني

                        فكـــأنَّني كفرٌ بفكرِ ثقـــافتي
                        وكأنَّني وحيٌ بعيــــنِ زمــاني

                        ما زلت أكتبُ والأحاجي في دمي
                        تجتاحني وتطوفُ فوقَ لســاني

                        والقبلةُ العذراءُ تسجدُ في يدي
                        وتهيمُ في سهلي وفي كثباني

                        ملأَ الحنينُ جداولي فكأنني
                        بحرٌ من الأصدافِ والمرجانِ

                        والشّمسُ تشرقُ من عيونِ قصائدي
                        وتهللُّ الآصــــــالُ بيـــن بنـــــاني

                        وتطلُّ أسرابُ الفصاحةِ من فمي
                        مثلَ الطّيورِ بصحبةِ الطوفانِ

                        هذي خيولُ الشّعرِ تحتَ إمارتي
                        باتت على الطاعاتِ رهنَ رهاني

                        ومسارحُ الكلماتِ باتت ساحةً
                        لعجائبِ الزُّهـــــادِ والشُّـــجعانِ

                        ما زلت أكتبُ والرجولةُ والهوى
                        يتبادلان الدَّورَ فوقَ حصاني .

                        الشاعر المبدع
                        عبد الهادي القادود
                        استمتعت هذا الصباح بشعر في غاية البهاء والروعة.
                        أسعدك الله كما أسعدتني...

                        وبراعةُ الإنشـاءِ تجدلُ تبرَهَا
                        بثقافةِ العشــــــاقِ والفرسانِ

                        هو تبر فعلا...

                        العذوبة والنقاء والصدق يحتفلون في هذه القصيدة
                        ويعلنون الاستقرار في قصور قصائدك...
                        أسجل إعجابي وانبهاري...
                        تقبل أرقّ التحايا.
                        [align=center]محمد نجيب بلحاج حسين
                        الميدة - تونس[/align]

                        تعليق

                        • عبدالهادي القادود
                          نائب رئيس ملتقى الديوان
                          • 11-11-2014
                          • 939

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد نجيب بلحاج حسين مشاهدة المشاركة
                          الشاعر المبدع
                          عبد الهادي القادود
                          استمتعت هذا الصباح بشعر في غاية البهاء والروعة.
                          أسعدك الله كما أسعدتني...

                          وبراعةُ الإنشـاءِ تجدلُ تبرَهَا
                          بثقافةِ العشــــــاقِ والفرسانِ

                          هو تبر فعلا...

                          العذوبة والنقاء والصدق يحتفلون في هذه القصيدة
                          ويعلنون الاستقرار في قصور قصائدك...
                          أسجل إعجابي وانبهاري...
                          تقبل أرقّ التحايا.

                          سلمت ودمت صديقي المبدع محمد نجيب

                          أسعدني وأبهجني حضورك الرحب

                          شكرا لك

                          تعليق

                          • عبد الاله اغتامي
                            نسيم غربي
                            • 12-05-2013
                            • 1191

                            #14
                            قصيدة رائعة البنيان شامخة بمعانيها وجميلة بصورها الشعرية الفاتنة . بورك البنان والبيان أستاذي الشاعر عبد الهادي القادود . مودتي وتقديري...تحياتي...
                            sigpic
                            طرب الصبا وأطل صبح أجمل*** بصفائه وزها الشباب الأكمل
                            متلهفا لقطاف ورد عاطر ***عشق الندى وسقاه ماء سلسل
                            عزف الهوى لربيعه فاستسلمت*** لعبيره قطرات طل تهطل
                            سعد اليمام بقربه مستلهما ****لنشيده نغمات وجد تهدل

                            تعليق

                            • عبدالهادي القادود
                              نائب رئيس ملتقى الديوان
                              • 11-11-2014
                              • 939

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد نجيب بلحاج حسين مشاهدة المشاركة
                              الشاعر المبدع
                              عبد الهادي القادود
                              استمتعت هذا الصباح بشعر في غاية البهاء والروعة.
                              أسعدك الله كما أسعدتني...

                              وبراعةُ الإنشـاءِ تجدلُ تبرَهَا
                              بثقافةِ العشــــــاقِ والفرسانِ

                              هو تبر فعلا...

                              العذوبة والنقاء والصدق يحتفلون في هذه القصيدة
                              ويعلنون الاستقرار في قصور قصائدك...
                              أسجل إعجابي وانبهاري...
                              تقبل أرقّ التحايا.

                              شكرا لك صديقي محمد نجيب على مرورك الرحب وحضورك الخصب

                              لا عدمناك

                              تعليق

                              يعمل...
                              X