((( حمى ))) .....

**زياد هديب** · 08-01-2015, 09:40

لا ينشز العنوان عن تلاحق الصور والأسئلة
وحين تنهي قراءة النص ....يظل الجو دافئا
مليئا توقعات ...ربما ستحدث
خاطف في سياق الوقت
متخم وجدانا
كل الود

**ربيع عقب الباب** · 08-01-2015, 11:40

نعم .. هي حالة شبيهة
و ربما ليست كذلك
و إلا كانت نوبات الكتابة و القراءة
والاسئلة المتنكبة للرؤية .. حمى
فإن كانت فما أحلاها و أروعها من نوبة .. أو مرض !

سوف نقنعه أنه لم يكن وحده
و أن أنثى ما ..
كانت تمسد حلمه و حزنه !

محبتي

**آمال محمد** · 09-01-2015, 02:11

.
.

غزلية وفي قلبها عبث
عبث مرمري الحدقات
تأتي العبارة بالرقة فترشها بطمأنينة الورق

كنت أحس بأنفاسك ترفع الكلمات على متن الشعور
ترقيها وحتى تفوز بالشعر وبالاعجاب

جميل سطرك أخي أحمد
كم تغير
كأن مسته الروح

تقديري وشكرا لك

**أحمد الخالدي** · 09-01-2015, 18:21

استاذي الرائع زياد .. لكل حادثة عنوان يمس تفاصيلها وهنا وان كثرت التسائلات فلابد ان يكون في النهاية حقيقة ودفء تحياتي لشخصك

**أحمد الخالدي** · 09-01-2015, 19:26

استاذي الرائع زياد .. لكل حادثة عنوان يمس تفاصيلها وهنا وان كثرت التسائلات فلابد ان يكون في النهاية حقيقة ودفء تحياتي لشخصك

**أحمد الخالدي** · 09-01-2015, 19:34

الاستاذ الاديب الرائع ربيع .. في كل الحالات هناك حمى يجب أن تذكر وألا تموت تلك التساؤلات اللذيذة في مهدها ولابد من أنثى لتكتمل الحكاية ولو ينعشها الدف .. سيدي الرائع كنت مشرقا اشكرك

**أحمد الخالدي** · 09-01-2015, 19:38

الاستاذة الرائعة آمال .. تواصلك الرائع اسعدني واشكرك على التعليق والاطراء الجميلين .. نعم سيدتي الروح تنعش النص والارتقاء جاء من فيض الشعور والاحساس بالحالة المعينة .. لشخصك النبيل كل اتحايا العطرة

((( حمى ))) .....

((( حمى ))) .....

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث