تويت
إلى المبرمجين العرب :
برنامج نظم الشعر
الإنسان الآلي يكتب الشعر. آلة تساعد في نظم القصائد بعد "دراسة" شعر شكسبير.
برنامج تعلم الماكنة المسمّى " طلاقة " يحلل أسلوب الشاعر.
وهو نفس الأسلوب المستعمل في الأندرويد في الجوالات ليتنبأ بأسلوب طباعة المستعمل
استطاع ناثان ماثياس كتابة قصيدة باختيار كلماتها التي تطرحها الخوارزمية.
تم النشر في 27/1/ 2014
ومع تسارع استعمال الالات في حياتنا يبقى مجال لا يمكنها فيه أن تنافسنا وهو الشعر الإبداعي. أم تراها تستطيع ؟
فقد استطاع مبرمج صناعة خوارزمية قادرة على التعامل مع أعظم الشعراء شكسبير.
وذكر/ذكرت ناتاشا لوماس بأنه قد تم تدريب برنامح " طلاقة" لتعليم الآلة المعتمد على لوحة طباعة ( Swift ) ليتعلم أسلوب شكسبير.
وهذا البرنامج موجود عادة على أجهزة النقال المزودة بالأندرويد.
والصفحة التالية ذات علاقة
*************
هذا توجه جديد، فكل البرامج التي سبق لي الاطلاع عليها تقوم على تحليل أوزان الأبيات وبيان أوزانها وزحافاتها وعللها وتحديد ما قد يكتنف بعضها من كسور. أما أن تؤلف الآلة شعرا فهذا جد جديد.
سبق لي أن طرحت فكرة إيجاد بصمة لكل كاتب أو شاعر
" وتراودني فكرة أخرى وهي تتطلب جهدا كبيرا قد لا تقوى عليه إلا المؤسسات. ومحوره ينطلق من محاولة إيجاد بصمة رياضية لكل كاتب أو شاعر، وتنطلق ابتداء من القيام بإحصاءات تتعلق بعدد محدود من النتاج الأدبي لأشخاص بعينهم والتعبير عن تلك البصمة بعدة مؤشرات بيانية ونحوية وسواكن ومتحركات وصياغة وبلاغة تستلهم م/ع في سياقها الإحصائي العام والخروج بصيغة مبدئية ومن ثم توسيع قاعدة بياناتها وتعديل نتائجها بحيث نرتقي بها إلى أدق وضع ممكن. ومن ثم تمكننا من التعرف على صاحب النص من خلال التعرف على بصمته.
كل هذا بعيدا عن القرآن الكريم، حتى إذا ثبتت صحة تلك البصمة التي صيغت بمعايير موضوعية اتجهنا بها إلى القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف ، وأنا واثق أنها حينئذ ستكون برهانا على أن القرآن الكريم ليس من كلام أي بشر، وأن الفارق بينه وبين الحديث الشريف واضح جلي.
قد يقول قائل " نحن نؤمن بذلك ابتداء " وهذا صحيح . ولكن أليست كل بحوث الإعجاز في القرآن الكريم تمت ونحن نؤمن بأنه وحي من الله عز وجل.
أشعر أن إغلاق هذا الباب سيكون - حتى مع وجود احتمال ضيئل لنجاحه - خسارة ."
***
" وربما كان هذا المقياس أحد مكونات البصمة الخاصة بالكاتب أو الشاعر التي يراودني أمل أن يتم يوما ما التوصل إليها. وإن تم ذلك فستكون له تداعيات في غاية الأهمية في مجالات حيوية حساسة."
***
إن التمكن من إيجاد برنامج يقلد الشاعر سيكون طريفا ممتعا مفيدا.
تصور أن نستعرض حادثة معاصرة ما ما ثم نلجأ للبرنامج لنطلب منه شعرا يتناولها على غرار شعر كل من المتنبي وأبي تمام وشوقي مثلا.
أو أن ندخل قصيدة للمتنبي ثم نطلب من الحاسوب أن يعيد نظمها بأسلوب البحتري.
أو نصا معاصرا ، نثريا ، أو [ قصيدة نثر] أو تفعيلة ثم نطلب منه نظمها على لسان امرئ القيس.
من يدري فربما يساعد هذا البرنامج في نظم أراجيز العلوم.
*******
من المفروغ منه أن كل جهد في هذا المجال سيثبت تفرد القرآن الكريم وإعجازه.
***
مواضيع ذات علاقة :
ماكنة بيع الشعر ( مثل ماكنة الببسي ) : http://wordvancouver.ca/automated-poetry-project-2013/
إصنع قصيدة : http://www.runokone.com/makeapoem/
آلة نظم الشعر: http://arood.com/vb/showthread.php?t=6519
برنامج نظم الشعر
الإنسان الآلي يكتب الشعر. آلة تساعد في نظم القصائد بعد "دراسة" شعر شكسبير.
برنامج تعلم الماكنة المسمّى " طلاقة " يحلل أسلوب الشاعر.
وهو نفس الأسلوب المستعمل في الأندرويد في الجوالات ليتنبأ بأسلوب طباعة المستعمل
استطاع ناثان ماثياس كتابة قصيدة باختيار كلماتها التي تطرحها الخوارزمية.
تم النشر في 27/1/ 2014
ومع تسارع استعمال الالات في حياتنا يبقى مجال لا يمكنها فيه أن تنافسنا وهو الشعر الإبداعي. أم تراها تستطيع ؟
فقد استطاع مبرمج صناعة خوارزمية قادرة على التعامل مع أعظم الشعراء شكسبير.
وذكر/ذكرت ناتاشا لوماس بأنه قد تم تدريب برنامح " طلاقة" لتعليم الآلة المعتمد على لوحة طباعة ( Swift ) ليتعلم أسلوب شكسبير.
وهذا البرنامج موجود عادة على أجهزة النقال المزودة بالأندرويد.
والصفحة التالية ذات علاقة
*************
هذا توجه جديد، فكل البرامج التي سبق لي الاطلاع عليها تقوم على تحليل أوزان الأبيات وبيان أوزانها وزحافاتها وعللها وتحديد ما قد يكتنف بعضها من كسور. أما أن تؤلف الآلة شعرا فهذا جد جديد.
سبق لي أن طرحت فكرة إيجاد بصمة لكل كاتب أو شاعر
" وتراودني فكرة أخرى وهي تتطلب جهدا كبيرا قد لا تقوى عليه إلا المؤسسات. ومحوره ينطلق من محاولة إيجاد بصمة رياضية لكل كاتب أو شاعر، وتنطلق ابتداء من القيام بإحصاءات تتعلق بعدد محدود من النتاج الأدبي لأشخاص بعينهم والتعبير عن تلك البصمة بعدة مؤشرات بيانية ونحوية وسواكن ومتحركات وصياغة وبلاغة تستلهم م/ع في سياقها الإحصائي العام والخروج بصيغة مبدئية ومن ثم توسيع قاعدة بياناتها وتعديل نتائجها بحيث نرتقي بها إلى أدق وضع ممكن. ومن ثم تمكننا من التعرف على صاحب النص من خلال التعرف على بصمته.
كل هذا بعيدا عن القرآن الكريم، حتى إذا ثبتت صحة تلك البصمة التي صيغت بمعايير موضوعية اتجهنا بها إلى القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف ، وأنا واثق أنها حينئذ ستكون برهانا على أن القرآن الكريم ليس من كلام أي بشر، وأن الفارق بينه وبين الحديث الشريف واضح جلي.
قد يقول قائل " نحن نؤمن بذلك ابتداء " وهذا صحيح . ولكن أليست كل بحوث الإعجاز في القرآن الكريم تمت ونحن نؤمن بأنه وحي من الله عز وجل.
أشعر أن إغلاق هذا الباب سيكون - حتى مع وجود احتمال ضيئل لنجاحه - خسارة ."
***
" وربما كان هذا المقياس أحد مكونات البصمة الخاصة بالكاتب أو الشاعر التي يراودني أمل أن يتم يوما ما التوصل إليها. وإن تم ذلك فستكون له تداعيات في غاية الأهمية في مجالات حيوية حساسة."
***
إن التمكن من إيجاد برنامج يقلد الشاعر سيكون طريفا ممتعا مفيدا.
تصور أن نستعرض حادثة معاصرة ما ما ثم نلجأ للبرنامج لنطلب منه شعرا يتناولها على غرار شعر كل من المتنبي وأبي تمام وشوقي مثلا.
أو أن ندخل قصيدة للمتنبي ثم نطلب من الحاسوب أن يعيد نظمها بأسلوب البحتري.
أو نصا معاصرا ، نثريا ، أو [ قصيدة نثر] أو تفعيلة ثم نطلب منه نظمها على لسان امرئ القيس.
من يدري فربما يساعد هذا البرنامج في نظم أراجيز العلوم.
*******
من المفروغ منه أن كل جهد في هذا المجال سيثبت تفرد القرآن الكريم وإعجازه.
***
مواضيع ذات علاقة :
ماكنة بيع الشعر ( مثل ماكنة الببسي ) : http://wordvancouver.ca/automated-poetry-project-2013/
إصنع قصيدة : http://www.runokone.com/makeapoem/
آلة نظم الشعر: http://arood.com/vb/showthread.php?t=6519