يقيد أناملي ؛
تحبسني الصورة ؛
أركض في بحر خيالي؛
لا تسعفني الكلمات ؛
أغيب في الأوقات ؛
تسعدني اللحظات ؛
أنشد عودة ؛
والشوق يشتد عوده ؛
واللوحة تقبع خالية ؛
لم تبدو الصورة بعد ؛
أكثر ؛؛أزبد في عتمة الألوان ؟
أفترش من الأخضر بساطاً ؟
أعبأ الطرقات ؟
والقلم يصيح بين أصابعي ؛
قد جف مدادي ؛
كم أنتظر ؟
هل سترسم تلك اللوحة ؟
أين بنات أفكارك ؟
وما زلت أفترش اللوحة ؛
ومازال القلم ينادي ؛؛؛؛!!
تعليق