هدية بسيطة للأستاذ الشاعر زياد بنجر وألف مبروك رئاسة ملتقى الديوان

**سليمى السرايري** · 08-02-2015, 13:05

أستاذي الفاضل :

ناظم الصرخي

شكرا كبيرة لكم على لطف كلمتكم وحضوركم
دمتم بكل خير.

**سليمى السرايري** · 08-02-2015, 13:09

صاحب الوردة الحمراء أستاذي العزيز :
محمد ابوحفص السماحي

شكرا جزيلا على لطفكم وحضوركم البهيّ
فائق التقدير,

**سليمى السرايري** · 08-02-2015, 13:11

أستاذي الكريم :
سامي أبو القاسم

شكرا على رقّة كلماتك سيّدي
نحن هنا فقط لمعانقة أجمل ما كتبته الأقلام.
لأجل الحرف، أنحني.

**سليمى السرايري** · 08-02-2015, 13:21

الغالية شاعرتنا الرقيقة والجميلة :
إباء اسماعيل

فرحت بهذه المداخلة الرقيقة سيّدتي
أشكرك من قلبي.

**فتحي المنيصير** · 09-02-2015, 15:36

شكرا أستاذة سليمى على هذا الألق
وصديقنا زياد يستحق كل جميل

دمتِ بخير

**أحمد بن غدير** · 13-02-2015, 11:54

الأخت الراقية، والأديبة المبدعة، الأستاذة سليمى السرايري المحترمة
السلام عليكِ، ورحمة اللهِ تعالى وبركاته
كريمة، وأصيلة، ونقيّة، ومعطاءة
هذا ما تعوّدناهُ منكِ أيّتها الأخت الكريمة
أعترفُ بأنّي غبتُ عنكم لفترةٍ طويلة، خصوصاً عن ذلك الصالون الأدبيّ الذي كان يجمعني مع النخبة من الإخوة الذين أشتاق إليهم شوق العطش إلى الماء، وذلك بفعل ظروف الحياة التي تقذف بنا كيف شاءت، وإلى حيث تشاء،
لكنّكم في القلب نقشٌ ليس ينجلي.
أحسنت الإختيار كما دائماً، وأحسنتِ في إخراجه وأدائه، فرسمتِ لوحةً جميلة، من قصيدةٍ ليست أقلّ جمالاً، لشاعرٍ يسكن فؤادي، لأدبه وأخلاقهِ الكريمة، ولعمقِ كلماتهِ وسموّ رسالته.
أبارك لأخي الحبيب، الشاعر القدير الأستاذ زياد بنجر هذا الإهداء، وأبارك لصاحبة القصيدة (تسنيم) أباها الذي يحقّ لها أن تفاخر به وبِشعرِه.
وأشكر أختي سليمى على عطائها المتواصل، راجياً أن تتقبّلوا منّي جميعاً وافر الإحترام والتقدير.
أخوكم المشتاق، أحمد بن غدير.

**سليمى السرايري** · 18-02-2015, 18:53

العفو أستاذي العزيز زياد
يستحقّ حرفك كل العناية فهو حقيقة سااااحر

**سليمى السرايري** · 18-02-2015, 18:58

شكرا كبيرة لك أستاذي :

فتحي المنيصر

لكم فائق تحياتي

**سليمى السرايري** · 08-01-2019, 09:52

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد بن غدير مشاهدة المشاركة

الأخت الراقية، والأديبة المبدعة، الأستاذة سليمى السرايري المحترمة
السلام عليكِ، ورحمة اللهِ تعالى وبركاته
كريمة، وأصيلة، ونقيّة، ومعطاءة
هذا ما تعوّدناهُ منكِ أيّتها الأخت الكريمة
أعترفُ بأنّي غبتُ عنكم لفترةٍ طويلة، خصوصاً عن ذلك الصالون الأدبيّ الذي كان يجمعني مع النخبة من الإخوة الذين أشتاق إليهم شوق العطش إلى الماء، وذلك بفعل ظروف الحياة التي تقذف بنا كيف شاءت، وإلى حيث تشاء،
لكنّكم في القلب نقشٌ ليس ينجلي.
أحسنت الإختيار كما دائماً، وأحسنتِ في إخراجه وأدائه، فرسمتِ لوحةً جميلة، من قصيدةٍ ليست أقلّ جمالاً، لشاعرٍ يسكن فؤادي، لأدبه وأخلاقهِ الكريمة، ولعمقِ كلماتهِ وسموّ رسالته.
أبارك لأخي الحبيب، الشاعر القدير الأستاذ زياد بنجر هذا الإهداء، وأبارك لصاحبة القصيدة (تسنيم) أباها الذي يحقّ لها أن تفاخر به وبِشعرِه.
وأشكر أختي سليمى على عطائها المتواصل، راجياً أن تتقبّلوا منّي جميعاً وافر الإحترام والتقدير.
أخوكم المشتاق، أحمد بن غدير.

أستاذي الشاعر الرائع
أحمد بن غدير

أولا شكرا جزيلا لكل ما جاء في مداخلتك من كلمات رقيقة لطيفة في حق الشاعر الكبير زياد بنجر وفي حقّ سليمى
وهذا تعودناه منك طيلة سنين سيّدي العزيز

لكن ها أنك تغيب من جديد !!
أرجو من كلّ قلبي عودتك وأن تكون بخير وصحة جيّدة.

-
-

أسمى التحيات

هدية بسيطة للأستاذ الشاعر زياد بنجر وألف مبروك رئاسة ملتقى الديوان

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث