متصفح يدق الأبواب القديمة
ويطل من نوافذ بنى عليها العنكبوت بيوتا ولكن من داخلها حركة لا تفتر
وأصاب الأهمال حدائق كانت مزدهرة الأزهار والورود ، تتزاحم فيها الفراشات
وانطلقت مزامير ترْبِتُ على أكتاف المسامع لحنا كان يرقد هانئا مطمئنا ...
بينما القلب يفرهد بنبضات كان قد ألِفها ورَكَنَ إليها ردحا من الزمن
والثغر يتمدد طرفاه ليرسم إبتسامة كانت ترقد في صحوه ومنامه
فإلى دهاليز هذين النقيضين .....
ويطل من نوافذ بنى عليها العنكبوت بيوتا ولكن من داخلها حركة لا تفتر
وأصاب الأهمال حدائق كانت مزدهرة الأزهار والورود ، تتزاحم فيها الفراشات
وانطلقت مزامير ترْبِتُ على أكتاف المسامع لحنا كان يرقد هانئا مطمئنا ...
بينما القلب يفرهد بنبضات كان قد ألِفها ورَكَنَ إليها ردحا من الزمن
والثغر يتمدد طرفاه ليرسم إبتسامة كانت ترقد في صحوه ومنامه
فإلى دهاليز هذين النقيضين .....
تعليق