تويت
تَسَلَّلَ مِنَ النّافِذَةِ بثوبٍ جَديد ...
صَفَّقوا لَه ...
وَعادوا إلى الحَظيرَة!!!...
صَفَّقوا لَه ...
وَعادوا إلى الحَظيرَة!!!...
-
التعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 06-02-2015, 16:55." لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء " -
لقطة فلاشية وومضة احترافية وقفلة صادمة...المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركة
تقديري وإعجابي أديبنا الأستاذ فكري النقاد.حروفُ النّوْرِ مِن صَبْرٍ...مَعانيها تواسينا
شُعاعٌ يَملأ الدُّنيا......لِدربِ الحَقِّ يَهدينا
وشَرُّ القَوْلِ مَعسولٌ...يدقُّ الحِقدَ إسْفينا
وَخيْرُ الحَرْفِ مَنْ يَبني...سلاماً دائِماً فينا -
أبوابنا لم تنفع في منع من أخرجناه من العودةالمشاركة الأصلية بواسطة غاندي يوسف سعد مشاهدة المشاركة
دمت أخي غاندي
وأشكرك على حسن القراءة
وعمق الفهم
تحية محبة واحترام" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
هم لم ولن يخرجوا منها يوما
الحظيرة هي حياتهم الأبدية
ومن شب على شيء شاب عليه
يحياتيتعليق
-
حظيرة الخضوع والخنوعالمشاركة الأصلية بواسطة حنان عبد الله مشاهدة المشاركة
ورائحة الذل والركوع ( المسيل للدموع)
كاد التنفس أن يكون صحيّا
لولا ....
شاب عليه
دمت بفهمك العميق
وبصرك الثاقب
احترامي وتقديري" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركة
صديقي الجميل : فكري النقاد
بتَّ تعلم أني أثملُ سياسة وأشعرُ بــــأيْنِ الارتدادات في أوطاننا بعدئذ حباها الله فرصا للانقضاض على طغاتها.
أظنك فهمْتَ مَبْحثي، وعدَّلتَ بوصلتك على مرمايَ (ههههههه) :
عودة الطعام البارح إلى المنضدة (نظام بائد تسلل من النافذة بثوب جديد)
مقابلَ ... رضى الرِّعاع بما أنكرُوا طعْمَه ذاتَ هبَّة (صفق القطيع وعاد إلى مراتعه صاغرا)
شكرا أن سمحتَ لي بفسحة من الجلد "الذاتي والمُوجَّه"..
تحياتي وتقدير لا ينضبُ[frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame]تعليق
-
عدّلتُ البوصلة ورفعتُ (قمعَ الرّيح) لتحديد الاتجاه وتعيين مكان الهبوط ...المشاركة الأصلية بواسطة توفيق صغير مشاهدة المشاركة
فعجبت أن كان القمع مساعدا لتعيين اتجاه أناس يميلون حيث تميل ...
أستاذي الكريم
" السياسة كالفيل "
الأنياب في مكان ... والأكل من مكان آخر...
هكذا قرأت قبل مدة وأعجبني .
ولعل الأيام تسعفنا بأسد من فصيلة الأسود ...
وشعب من فصيلة النخيل ...
يصمد ولا يميل ...
تحيات وود
وباقة ورد
و(فرصة جَلد)" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
ولو غير جلده مرة أخرى..فسيصفقون له مرات ومرات ...
لاننا شعوب تأكل ولا تفكر ...
وتهلل ولا تعي ...
تجر لذات الطعم ألف مرة...
ربما المعادلة التي تستخدم هي السبب
معادلة الظالم والمظلوم ...
والحرية والعدالة مبحث يؤدي إلي الوقوع
في الفخ من جديد...
تحياتي ا.فكريتعليق
-
يعجبني جدا مثل هذا الايجاز!!
دمت رائعاتعليق
-
للأمردور كبير ...المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
والظالم الكبير يسلَّط على الظالم الصغير ...
.... فلا بد من تصحيح معادلة التغيير ....
أغبطك أستاذ أحمد علي على هذا الفكر المستنير
تحياتي واحتراماتي ...
وأعتذر عن التأخير
" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
أشكرك أخت سميرة المحترمة ...المشاركة الأصلية بواسطة سميرة سلمان مشاهدة المشاركة
وسرني أنها أعجبتك ...
دمت بكل خير
مع الاحترام والتقدير" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركة
في كل سطر من هذه المكثفة المتوهجة؛ فكرةٌ عميقة..
-التسلل من النافذة، تغيير الأشكال لكن المضمون واحد..
-التصفيق الحار لكل وجه جديد،وهي من عاداتنا الغبية والتي تتفاقم باستمرار
-العودة إلى الحظيرة..دلالة على الخنوع والاستسلام والدونية التي اعتادها كثيرون وللأسف
-والحلقة الأقوى هو العنوان اللافت "هزيمة باب"..ولا أعلم هل هي هزيمة باب أو استسلام بوّاب..!!
و تبقى الطاقات الغبية والوجوه المقنّعة،هي المنتصرة على الأبواب الشرعية والحقيقية..
تحيتي وتقديري.
التعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 22-03-2015, 09:39.تعليق
-
الأخت الأديبة سمر عيدالمشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
تحليل عميق وغوص للأعماق
وللأسف هكذا واقعنا ...
و . . يمكن الجمع بين هزيمة باب وهروب بواب ...
قي زمن
.... ولحم الضأن تأكله الكلاب
أعتذر عن التأخر في الرد
ولك كل احترام وتقدير" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
تعليق