كلمات تحت المجهر (إقرأ)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد مزكتلي
    عضو الملتقى
    • 04-11-2010
    • 1618

    كلمات تحت المجهر (إقرأ)

    قرأ فعل ينفرد به الأنسان عن سائر المخلوقات الأرضية.
    هو فعل منحوت من عبارة(قال ما رأى)
    وعلى هذا لا يتحقق فعل القراءة إلا بالصوت المسموع.
    وما عدى ذلك يسمى مطالعة.
    قرأ معناها أوسع من القراءة البصرية.
    ألا وهو القراءة البصيرية.
    قارئ الموسيقى والرسوم والنصوص الأدبية هو الناقد الفني.
    قارئ الأحداث الدولية هو المحلل السياسي.
    قارئ العيون هو العاشق المحب.
    قارئ الأحاسيس هو الكريم النبيل
    قارئ الأفكار هو الذكي الأجتماعي
    قارئ المستقبل هو العراف الكذاب
    قارئ الكف والفنجان هو المشعوز الدجال.
    هذا يفضي بنا إلى مصطلح الأستقراء.
    الأستقراء هو الملاحظة والتحليل والأستنباط.
    هو من طرائق المعرفة التي يتبعها العقل السليم والقلب السليم.
    ولهذا فإن أول كلمة كانت في القرآن هي فعل الأمر إقرأ.
    والشيئ بالشيئ يذكركلمة القرآن لا علاقة لها بالقراءة وليست من أشتقاقاتها.
    هي كلمة أعجمية لا وارد هنا للحديث عنها.
    المقرأة أو المقرية هو المكان الذي تزاول فيه القراءة أطلقت أصطلاحا على مجلس العزاء.
    القرء وجمعها قروء مفردة تدلل على جلالة لغة القرآن وعظمتها.
    هي تعني الحيضة وشتان مابين الحيض والقراءة.
    جاءت هذه المفردة في سياق الحديث عن عدة المرأة.
    فالمرأة تستقرأ حيضاتها لتحسب أيام عدتها.
    القارئ الألكتروني, قارئ الأقراص المدمج, قارئ البيانات .
    مفردات جديدة أنتجتها التقانة في عصرنا الحالي.
    قرأ فعل لا يحبه أصحاب السلطة ويعتبروه مضيعة للوقت مفسدة للعقل
    هو أقصر الطرق المؤدية للسجن.
    وأطلق صرخة تحذير لأصحاب الأقلام ودور النشر وإلى كل من يهمه الأمر.
    أن هذا الفعل يتهدده خطر الأنقراض بسبب أستبداد أقلامهم واستبداد أساعارهم وسعيهم لخطب ود مجلات النجووم ودور النشر السبع نجوم.
    اللهم هل بلغت اللهم فاشهد
    أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
    لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.
  • حسين ليشوري
    طويلب علم، مستشار أدبي.
    • 06-12-2008
    • 8016

    #2
    إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا،
    اللهم علمنا اللغة العربية فهي لغة كتابك العزيز ولغة نبيك العربي أفصح العرب وأبلغهم.
    الله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

    sigpic
    (رسم نور الدين محساس)
    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

    "القلم المعاند"
    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

    تعليق

    • محمد مزكتلي
      عضو الملتقى
      • 04-11-2010
      • 1618

      #3
      الأخ حسين ليشوري المحترم:
      هي سلسلة أدرجها هنا تظهر عبقرية لغتنا الجميلة وبراعتها المدهشة في وصف الأشياء.
      أرجو أن تنال حظها من نقد ومناقشة ورؤيتكم الفاحصة الماحصة.
      أشكرك على الأهتمام مع كل التقدير و الأحترام.
      أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
      لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

      تعليق

      • حسين ليشوري
        طويلب علم، مستشار أدبي.
        • 06-12-2008
        • 8016

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
        الأخ حسين ليشوري المحترم:
        هي سلسلة أدرجها هنا تظهر عبقرية لغتنا الجميلة وبراعتها المدهشة في وصف الأشياء.
        أرجو أن تنال حظها من نقد ومناقشة ورؤيتكم الفاحصة الماحصة.
        أشكرك على الأهتمام مع كل التقدير و الأحترام.
        أهلا بك أخي محمد.
        أشكر لك ردك الطيب.
        ثم أما بعد، لك الحق كله في اقتراح ما تراه يخدم اللغة العربية ويبين عبقريتها و ستشكر لك جهودك إن شاء الله تعالى، بيد أنني أنصحك نصيحة أخ شفيق أن تتأكد أولا مما تقترحه علينا من نظرات، والاجتهاد في اللغة أو في الدين يحتاج إلى أدوات أو آلات ومنها معرفة اللغة العربية معرفة جيدة عميقة ثم توثيق ما نجتهد فيه و تدعيمه بالحجج أو بالبراهين أو بالوثائق أو بالحقائق حتى يكون المتلقي على ثقة مما يعرض عليه، أما النظرات الشخصية الذاتية المبنية على الذوق الشخصي أو الميل أو الهوى فليست من العلمية في شيئ إلا أن يكون قائلها عالما معروفا بتحقيقه و تدقيقه وتوثيقه مشهودا له بالعلم من أقرانه الأَكْفاء.
        فقولك:"(...) والشيئ بالشيئ يذكر كلمة القرآن لا علاقة لها بالقراءة وليست من أشتقاقاتها" و قولك:" (...) هو فعل منحوت من عبارة (قال ما رأى)" يحتاجان إلى شحنة معتبرة من التسامح اللغوي لقبولهما.
        أقترح عليك دعوة أستاذنا الجليل فريد البيدق إلى قراءة ما تقترحه هنا فلربما نصحك بما يفيدك وهو الناصح الأمين.
        تحيتي لك و تشجيعي.
        sigpic
        (رسم نور الدين محساس)
        (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

        "القلم المعاند"
        (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
        "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
        و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

        تعليق

        • أحمد بن غدير
          أديب وكاتب
          • 08-12-2009
          • 489

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
          أهلا بك أخي محمد.
          أشكر لك ردك الطيب.
          ثم أما بعد، لك الحق كله في اقتراح ما تراه يخدم اللغة العربية ويبين عبقريتها و ستشكر لك جهودك إن شاء الله تعالى، بيد أنني أنصحك نصيحة أخ شفيق أن تتأكد أولا مما تقترحه علينا من نظرات، والاجتهاد في اللغة أو في الدين يحتاج إلى أدوات أو آلات ومنها معرفة اللغة العربية معرفة جيدة عميقة ثم توثيق ما نجتهد فيه و تدعيمه بالحجج أو بالبراهين أو بالوثائق أو بالحقائق حتى يكون المتلقي على ثقة مما يعرض عليه، أما النظرات الشخصية الذاتية المبنية على الذوق الشخصي أو الميل أو الهوى فليست من العلمية في شيئ إلا أن يكون قائلها عالما معروفا بتحقيقه و تدقيقه وتوثيقه مشهودا له بالعلم من أقرانه الأَكْفاء.
          فقولك:"(...) والشيئ بالشيئ يذكر كلمة القرآن لا علاقة لها بالقراءة وليست من أشتقاقاتها" و قولك:" (...) هو فعل منحوت من عبارة (قال ما رأى)" يحتاجان إلى شحنة معتبرة من التسامح اللغوي لقبولهما.
          أقترح عليك دعوة أستاذنا الجليل فريد البيدق إلى قراءة ما تقترحه هنا فلربما نصحك بما يفيدك وهو الناصح الأمين.
          تحيتي لك و تشجيعي.
          بسم اللهِ الرحمنِ الرحيم
          والصلاةُ والسلامُ على رسولِهِ الأمين
          محمّد بن عبدِ الله، وعلى آلهِ وأصحابهِ الطيّبين الطاهرين
          السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ تعالى وبركاته
          في كلِّ يومٍ، أجدُ عند الكرام ـ من أهلِ العلم ـ منهلاً أغرف منه شيئاً، وتجدُ نفسي بغيتها عندما يكونُ ما حصلتُ عليهِ عِلماً جديداً،
          من خلالِ حوارٍ سمته (الأدب)
          وليسمح لي السيّد محمد مزكتلي المحترم، بأن أكرّر ما جاء في ردّ أستاذنا المبجّل، الأستاذ حسين ليشوري المحترم، جملةً وتفصيلا.
          ولعلّي أضيفُ شيئاً بسيطاً إذا سمحتم لي بذلك:
          من حقِّ القارئ على كاتب في موضوعٍ في اللغةِ العربيّة، أن يكون الموضوعُ سليماً من كافّة جوانبه، من حيث الدقّة في الطرح، والبساطة في الشرح، والتأنّي في الكتابة،
          ومن أبسط حقوق القارئ على الكاتب أن يمتّع عينيه بجمال التعبير، وسلامة الإملاء.
          فكان لا بدَّ لي أن أشير هنا إلى مواضع الهمزة في الموضوع، لأنّها أكثرُ جمالاً في مواضعها الصحيحة.
          راجياً أن تتقبّلوا منّي جميعاً وافر الإحترام والتقدير.

          تعليق

          • حسين ليشوري
            طويلب علم، مستشار أدبي.
            • 06-12-2008
            • 8016

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أحمد بن غدير مشاهدة المشاركة
            بسم اللهِ الرحمنِ الرحيم
            والصلاةُ والسلامُ على رسولِهِ الأمين
            محمّد بن عبدِ الله، وعلى آلهِ وأصحابهِ الطيّبين الطاهرين
            السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ تعالى وبركاته
            (...) من حقِّ القارئ على كاتب في موضوعٍ في اللغةِ العربيّة، أن يكون الموضوعُ سليماً من كافّة جوانبه، من حيث الدقّة في الطرح، والبساطة في الشرح، والتأنّي في الكتابة، ومن أبسط حقوق القارئ على الكاتب أن يمتّع عينيه بجمال التعبير، وسلامة الإملاء.
            فكان لا بدَّ لي أن أشير هنا إلى مواضع الهمزة في الموضوع، لأنّها أكثرُ جمالاً في مواضعها الصحيحة.

            وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته و خيراته.
            أهلا بك أخي الفاضل الأستاذ أحمد بن غدير وسهلا ومرحبا.
            أرحب بك نيابة عن أخينا محمد مزكتلي، فنحن هنا في بيت واحد كبير يجمعنا وقد ينوب بعضنا عن بعض فالمسلمون تتكافؤ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم وهم يد على من سواهم، و سأحاول التعليق على ما جاء في مشاركتك الطيبة.
            لقد عقدتَّ لساني عن شكرك بما يليق بكلامك الكريم في حق العبد الضعيف، فجزاك الله عني خيرا، اللهم آمين يا رب العالمين.
            أما عن الأخطاء التي وردت و ترد في كتابة أخينا الكريم محمد فمردها، حسب ما قال لي هو نفسه، أنه يملي مواضيعه على ابنته الصغيرة، حفظها الله له، ولا يرقن هو نفسه ما يكتبه، وهذا عذر يراه مقبولا ونراه غير مقبول، فالحرص على تجويد الكتابة شكلا وإملاءً وضبطا واجب لغوي على من ينتسب إلى هذه اللغة الشريفة وهو في الوقت نفسه حق للقارئ يجب أداؤه له، هذا ومن حق ابنته الكريمة أن يعلمها الرقن الصحيح والكتابة القياسية المَرْضية عند أرباب اللغة العربية فيصيب عصافيرَ كثيرةً، وليس عصفورين فقط، ببُنْدُقَةٍ واحدة، واقرأ إن شئت كلامه التالي:
            "(...) لكن ابنتي هونت من أمر أخطاءها [أخطائها] حين لفتت نظري إلى عبارة ليرشحهما النصين [لعل الصواب: النصان فاعل الفعل "رشح"] إلى سلة المهملات وما تحمله من خطأ نحوي فادح إضافة إلى أخطاء إملائية صغيرة لكني قلت لها إن هذا الأمر هو أخر [آخر] همي" انتهى بنصه (تنظر مشراكته رقم 11 في موضوعه الطريف"عجبي").

            نسأل الله تعالى أن يعلمنا ما ينفعنا وأن ينفعنا بما علمنا، فاللهم يا معلم إبراهيم علمنا و يا مفهم سليمان فهما، اللهم آمين يا رب العالمين.
            تحيتي لك وتقديري أخي الكريم أحمد بن غدير وأرجو منك أن تكون معنا هنا لتحمل بعض تبعات القسم فنحن في حاجة ماسة إلى أمثالك المتمكنين في اللغة العربية وجزاك الله عنا خيرا.

            sigpic
            (رسم نور الدين محساس)
            (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

            "القلم المعاند"
            (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
            "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
            و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

            تعليق

            • محمد مزكتلي
              عضو الملتقى
              • 04-11-2010
              • 1618

              #7
              الأستاذ حسين الليشوري المحترم:
              أشكرك على الأهتمام و يسعدني حضورك الذي يزين و يبين.
              1_في البداية أؤكد على أن كلمات تحت المجهر لا تأصل ولا تقعد أو تنظر,ولا تشتبك مع القوانين التي وضعها المشتغلون باللغة.
              هي لا أكثر من نزهة لغوية فيها الطرفة و اللفتة و العبرة والقليل من الأشارات لبعض الأخطاء.
              2_يحق لي أن أدعي بأني على معرفة جيدة و عميقة باللغة العربية,أنا لست فرنسياً أو يابانياً..أنا عربي و أهل مكة أدرى بشعابها.
              و أدواتي هي عروبتي و أربعون عاماً مع هذه اللغة الشريفة نثراً وشعراً.
              ولن أبالغ إن قلت أن ما من كلمة إلا ووقفت عندها أتأمل في معناها و مبناها.
              أنا صاحب أنف كبير أدسه في كل شاردة وواردة.
              3_نعم إن كلمات تحت المجهر هي نظرات شخصية مبنية على الذوق الشخصي و الميل و الهوى,ولغتنا الجميلة تسمح بهذا,بل ترحب به وإلا كيف يفسر الأستاذ الليشوري قدرة لغتنا الفريدة على تسمية الأشياء بأكثر من اسم.
              4_إن اللغة هي نتاج العقل الجمعي تتغير و تتبدل مع الناطقين بها و كم من مفردات اليوم لم يسمع بها البحتري أو الذبياني أو مرار بن مرة وهو واحد من الثلاثة الذين غرسوا شتلة اللغة العربية.
              فما بال البعض يصرون على تأطيرها و تحجيمها بحجة الأصولية و الموثوقية و العلمية.
              5_إن قمت بنقل الوثائق و المراجع و ما قاله المتأخرون والمتقدمون فلن أكون فعلت شيئاً فالجميع يعرف كل هذا.
              6_قرأ فعل منحوت من عبارة قال مارأى.
              من الواضح أنها رؤية لغوية لا سابق لها لكن أسأل هنا:هل هذا القول يخالف العقل أو المنطق؟.
              ألا ينسجم مع طبيعة و سياسة العربية وهي شغلها الشاغل هو النحت و الأشتقاق و النحل و الأسقاط و الضم و الجمع لتتحفنا بمزيد من المعاني و المفردات.
              7_لم يستطع الأستاذ الليشوري أن يتقبل حقيقة كلمة القرآن و أن لا علاقة لها بفعل القراءة على حسب المعنى الذي عالجه النص.
              أدعو هنا الأستاذ الليشوري ليتذكر أن الفعل قرأ في أصل معناه هو الضم و الجمع.
              يقول العرب..قرأ الماء أي جمعه.
              القرية هي تجمع بشري وهناك القارة و القاورمة لحم و دهن تجمع و تضم معاً.
              والقروانة ما يجمع فيه الطعام.
              سأترك للأستاذ الليشوري البحث عن سبب تسمية مدينة القيروان بهذا الاسم.
              8_نزل كلام الله تبارك و تعالى منجماً وحين قام الرسول عليه الصلاة و السلام بضم أياته وجمعها في سور صار أسمه القرآن.
              أما عن أعجمية هذه الكلمة فهذا حقيقي أيضاً بحسب قواعد اللغة السريانية يتحول الفعل إلى أسم فاعل بزيادة ألف و نون في أخره,عدنان,ريدان,يونان,زيدان,سمعان.
              وهذا الوزن لا تستخدمه العربية إلا في نطاق ضيق جداً لعدم الخلط بينه وبين صيغة المثنى.
              والقرآن في الأصل ممنوعة من الصرف لكن القرآن نفسه أخرجها من القاعدة لأن الله له أن يقول ما يشاء و يكتب ما يشاء صدقنا و أمنا يارب.
              هذه الحقيقة لا تعيب العربية و لا تعيب القرآن بل على العكس هي دليل على جلال و عظمة هذه اللغة فكثيرة هي اللغات التي أخذت منها العربية.
              تحياتي للأستاذ الكبير فريد بيدق وكنا ألتقينا عدة مرات في غير هذا الملتقى وتحياتي للأستاذ الليشوري و أنا أستغل دائماً حلمه و كرمه و أعتمد على علمه وأيمانه له مني كل التقدير و الأحترام.
              أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
              لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

              تعليق

              • محمد مزكتلي
                عضو الملتقى
                • 04-11-2010
                • 1618

                #8
                الأخ أحمد بن غدير المحترم:
                أحيلك إلى ردي على الأستاذ الليشوري مع الأعتذار الشديد على الأخطاء.
                أشكرك على مرورك الكريم و أرجو أن لا تبخل على بهذا في كل مرة.
                لك كل التقدير و الأحترام
                أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                تعليق

                يعمل...
                X