تويت
تغتالني أدق تفاصيلك ..
أصغرُ شئونك ..
سلامُ يديكِ ..
لمعةُ عينيكِ ..
رهبةْ حضورك !!
وكأننى أتحرك مع عقرب الساعةِ المتجه إلى حاجبيكِ
لأتعلم فن الإنحرافِ لا الإستداره
لأجــعل مجرى النهرِ يأخذُ من شفتيكِ مزاره .,,
لأجعل موج البحرِ يأخذ من عينيكِ مناره ,,
لأجعل كل دروب العشقِ .. تتلذذ بإنتظاره ...
سأكتبُ من أول الحُلم ..
من بدايتكِ الأخيره !
من جبهتكِ المستنيره ..
من شعركِ المسدول .. من شرائط الضفيره
سأكتبُ من أول السحرْ
من جيدكِ وعقده ..
من قلبكِ وزهده
من جسدكِ وخِصره
من نهاياتك المثيره
سأكتبُ من مطلع الفجرِ
من غياب القمر ..
وبزوغِ شمسك
من هطول المطر ..
وإخضرارُ غُصنك
من عطور الرياحين
سأكتبُ من اولكِ انتِ ..
من قوامكِ الممشوق ..
وقلبكِ المعشوق ..
وقلبي المشتاق .. لتراتيل حُسنك..
سأكتبُ من آخركِ انتِ ..
من آخر الأبياتِ .. وأوزان القصائد ..
من آخر الأناتِ .. ودمعاتِ الوسائد ..
من آخر الهمساتِ أغفو على همسك
سأكتبُ عنكِ ... فما الكتابةُ إن لم تقتفي أثرك !!
محمد ماهر مرعي .
أصغرُ شئونك ..
سلامُ يديكِ ..
لمعةُ عينيكِ ..
رهبةْ حضورك !!
وكأننى أتحرك مع عقرب الساعةِ المتجه إلى حاجبيكِ
لأتعلم فن الإنحرافِ لا الإستداره
لأجــعل مجرى النهرِ يأخذُ من شفتيكِ مزاره .,,
لأجعل موج البحرِ يأخذ من عينيكِ مناره ,,
لأجعل كل دروب العشقِ .. تتلذذ بإنتظاره ...
سأكتبُ من أول الحُلم ..
من بدايتكِ الأخيره !
من جبهتكِ المستنيره ..
من شعركِ المسدول .. من شرائط الضفيره
سأكتبُ من أول السحرْ
من جيدكِ وعقده ..
من قلبكِ وزهده
من جسدكِ وخِصره
من نهاياتك المثيره
سأكتبُ من مطلع الفجرِ
من غياب القمر ..
وبزوغِ شمسك
من هطول المطر ..
وإخضرارُ غُصنك
من عطور الرياحين
سأكتبُ من اولكِ انتِ ..
من قوامكِ الممشوق ..
وقلبكِ المعشوق ..
وقلبي المشتاق .. لتراتيل حُسنك..
سأكتبُ من آخركِ انتِ ..
من آخر الأبياتِ .. وأوزان القصائد ..
من آخر الأناتِ .. ودمعاتِ الوسائد ..
من آخر الهمساتِ أغفو على همسك
سأكتبُ عنكِ ... فما الكتابةُ إن لم تقتفي أثرك !!
محمد ماهر مرعي .
تعليق