تويت
مارأيكم وماهي استفساراتكم بخصوص استايل التصفح من الموبايل
-
إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ. -
.
.
الحقيقة لم أجربه بعد ..
والذي أعرفه أن صندوق التعليقات لا يفتح على الموبايل
وبالتالي لا نستطيع المشاركة منه ..
ولعل الستايل الجديد يحل هذه المشكلة ..
لكم الشكر عميدنا على التحديث والذي مؤكد يسهل علينا التواصل ..
-
أهلا استاذة آمال
وأشكرك على الاهتمام
صندوق الردود من الموبايل بسيط جدا ويشبه صندوق الفيسبوك .. ويعتمد الخط الافتراضي فقط حيث لاتوجد أيقونات التنسيق لكنه ممتع حقا في سرعة الرد
تحياتي لكإنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.تعليق
-
مساء الخير والنور أستاذي القدير / محمد شعبان الموجي
ألف شكر وتقدير بداية لكل لمسات جهودكم في ملتقانا الجميل
بس بعد إذنك أستاذي محمد عندي بعض الملاحظات البسيطة حول ستايل التصفح :
1ـــــ شريط العرض المتحرك الخاص بالمواضيع والذي يظهر أعلى الصفحة بلونين رمادي ووردي .. اللون الرمادي باهت جدا ومخلي الكلمات مش واضحة وعاملة تشويش للعين أثناء القراءة ـــــــــــــــــــــ فيا ليت ربي يخليكم تستبدلوا هذا اللون الرمادي الشاحب بلون آخر أجمل وأوضح ومريح للنظر
2 ـــــ الحقول الخاصة بالمعرف وكلمة السر وأعتقد التنبيهات أيضا محاطة بلون أحمر أعتقد كوجهة نظر هذا اللون الأحمر شاذ جدا ومش جميل أبدا وعامل زي جدار مرشوش بالدم ــــــــــــــــــــــــــــ فلـو سمحتوا أستاذي تشيلوه وتخلوا الحقول كالسابق بتعطي جمالية للحقول
ولكم خالص الشكر والتقدير على الإهتمام
أنا حريَّتي فإن سرقوها
تسقطِ الأرضُ كلُّها والسماءُ
ما احترفتُ النِّفاقَ يوماً وشعري
ما اشتراهُ الملوكُ والأمراءُ
كلُّ حرفٍ كتبتهُ كانَ سيفاً
عربيّاً يشعُّ منهُ الضياءُتعليق
تعليق