ارتفع يا علم

**ريمه الخاني** · 07-10-2008, 06:34

نص جميل معبر كنشيد الصباح المدرسي
سلم القلم
واظنك تقصد هنا:

عند أعتي المحن ْ=عند أعتى المحن ْ

تحيتي

**وفاء الأيوبي** · 03-12-2008, 18:10

نعم النشيد قريب التناول في دلالته
يصلح كنشيد للصباح

لك الشكر

**جلال فكرى** · 03-12-2008, 18:18

المشاركة الأصلية بواسطة عاطف الجندى مشاهدة المشاركة

[align=center]
ارتفع يا علم
***
ارتفع يا علمْ
في سماء القممْ
رافعاً سمتنا
فوق كل الأممْ
ارتفع يا علم ْ
***
أنت رمز الوطن ْ
أنت نور الصباح ْ
باسمنا ترتفع ْ
بيرقا للكفاح ْ
ارتفع يا علم ْ
***
ارتفع يا علم ْ
باسقا كالشموخ ْ
رافضاً للهوان ْ
رافضاً للرضوخ ْ
ارتفع يا علم ْ
***
نفتدي بالثمين ْ
روحنا و البنين ْ
راية لا تلين ْ
عند أعتي المحن ْ
فارتفع يا علم ْ
***[/align]

الأستاذعاطف الجندى:

سهل الحفظ سهل المعانى
مناسب جدا لحفيدى
سلمت يداك

**عاطف الجندى** · 04-12-2008, 22:59

المشاركة الأصلية بواسطة ريمه الخاني مشاهدة المشاركة

نص جميل معبر كنشيد الصباح المدرسي
سلم القلم
واظنك تقصد هنا:

عند أعتي المحن ْ=عند أعتى المحن ْ

تحيتي

الأخت الشاعرة الكريمة ريمة الخاني
شكرا على مرورك الجميل
و نعم هذا ما قصدته بالطبع و لكنه خطأ مطبعى
مودتي

**عاطف الجندى** · 20-05-2010, 19:01

المشاركة الأصلية بواسطة وفاء الأيوبي مشاهدة المشاركة

نعم النشيد قريب التناول في دلالته
يصلح كنشيد للصباح

لك الشكر

الأخت الرائعة وفاء الأيوبي
مرورك هنا هو شهادة تقدير
دمت بخير

**عبد العزيز عيد** · 23-05-2010, 00:51

شعر جميل ، وأبيات رائعة ، ولكن يبقى السؤال أخي الفاضل
أما زال هناك من يغني للعلم ؟!!!
بل . أما زال هناك علم ؟!!!!!

**عاطف الجندى** · 20-06-2010, 03:36

المشاركة الأصلية بواسطة جلال فكرى مشاهدة المشاركة

الأستاذعاطف الجندى:

سهل الحفظ سهل المعانى
مناسب جدا لحفيدى
سلمت يداك

شكرا لمرورك أخى الكريم
جلال
بارك الله فيك
تقبل خالص ودي
أخوك

**د.حواء البدي** · 19-07-2010, 10:30

المشاركة الأصلية بواسطة عاطف الجندى مشاهدة المشاركة

[align=center]
ارتفع يا علم
***
ارتفع يا علمْ
في سماء القممْ
رافعاً سمتنا
فوق كل الأممْ
ارتفع يا علم ْ
***
أنت رمز الوطن ْ
أنت نور الصباح ْ
باسمنا ترتفع ْ
بيرقا للكفاح ْ
ارتفع يا علم ْ
***
ارتفع يا علم ْ
باسقا كالشموخ ْ
رافضاً للهوان ْ
رافضاً للرضوخ ْ
ارتفع يا علم ْ
***
نفتدي بالثمين ْ
روحنا و البنين ْ
راية لا تلين ْ
عند أعتي المحن ْ
فارتفع يا علم ْ
***[/align]

إلى جانب ما قاله الزملاء
أضيف يصلح أن يكون موضوعا ثابتا ضمن المناهج الدراسية
يجب أن يعرف الأجيال قيمة العلم وقيمة المحافظة عليه
وإلى ماذا يرمز؟؟

احترامي

**عاطف الجندى** · 13-12-2010, 17:03

المشاركة الأصلية بواسطة عبد العزيز عيد مشاهدة المشاركة

شعر جميل ، وأبيات رائعة ، ولكن يبقى السؤال أخي الفاضل
أما زال هناك من يغني للعلم ؟!!!
بل . أما زال هناك علم ؟!!!!!

أخى عبد العزيز
سيبقى العلم يا صديقي مهما خفت بريقه
و نكس نسره رأسه
فهو الذي يشير إلينا بين الدول
دمت بخير

**عبد العزيز عيد** · 13-12-2010, 18:10

المشاركة الأصلية بواسطة عاطف الجندى مشاهدة المشاركة

أخى عبد العزيز
سيبقى العلم يا صديقي مهما خفت بريقه
و نكس نسره رأسه
فهو الذي يشير إلينا بين الدول
دمت بخير

منذ حوالي عشرين عاما سيدي كان أول يوم لي لدخولي مدرسة على مبارك الثانوية العسكرية بالحلمية الجديدة بالقاهرة ، - وأخالك بسمتك واسمك انك من مصر إن لم تكن من القاهرة - كنت وقتها صبيا ( صغير الجسم ، بريء الوجه ، بريء الحلم والأمل ) ، وكانت مصر وقتها هي أمي ونيلها هو دمي وشمسها في سماري ، حتى لوني قمحي زي لونها مصر . وخطوت أول خطوة نحو بوابة مدرستي فإذا بفراش المدرسة يرفض دخولي بحجة أن الطابور بدأ ، فبكيت مع بعض زملاء لي لا يزيد عددهم عن خمسة ، وهم مثلي يحملون ( ذات الجسم ، وذات القلب ، وذات الحلم والأمل ) ، وأمام بكاءنا اضطر الفراش الى إدخالنا فدخلنا إلى حرم المدرسة ولا يكاد يرى بعضنا بعضا من الشبورة التي كانت تعبأ المكان مع ضباب أول أكتوبر ، وكان وقتها التلاميذ يحيون العلم بصوت جهوري قوي يتناسب مع تقديرهم لمصر وعلمها في هذا الوقت
( تحيا جمهورية مصر العربية ، تحيا جمهورية مصر العربية ، تحيا جمهورية مصر العربية )
ولأننا كنا نسير أثناء تحية العلم ، ولأن مدرستنا كانت عسكرية فقد أوقفنا ظابط برتبة نقيب ، وركننا على جنب حتى انتهى الطابور وصعد التلاميذ إلى فصولهم ، ثم أتى إلينا وبدون كلام وبنظرات صارمة قوية أبية ضرب كل واحد منا - بخرزانه أعجز عن وصف هيئتها وشكلها وقسوتها - على يده ست ضربات موجعات أشد ما يكون الوجع والألم ، ونحن لم نزل على حالنا ( صبية صغار ، وأجساد نحيلة ، وقلوب طاهرة وأحلام بريئة ) ، ثم أوقفنا في منتصف فناء المدرسة ، ثبات لا حركة ولا نفس ولا صوت ولا كلمة مهما كانت الظروف لمدة ساعة إلا ربع تقريبا ، حتى انتهت الحصة الأولى ، ثم حضر إلينا وطلب منا استراحة " أي نفك أيدينا ونحرك رقبانا قليلا " وتنفسنا الصعداء ، إلا أنه عاجلنا بالثبات مرة أخرى ( صفا ، انتباه ) بلا حس وبلا حركة وبلا نفس ، وبقينا هكذا ساعة الا ربع أخرى ، تلتها ساعة إلا ربع أخرى ، ثم ساعة إلا ربع أخرى ، حتى بدأ الإعياء والإجهاد يظهرعلينا مع بكاء بعضنا بكاءا مكتوما بدموع تخشى أن تسقط حتى لا يراها النقيب ونحن لم نزل على حالنا ( صبية صغار، وأجساد نحيلة ، وقلوب طاهرة ، وأحلام بريئة ) ، إلى أن جاء موعد الفسحة وبدأ التلاميذ في النزول إلى فناء المدرسة ليجدونا في وسطه أذلة كأسرى حرب ، أو لصوص سرقوا حنفيات المدرسة ، فإذا بالظابط القوي الأبي المحب لمصر وعلمها يصدح بصوته القوي الأبي أيضا في الميكرفون ، يطلب من سائر التلاميذ والمعلمين الوقف حول الملعب ، ثم راح يشرح ويصرخ في حب مصر وعلمها المقدس ، إلى أن بين للجميع جريمتنا النكراء ، ألا وهي سيرنا أثناء تحية العلم ، وإزاء ما تقدم فأنه ينبغي أن نلقى عقابنا الرادع الأشد بالوقوف بقية اليوم الدراسي ، وواصلنا الوقوف حتى سقط زميلين لنا في نهاية اليوم الذي لم تشرق شمسه يومها أبدا ، والتلاميذ والمدرسون يشاهدوننا من الشبابيك دون أن يتحرك إنسان لنجدتنا . ثم انصرفنا وكان الدرس الأول الذي تعلمناه وقتها قدسية علم مصر واسم مصر وزعيم مصر - وهو بالمناسبة هو هو زعيمها الآن -
أما وإننا لم نعد نحمل بعد هذا ( الجسد النحيل ، وهذا القلب الطاهر ، وهذا الأمل البريء )
فتبا لـ ... وتب ،
تبا لزعيمها ولعلمها ،
وتبا لنيلها ولونها ، وشمسها أيضا وقمرها ،
تبا لها ثم تب ،

**عاطف الجندى** · 14-12-2010, 22:40

المشاركة الأصلية بواسطة د.حواء البدي مشاهدة المشاركة

إلى جانب ما قاله الزملاء
أضيف يصلح أن يكون موضوعا ثابتا ضمن المناهج الدراسية
يجب أن يعرف الأجيال قيمة العلم وقيمة المحافظة عليه
وإلى ماذا يرمز؟؟

احترامي

الرائعة د حواء البدري
أشكر مرورك الكريم
و أتفق معك تماما في أهمية هذا العلم
فهو ليس قطعة القماش الملونة
و لكنه أسمى و أجل من ذلك كثيرا
خالص ودي
أخوك

**عاطف الجندى** · 14-12-2010, 23:01

المشاركة الأصلية بواسطة عبد العزيز عيد مشاهدة المشاركة

أما وإننا لم نعد نحمل بعد هذا ( الجسد النحيل ، وهذا القلب الطاهر ، وهذا الأمل البريء )
فتبا لـ ... وتب ،
تبا لزعيمها ولعلمها ،
وتبا لنيلها ولونها ، وشمسها أيضا وقمرها ،
تبا لها ثم تب ،

أخي عبد العزيز عيد
أتفهم ما حدث لك من خلال ما حكيته هنا و تعاطفت معك و لكن اسمح لي بالاختلاف
العيب يا سيدي ليس في بلدك و بلدي مصر و لكن العيب علي الشخصيات التي تتحكم في مصائر الناس
لقد قابلت نقيبا متعسفا ، حدث لك و لزملائك معه ما حدث و لكن هل هذه الحادثة ما جعلتك ناقما على بلدك بهذا الشكل لا أعتقد و إلا لكره كل العالم أوطانهم فما من بشر في أي دولة فى العالم إلا و حدث له في يوم من الأيام ما يعكر صفو حياته و هذه طبيعة الحياة و أتساءل إذا كانت مصر هى الوطن و الأم و لها ابن أخطأ في حقك فهل تكره هذه الأم ؟ لا يا سيدي الوطن ليس هو الحاكم أو الضابط المرتشي أو اللص ،الوطن هو ذكرياتنا و أحلامنا في أيام الطفولة و الصبا هو بيتك و لو كان كوخا و هو بسمتك و دمعتك
هل دخلت الجيش و أنت كما قلت كنت في مدرسة عسكرية ؟ هل لو حدثت حرب لا قدر الله في أيام دخولك الجيش هل كنت ستهرب من الجندية ؟ و لو حدث هذا الآن هل ستترك بلدك حتى و لو كان سنك يفوق مرحلة الاحتياط ؟ أشك في ذلك فالهرب معناه الجبن و التخاذل و عدم الغيرة على الأهل و العرض .
جملتك هذه لأول مرة أسمعها من مصري و حقيقة حزين جدا لقراءتها و لإن كنت مصرا عليها فلك رأيك و لي أن أرفضه جملة و تفصيلا

**ميساء عباس** · 14-12-2010, 23:20

ارتفع يا علم ْ
باسقا كالشموخ ْ
رافضاً للهوان ْ
رافضاً للرضوخ ْ
ارتفع يا علم ْ
***
نفتدي بالثمين ْ
روحنا و البنين ْ
راية لا تلين ْ
عند أعتي المحن ْ
فارتفع يا علم

الأديب الراقي عاطف
يسعدني جدا أن أكون بمتصفحك السماوي
وأرفع العلم معك
بضعة صرخات وجراح
شكرا لك ولجمال حروفك
أيها الرومانسي الثائر
ميساء

**عاطف الجندى** · 14-12-2010, 23:34

المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة

ارتفع يا علم ْ
باسقا كالشموخ ْ
رافضاً للهوان ْ
رافضاً للرضوخ ْ
ارتفع يا علم ْ
***
نفتدي بالثمين ْ
روحنا و البنين ْ
راية لا تلين ْ
عند أعتي المحن ْ
فارتفع يا علم

الأديب الراقي عاطف
يسعدني جدا أن أكون بمتصفحك السماوي
وأرفع العلم معك
بضعة صرخات وجراح
شكرا لك ولجمال حروفك
أيها الرومانسي الثائر
ميساء

القصيدة الجميلة ميساء
شكرا لمرورك الفاغم على متصفحي
الذي أشرق بمرورك البهي
و بكلماتك التى هي بحق شهادة تقدير أعتز بها
دمت بخير

ارتفع يا علم

ارتفع يا علم

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث