قصيدتي التي سقطت تحت المطر .. أصبحت شجرة
العطر الذي نام في ذاكرتي .. أصابني بالأرق
وجهك الذي لا يشبهني .. انطفأ عن آخره
صوت الناي .. صار أكثر حزنا في قلبي
الموجة التي رافقتني طويلا .. هربت للمحيط
تماثيل الثلج التي صنعتها .. في طريقها للسراب
و أنا مازلت افتح شرفتي كل صباح
لأقول للعالم .. تبا لك
العطر الذي نام في ذاكرتي .. أصابني بالأرق
وجهك الذي لا يشبهني .. انطفأ عن آخره
صوت الناي .. صار أكثر حزنا في قلبي
الموجة التي رافقتني طويلا .. هربت للمحيط
تماثيل الثلج التي صنعتها .. في طريقها للسراب
و أنا مازلت افتح شرفتي كل صباح
لأقول للعالم .. تبا لك
تعليق