من الواجهة المضيئة في أحد المنتديات كانت هذه الأبيات إجابة لسؤال ..
.. عَن أُمَّــةِ الإسـلامِ تـسألُـني ..
عَنْ أُمَّةِ الإسلامِ تَسْأَلُنِي
وَ الْوَعْظُ أَجْهَلُهُ وَ يَجْهَلُني
أَرَأيْتَ إِنْ أَدْرَكْتَ ذا غَرَقٍ
فأتيتَهُ بالطَّوْقِ وَ الرَّسَن ِ
فَأَبَى لِذلِكَ أَنْ يَمُدَّ يَداً
كَيْ لا يَدِينَ إِلَيْكَ بِالْمِنَنِ
يَطْغَى الظّلُومُ وَ في تَعَنُّتِهِ
مَهْواهُ بَيْنَ الْوَهْمِ وَ الظِّنَنِ
وَ يَرَى بِبَسْطِ الظٌّلْمِ عِزَّتَهُ
فَلَيُبْصِرَنَّ عَواقبَ الْوَهَنِ
يا باغِيَ الدُّنيا وَ زِينتِها
للهِ ما قَدَّمْتَ مِنْ ثَمَنِ
غَنَّتكَ فاتنةً بزُخرُفِها
فَطَرِبْتَ لِلَّذَّاتِ وَ الفِتَنِ
يا أُمَّتي وَ الْهَمُّ يَعْصِفُ بي
عَصْفَ الرِّياحِ الْهُوجِ بِالسُّفُنِ
يا أمَّتي وَ الْمَجْدُ يُذكُرُنَا
ذكرَ الأحبَّةِ وَالهَ الشَّجَـنِ
وَ الْمَسْجدُ الأَقْصى يُعاتِبنَا
فأنينُهُ في الْقَلْبٍ لا الأُذُنِ
هذي الْمَهانةُ لا تَلِيقُ بِنا
وَ الْحَلُّ لا يَخْفَى على فَطِنِ
عُودي إِلى الرَّحْمنِ وَ الْتَمِسِي
نُوراً يُحِيلُ السِّرَّ كالعَلَنِ
وَ خُذي كِتابَ اللهِ طالبةً
غَيْثَاً يَسُحُّ كَعارضٍ هَتِنِ
وَ الْحُبُّ ِللْمُختارِ طاعَتُهُ
فاسْتَمْسِكي بِالْفرْضِ وَ السُّنَنِ
يا أُمَّةَ الإسْلامِ شاحِبَةً
هلَاَّ بَسَمْتِ بوَجْهِكِ الْحَسَنِ
شعر
زياد بنجر
.. عَن أُمَّــةِ الإسـلامِ تـسألُـني ..
عَنْ أُمَّةِ الإسلامِ تَسْأَلُنِي
وَ الْوَعْظُ أَجْهَلُهُ وَ يَجْهَلُني
أَرَأيْتَ إِنْ أَدْرَكْتَ ذا غَرَقٍ
فأتيتَهُ بالطَّوْقِ وَ الرَّسَن ِ
فَأَبَى لِذلِكَ أَنْ يَمُدَّ يَداً
كَيْ لا يَدِينَ إِلَيْكَ بِالْمِنَنِ
يَطْغَى الظّلُومُ وَ في تَعَنُّتِهِ
مَهْواهُ بَيْنَ الْوَهْمِ وَ الظِّنَنِ
وَ يَرَى بِبَسْطِ الظٌّلْمِ عِزَّتَهُ
فَلَيُبْصِرَنَّ عَواقبَ الْوَهَنِ
يا باغِيَ الدُّنيا وَ زِينتِها
للهِ ما قَدَّمْتَ مِنْ ثَمَنِ
غَنَّتكَ فاتنةً بزُخرُفِها
فَطَرِبْتَ لِلَّذَّاتِ وَ الفِتَنِ
يا أُمَّتي وَ الْهَمُّ يَعْصِفُ بي
عَصْفَ الرِّياحِ الْهُوجِ بِالسُّفُنِ
يا أمَّتي وَ الْمَجْدُ يُذكُرُنَا
ذكرَ الأحبَّةِ وَالهَ الشَّجَـنِ
وَ الْمَسْجدُ الأَقْصى يُعاتِبنَا
فأنينُهُ في الْقَلْبٍ لا الأُذُنِ
هذي الْمَهانةُ لا تَلِيقُ بِنا
وَ الْحَلُّ لا يَخْفَى على فَطِنِ
عُودي إِلى الرَّحْمنِ وَ الْتَمِسِي
نُوراً يُحِيلُ السِّرَّ كالعَلَنِ
وَ خُذي كِتابَ اللهِ طالبةً
غَيْثَاً يَسُحُّ كَعارضٍ هَتِنِ
وَ الْحُبُّ ِللْمُختارِ طاعَتُهُ
فاسْتَمْسِكي بِالْفرْضِ وَ السُّنَنِ
يا أُمَّةَ الإسْلامِ شاحِبَةً
هلَاَّ بَسَمْتِ بوَجْهِكِ الْحَسَنِ
شعر
زياد بنجر
تعليق