أحتاج أن أغيب عن الوعي قليلا للأديبة منيرة الفهري ... ترجمة سليمان بكاي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليمان بكاي
    أديب مترجم
    • 29-07-2012
    • 507

    أحتاج أن أغيب عن الوعي قليلا للأديبة منيرة الفهري ... ترجمة سليمان بكاي

    أحتاج أن أغيب عن الوعي قليلا
    منيرة الفهري
    ترجمة إلى الفرنسية
    سليمان بكاي

    تُفجع الأديبة منيرة الفهري ذات يوم في أخيها محمد الهادي الذي رحل عن الدنيا دون سابق إنذار، فتتألم أيما ألم، و ترثيه قائلة:

    أَحتَاجُ أنْ أغيبَ عنِ الوعيِ قليلا
    و أن أشتمّ رائحتَك قليلا
    و نحكي قليلا
    و نبكي كثيرا..كثيرا
    أحتاجُ رأسَك علَى رُكبتي
    فألمس الشعرَ الّذي غزاهُ الشيبُ بعدي
    و أُقبّلُ الجبِينَ
    عَلِّي أكَفُّرُ عَنْ سِنِيِّ الغُربَةِ
    و أنْسَى انسِكَابَ دَمْعٍ
    حارِقٍ أدْمَى المُقَل
    أحْتَاج الزّمَنَ الجَمِيلَ
    يُعِيدُكَ إلَيَّ
    لِمَ رَحَلْتَ دُونَ اسْتِئْذَان ؟
    كَيْفَ نَسِيتَ ذِكْرَانَا؟
    لِمَ اشْتَهَيْتَ العَدَم؟
    يَا وَجَعَ الحَكَايَا
    يَا أمَانٍ رَاحَتْ وَ لَنْ تَعُود
    أتَذْكُرْ؟
    لَعِبَنَا وَ حَكَايَا السُّلْطَانِ
    ذَاتَ سَمَر

    ضياع السولفاج
    و احترافات المساء
    وَقْتَ السَّحَر
    اشْتَقْتُ إلَيْكَ
    فَعَلِّمْنِي أنْ أجْتَثَّ هَذَا الحَنِينَ
    و انْتَجِعْنِي قُرْبَانًا لِلْوَجَعِ
    وَ النِّسْيَان
    شهران مرا مِنَ الصَّمْتِ المَقِيتِ
    وَ انْتِظَاِر العَدَم
    أَخْتَزِلُهَا بَيْنَ مَرَافِئِ الفجيعة وَ الألَم
    كَانَ هُنَا أرْوَعَ الرِّجَالِ
    كانَ سُلْطَانَ أوْرِدَتِي
    و انتهينا و غَابَ الأثَر
    و ضَاعَ صَوْتُكَ بَيْنَ طَيَّاتِ الأفُق
    فَانتَحَرَ فِينَا الفَرَح
    و انْدَثَرَتْ ذِكْرَيَاتُنَا
    و انْتَهَتْ أسْطُورَةُ الهَادِي الجَمِيلِ

    لا ..لا..لَمْ تَنْتَهِ
    فَأَنْتَ فِيَّ جَاثِمًا
    يَا تَوْأَمَ الرُّوحِ
    يَا رَفِيقَ القَلْبِ
    يا أغْلَى البَشَر


    النص إلى الفرنسية

    J'ai besoin de m'évanouir un peu
    Mounira Fehri

    J'ai besoin de m'évanouir un peu
    De sentir ton odeur
    De bavarder un peu avec toi
    Et de trop pleurer, toi et moi

    J'ai besoin que tu mettes ta tête sur mes genoux
    ,Câliner tes cheveux, tant grisonnés après moi
    Et embrasser ton front
    Je pourrais ainsi expier mes années d'isolement
    Et oublier les larmes abondantes
    qui brulaient et blessaient mes yeux

    J'aspire au bon vieux temps
    Qui te rendrait à moi

    ?Pourquoi es-tu parti sans me le demander
    ?Comment as-tu oublié nos souvenirs
    ?Pourquoi as-tu désiré disparaître

    !Oh, peine de mes récits
    !Oh, mes souhaits partis sans retour
    ?Te souviens-tu, lors d'une veillée, de notre jeu et des contes du Sultan
    ,Te souviens-tu de la perte du solfège
    Des chagrins du soir
    ?Au point du jour

    !Oh, Jumeau de mon âme
    !Tu m'as tant manqué
    Apprends-moi donc comment arracher cette nostalgie
    Et demeure en moi comme une hostie d’oubli et de souffrance

    Deux mois déjà écoulés entre le silence amer et l’attente du néant
    Je les resserre entre les rives de l'offusque et de la douleur


    Ici il fut le meilleur des hommes
    Il fut le sultan de mes veines
    Puis nous avons disparu sans laisser de traces
    Et ta voix périt à l'horizon


    La joie s'est donc abattue en nous
    Nos souvenirs se sont, hélas, expirés
    Et la légende du Hédi ,le magnifique s'est éteinte

    !Non, non … pas encore
    Tu es toujours dans mon cœur
    !Oh, jumeau de mon âme
    !Oh, compagnon de mon cœur
    !Oh, mon très cher, mon meilleur
    التعديل الأخير تم بواسطة سليمان بكاي; الساعة 22-04-2015, 09:24.
  • منيره الفهري
    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
    • 21-12-2010
    • 9870

    #2
    أستاذي المترجم القدير الإنسان
    سليمان بكاي
    لا تتصور كم سعدت بهذه الترجمة لكلمات نزفتها ذات وجع
    مفاجأة كانت بمثابة البلسم لجرحي العميق
    جزاك الله عني كل خير
    تحياتي و اكباري بحجم السماء أستاذي العزيز
    امتناني و باقات الياسمين
    رحم الله أخي الغالي العزيز محمد الهادي الفهري و جعل مثواه الجنة .آمين يا رب العالمين

    تعليق

    • جلال داود
      نائب ملتقى فنون النثر
      • 06-02-2011
      • 3893

      #3
      تحياتي أستاذ سليمان
      هذه المرثية والتي أعتبرها غيضٌ من فيض أحزان أديبتنا الراقية منيرة الفهري ، هي كلمات نابعة من رحم الوجع والحزن والأسى.
      الفقد الذي يلامس ذكريات موصولة بالطفولة والصبا والبُعْد ، يكون فقدا صادما ، ولكن يبقى الإيمان بقضاء الله وقدره يدا حانية تربت على كتوف الحزن
      رحم الله الفقيد
      وجمّل أختنا منيرة بالصبر الجميل

      ***
      وقفتُ هنا مطولا :

      يَا وَجَعَ الحَكَايَا
      يَا أمَانٍ رَاحَتْ وَ لَنْ تَعُود

      تعليق

      • فاطيمة أحمد
        أديبة وكاتبة
        • 28-02-2013
        • 2281

        #4
        شكرًا للأستاذ لأديب المترجم سليمان البكاي لترجمة هذه الرثائية الرائعة
        ومباركتي للأستاذة الجليلة منيره لترجتمها.. غفر الله للفقيد
        كنت هنا وتأملت حتى دمعت عيني
        رحم الله موتانا وموتى المسلمين
        دمتما بخير.


        تعليق

        • م.سليمان
          مستشار في الترجمة
          • 18-12-2010
          • 2080

          #5
          ¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•
          أخي المترجم القدير الأستاذ سليمان بكاي
          سعدت جدا بهذا الترجمة
          أولا : لتتأكد الأستاذة الجليلة منيرة الفهري أن الموت الذي سلب منها أخاها رحمة الله عليه، جعلنا نهب جميعا إليها إخوة حقيقيين، محاولين أن نردم هذه الهوة التي تركها الموت في ذاكرتها وأن نرمم هذا الشرخ الذي أحدثه في كيانها قدر ما نستطيع.
          ثانيا لأن الترجمة أعجبتني كثيرا وجاءت مطابقة للأصل.
          فشكرا لكما على هذا العمل القيم والمقاسمة الرائعة هنا
          مع خالص المودة.
          ¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•
          sigpic

          تعليق

          • وليد العكرمي
            أديب مترجم
            • 22-08-2013
            • 324

            #6

            رحم الله فقيدكم ــــ صديقتي الغالية منيرة الفهري ـــ وأسكنه علّيين ورزقكم جميل الصبر والإيمان.. اللّهم آمين
            وشكرًا من القلب للأستاذ المبدع سليمان بكّاي لهذه الترجمة الرّائعة التي أوفت الأصل حقّه جمالاً وروعة.
            تحياتي لكما بالفلّ والياسمين

            التعديل الأخير تم بواسطة وليد العكرمي; الساعة 22-04-2015, 17:22.

            تعليق

            • منيره الفهري
              مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
              • 21-12-2010
              • 9870

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة جلال داود مشاهدة المشاركة
              تحياتي أستاذ سليمان
              هذه المرثية والتي أعتبرها غيضٌ من فيض أحزان أديبتنا الراقية منيرة الفهري ، هي كلمات نابعة من رحم الوجع والحزن والأسى.
              الفقد الذي يلامس ذكريات موصولة بالطفولة والصبا والبُعْد ، يكون فقدا صادما ، ولكن يبقى الإيمان بقضاء الله وقدره يدا حانية تربت على كتوف الحزن
              رحم الله الفقيد
              وجمّل أختنا منيرة بالصبر الجميل

              ***
              وقفتُ هنا مطولا :

              يَا وَجَعَ الحَكَايَا
              يَا أمَانٍ رَاحَتْ وَ لَنْ تَعُود

              أستاذي العزيز جلال داود
              شكرا من القلب لمرورك العبق
              و لك مني أصدق التحايا

              تعليق

              • المختار محمد الدرعي
                مستشار أدبي. نائب رئيس ملتقى الترجمة
                • 15-04-2011
                • 4257

                #8
                قصيدة بقدر ما فيها من حزن و ألم بقدر ما فيها من إبداع
                إن لله و إن إليه راجعون
                شكرا لأستاذنا سليمان للترجمة الجميلة لهذا العمل
                الراقي
                أحر تحايايا
                [youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
                الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف



                تعليق

                • منيره الفهري
                  مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                  • 21-12-2010
                  • 9870

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
                  شكرًا للأستاذ لأديب المترجم سليمان البكاي لترجمة هذه الرثائية الرائعة
                  ومباركتي للأستاذة الجليلة منيره لترجتمها.. غفر الله للفقيد
                  كنت هنا وتأملت حتى دمعت عيني
                  رحم الله موتانا وموتى المسلمين
                  دمتما بخير.
                  أستاذتي الرائعة فاطيمة أحمد
                  كم أنا سعيدة بهذا المرور الجميل دائما
                  جزاك الله كل خير
                  و لك كل ودي و محبتي سيدتي الجليلة

                  تعليق

                  • محمد الحزامي
                    عضو الملتقى
                    • 13-06-2014
                    • 356

                    #10
                    أحتاج أن أغيب عن الوعي قليلا : مرثية جسمت ما تنطوي عليه العواطف الجياشة من جهة والقدرة على تطويع الكلمات والمفردات من قبل الاستاذة القديرة منيرة الفهري والتي اجاد الاستاذ القدير سليمان البكاي في ترجمته لها بالفرنسية بصورة اعطت للعمل ككل صبغة التكامل والتمازج بين الاصل والترجمة . فشكرا .

                    تعليق

                    • منيره الفهري
                      مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                      • 21-12-2010
                      • 9870

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة سليمان ميهوبي مشاهدة المشاركة
                      ¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•
                      أخي المترجم القدير الأستاذ سليمان بكاي
                      سعدت جدا بهذا الترجمة
                      أولا : لتتأكد الأستاذة الجليلة منيرة الفهري أن الموت الذي سلب منها أخاها رحمة الله عليه، جعلنا نهب جميعا إليها إخوة حقيقيين، محاولين أن نردم هذه الهوة التي تركها الموت في ذاكرتها وأن نرمم هذا الشرخ الذي أحدثه في كيانها قدر ما نستطيع.
                      ثانيا لأن الترجمة أعجبتني كثيرا وجاءت مطابقة للأصل.
                      فشكرا لكما على هذا العمل القيم والمقاسمة الرائعة هنا
                      مع خالص المودة.
                      ¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•
                      أستاذي الفاضل و أخي العزيز
                      سليمان ميهوبي
                      ماذا أقول؟
                      لقد أحسست فعلااا أنكم عائلتي و قد كنتم لي خير سند
                      في مصابي هذا
                      جزاااكم الله كل خير
                      و رحم الله الفقيد و ألهمني الصبر
                      تحياتي و كل الود

                      تعليق

                      • محمد شهيد
                        أديب وكاتب
                        • 24-01-2015
                        • 4295

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة سليمان بكاي مشاهدة المشاركة
                        أحتاج أن أغيب عن الوعي قليلا
                        منيرة الفهري
                        ترجمة إلى الفرنسية
                        سليمان بكاي

                        تُفجع الأديبة منيرة الفهري ذات يوم في أخيها محمد الهادي الذي رحل عن الدنيا دون سابق إنذار، فتتألم أيما ألم، و ترثيه قائلة:

                        أَحتَاجُ أنْ أغيبَ عنِ الوعيِ قليلا
                        و أن أشتمّ رائحتَك قليلا
                        و نحكي قليلا
                        و نبكي كثيرا..كثيرا
                        أحتاجُ رأسَك علَى رُكبتي
                        فألمس الشعرَ الّذي غزاهُ الشيبُ بعدي
                        و أُقبّلُ الجبِينَ
                        عَلِّي أكَفُّرُ عَنْ سِنِيِّ الغُربَةِ
                        و أنْسَى انسِكَابَ دَمْعٍ
                        حارِقٍ أدْمَى المُقَل
                        أحْتَاج الزّمَنَ الجَمِيلَ
                        يُعِيدُكَ إلَيَّ
                        لِمَ رَحَلْتَ دُونَ اسْتِئْذَان ؟
                        كَيْفَ نَسِيتَ ذِكْرَانَا؟
                        لِمَ اشْتَهَيْتَ العَدَم؟
                        يَا وَجَعَ الحَكَايَا
                        يَا أمَانٍ رَاحَتْ وَ لَنْ تَعُود
                        أتَذْكُرْ؟
                        لَعِبَنَا وَ حَكَايَا السُّلْطَانِ
                        ذَاتَ سَمَر

                        ضياع السولفاج
                        و احترافات المساء
                        وَقْتَ السَّحَر
                        اشْتَقْتُ إلَيْكَ
                        فَعَلِّمْنِي أنْ أجْتَثَّ هَذَا الحَنِينَ
                        و انْتَجِعْنِي قُرْبَانًا لِلْوَجَعِ
                        وَ النِّسْيَان
                        شهران مرا مِنَ الصَّمْتِ المَقِيتِ
                        وَ انْتِظَاِر العَدَم
                        أَخْتَزِلُهَا بَيْنَ مَرَافِئِ الفجيعة وَ الألَم
                        كَانَ هُنَا أرْوَعَ الرِّجَالِ
                        كانَ سُلْطَانَ أوْرِدَتِي
                        و انتهينا و غَابَ الأثَر
                        و ضَاعَ صَوْتُكَ بَيْنَ طَيَّاتِ الأفُق
                        فَانتَحَرَ فِينَا الفَرَح
                        و انْدَثَرَتْ ذِكْرَيَاتُنَا
                        و انْتَهَتْ أسْطُورَةُ الهَادِي الجَمِيلِ

                        لا ..لا..لَمْ تَنْتَهِ
                        فَأَنْتَ فِيَّ جَاثِمًا
                        يَا تَوْأَمَ الرُّوحِ
                        يَا رَفِيقَ القَلْبِ
                        يا أغْلَى البَشَر


                        النص إلى الفرنسية

                        J'ai besoin de m'évanouir un peu
                        Mounira Fehri

                        J'ai besoin de m'évanouir un peu
                        De sentir ton odeur
                        De bavarder un peu avec toi
                        Et de trop pleurer, toi et moi

                        J'ai besoin que tu mettes ta tête sur mes genoux
                        ,Câliner tes cheveux, tant grisonnés après moi
                        Et embrasser ton front
                        Je pourrais ainsi expier mes années d'isolement
                        Et oublier les larmes abondantes
                        qui brulaient et blessaient mes yeux

                        J'aspire au bon vieux temps
                        Qui te rendrait à moi

                        ?Pourquoi es-tu parti sans me le demander
                        ?Comment as-tu oublié nos souvenirs
                        ?Pourquoi as-tu désiré disparaître

                        !Oh, peine de mes récits
                        !Oh, mes souhaits partis sans retour
                        ?Te souviens-tu, lors d'une veillée, de notre jeu et des contes du Sultan
                        ,Te souviens-tu de la perte du solfège
                        Des chagrins du soir
                        ?Au point du jour

                        !Oh, Jumeau de mon âme
                        !Tu m'as tant manqué
                        Apprends-moi donc comment arracher cette nostalgie
                        Et demeure en moi comme une hostie d’oubli et de souffrance

                        Deux mois déjà écoulés entre le silence amer et l’attente du néant
                        Je les resserre entre les rives de l'offusque et de la douleur


                        Ici il fut le meilleur des hommes
                        Il fut le sultan de mes veines
                        Puis nous avons disparu sans laisser de traces
                        Et ta voix périt à l'horizon


                        La joie s'est donc abattue en nous
                        Nos souvenirs se sont, hélas, expirés
                        Et la légende du Hédi ,le magnifique s'est éteinte

                        !Non, non … pas encore
                        Tu es toujours dans mon cœur
                        !Oh, jumeau de mon âme
                        !Oh, compagnon de mon cœur
                        !Oh, mon très cher, mon meilleur
                        اجارك الله في مصيبتك استاذة منيره الفهري و الهمك الصبر، احر التعازي اليك والى افراد اسرتك، وانا لله وانا اليه راجعون.
                        استاذ سليمان بكاي، لقد كانت ترجمتك للمرثية بالغة ومتألقة، لك الشكر الجزيل و جعلها الله في ميزان حسناتك.
                        تحيتي اليكما

                        تعليق

                        • منيره الفهري
                          مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                          • 21-12-2010
                          • 9870

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة وليد العكرمي‏ مشاهدة المشاركة

                          رحم الله فقيدكم ــــ صديقتي الغالية منيرة الفهري ـــ وأسكنه علّيين ورزقكم جميل الصبر والإيمان.. اللّهم آمين
                          وشكرًا من القلب للأستاذ المبدع سليمان بكّاي لهذه الترجمة الرّائعة التي أوفت الأصل حقّه جمالاً وروعة.
                          تحياتي لكما بالفلّ والياسمين

                          أستاذي المترجم القدير
                          وليد العكرمي
                          شكرااا من القلب
                          كان حضورك بلسما و جمالا

                          تعليق

                          • منيره الفهري
                            مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                            • 21-12-2010
                            • 9870

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
                            قصيدة بقدر ما فيها من حزن و ألم بقدر ما فيها من إبداع
                            إن لله و إن إليه راجعون
                            شكرا لأستاذنا سليمان للترجمة الجميلة لهذا العمل
                            الراقي
                            أحر تحايايا
                            أخي و استاذي العزيز المختار محمد الدرعي
                            شكرا لهذا الحضور البلسم
                            تحياتي و كل الود

                            تعليق

                            • سليمان بكاي
                              أديب مترجم
                              • 29-07-2012
                              • 507

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
                              أستاذي المترجم القدير الإنسان
                              سليمان بكاي
                              لا تتصور كم سعدت بهذه الترجمة لكلمات نزفتها ذات وجع
                              مفاجأة كانت بمثابة البلسم لجرحي العميق
                              جزاك الله عني كل خير
                              تحياتي و اكباري بحجم السماء أستاذي العزيز
                              امتناني و باقات الياسمين
                              رحم الله أخي الغالي العزيز محمد الهادي الفهري و جعل مثواه الجنة .آمين يا رب العالمين
                              أديبتنا اللامعة منيرة الفهري
                              كم يشرفني أن عملي هذا فاجأك و راقك
                              و شكرا على الكلمات الطيبة و الباقات و التشجيع
                              أرجو لك كل خير، و مزيدا من الأعمال
                              تحياتي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X