إلى ساندريلا دمشقية ضائعة:
بقلم حسام خالد السعيد
لبحةِ صوتها المغرور..
خلاخلُ بناتِ الأمازيغ..
على رمالٍ مسافرة..
لبحةِ صوتها المسرور..
غبطةُ سجادِ أصفهان..
يولد بأصابعِ صبيةٍ حالمة..
لبحةِ صوتها حضور..
كشامةٍ مملوكيةٍ سمراء..
تنام فوق الشفةِ العليا..
لبحةِ صوتها غموض..
ككحلِ جواري إسطنبول..
يداعبُ عينيّ ليلةٍ مقمرة..
لبحةِ صوتها جنون..
تشتهيه أقراط الغجر..
وكلُّ أحلام ِ الفراعنة..
لكنها اليوم حزينةٌ حزينة..
لبحة صوتها المخنوق..
رعشةُ الحناءِ ..
تهدهدهُ..
كفُّ أخر أميرة ٍعربية..
قبل دفن الأندلس ..
قبل سقوط غرناطة..
بقلم حسام خالد السعيد
لبحةِ صوتها المغرور..
خلاخلُ بناتِ الأمازيغ..
على رمالٍ مسافرة..
لبحةِ صوتها المسرور..
غبطةُ سجادِ أصفهان..
يولد بأصابعِ صبيةٍ حالمة..
لبحةِ صوتها حضور..
كشامةٍ مملوكيةٍ سمراء..
تنام فوق الشفةِ العليا..
لبحةِ صوتها غموض..
ككحلِ جواري إسطنبول..
يداعبُ عينيّ ليلةٍ مقمرة..
لبحةِ صوتها جنون..
تشتهيه أقراط الغجر..
وكلُّ أحلام ِ الفراعنة..
لكنها اليوم حزينةٌ حزينة..
لبحة صوتها المخنوق..
رعشةُ الحناءِ ..
تهدهدهُ..
كفُّ أخر أميرة ٍعربية..
قبل دفن الأندلس ..
قبل سقوط غرناطة..
تعليق