تويت
غربة الوصول = ذ بياض احمد=
تعالي
سنكتب
على القصيدة
نور الشغف
ورماد العيون
سنكتب بحرف مزدوج
ليونة المطر
و أسير الغيوم
رافقيني
فالكلمات
رابية
في صحراء الورد
وسواقي
على ضفاف الرمل
وحقل الدجى
حين تثمر الشمس
قبيل السقوط
عزائي
في انتشاء عزلتي
حين يصدر حلمي
وأنقب
في ذاكرتي
الوشم العالق
لأول ذنب
في تراث الجفون
قالت
سنبني الليل
على عرس النبيذ
ومن تفاحة الأشواق العنيدة
سيكون لنا صرحا للتأمل
قلت لها
موطني بئر
والمشاة غائبون
نبيذي عرق دمي
العرق والفنجان
وحانة تستهوي الغروب
قال البحر فيك
على قرطاس المناجل
و
لغة العيون
الحزن
كهف الجفون
في رحم الضوء
والمتشرد فيك
على
رغامة الوصل
ينفي الوصول
المتشرد فيك
يشيد غصنا
قد لا يكون
والفراق
مطر العيون
من الأقصى
يجثم حقلي
على خطى منفية
تبحث
عن سواحل الغبار
ليعمر صداها الطريق
من الأقصى
حملت حلم الصليب
وكانت البراري
تبحث عن راع للشمس
كان الرمل بحرا
والنشيد
على أجنحة هدهد ضائع
ومررنا
كانت السواعد
خلفنا
تكتب ذاكرة التعب
أيام لنا
على عروق الروح
ومسام الجسد
خلف الشوارع القديمة
وصرخة الحروف
لا غيمة
توقظ طقوس الشمس
لا غيمة
تسافر
على خد الريح
لا غيمة
تبكي السحاب
وبحثنا
عن ذلك البعد ألمجهري للأشياء
في بؤرة الذاكرة
كان التسول انعطافا
غريزة ذاكرة مفطومة
على ثدي التلف
والليل بحر
لا
يعالج كفن الأوصال
قالت في لحظة النهاية
بحر مني
و
استقالة دمعة
و
مفردة جرحي
و
أسير الكلام
حين يبحث الصمت عن الصمت
و
ينقب حزن الشوارع
الموت المتعثر
و
ابحث في الجرعة النهائية
عن معنى استقالة الحياة
عني
قلت لها
سأحمل الغائب فيك
على مجداف الحروف
والقصيدة
حلم من الأقاصي
على ثوب الرمل
تعالي
للنشر من شراع الليالي
سفينة للإبحار
تعالي
كم من كتاب
وكتاب
حمل ذرية الألفاظ
لكن قاموسنا رحيل
وألفاظنا
قطرات الدجى
على صخرة المحاجر
أنت القصيدة
أنت القصيدة كلها
حين تزرع الطقوس
لحن الموت
ويعبث بالشمس
ثوبها البديل
وجرح الحروف
على كفي
انت القصيدة كلها
حين يقصف
بالديار
حلم الرحيل
و
تبحث الطيور
عن أوكارها
في عري الخريف
ليتمهل البحر
ونتأمل
أسف الوصول
غربة الوصول
سنكتب
على القصيدة
نور الشغف
ورماد العيون
سنكتب بحرف مزدوج
ليونة المطر
و أسير الغيوم
رافقيني
فالكلمات
رابية
في صحراء الورد
وسواقي
على ضفاف الرمل
وحقل الدجى
حين تثمر الشمس
قبيل السقوط
عزائي
في انتشاء عزلتي
حين يصدر حلمي
وأنقب
في ذاكرتي
الوشم العالق
لأول ذنب
في تراث الجفون
قالت
سنبني الليل
على عرس النبيذ
ومن تفاحة الأشواق العنيدة
سيكون لنا صرحا للتأمل
قلت لها
موطني بئر
والمشاة غائبون
نبيذي عرق دمي
العرق والفنجان
وحانة تستهوي الغروب
قال البحر فيك
على قرطاس المناجل
و
لغة العيون
الحزن
كهف الجفون
في رحم الضوء
والمتشرد فيك
على
رغامة الوصل
ينفي الوصول
المتشرد فيك
يشيد غصنا
قد لا يكون
والفراق
مطر العيون
من الأقصى
يجثم حقلي
على خطى منفية
تبحث
عن سواحل الغبار
ليعمر صداها الطريق
من الأقصى
حملت حلم الصليب
وكانت البراري
تبحث عن راع للشمس
كان الرمل بحرا
والنشيد
على أجنحة هدهد ضائع
ومررنا
كانت السواعد
خلفنا
تكتب ذاكرة التعب
أيام لنا
على عروق الروح
ومسام الجسد
خلف الشوارع القديمة
وصرخة الحروف
لا غيمة
توقظ طقوس الشمس
لا غيمة
تسافر
على خد الريح
لا غيمة
تبكي السحاب
وبحثنا
عن ذلك البعد ألمجهري للأشياء
في بؤرة الذاكرة
كان التسول انعطافا
غريزة ذاكرة مفطومة
على ثدي التلف
والليل بحر
لا
يعالج كفن الأوصال
قالت في لحظة النهاية
بحر مني
و
استقالة دمعة
و
مفردة جرحي
و
أسير الكلام
حين يبحث الصمت عن الصمت
و
ينقب حزن الشوارع
الموت المتعثر
و
ابحث في الجرعة النهائية
عن معنى استقالة الحياة
عني
قلت لها
سأحمل الغائب فيك
على مجداف الحروف
والقصيدة
حلم من الأقاصي
على ثوب الرمل
تعالي
للنشر من شراع الليالي
سفينة للإبحار
تعالي
كم من كتاب
وكتاب
حمل ذرية الألفاظ
لكن قاموسنا رحيل
وألفاظنا
قطرات الدجى
على صخرة المحاجر
أنت القصيدة
أنت القصيدة كلها
حين تزرع الطقوس
لحن الموت
ويعبث بالشمس
ثوبها البديل
وجرح الحروف
على كفي
انت القصيدة كلها
حين يقصف
بالديار
حلم الرحيل
و
تبحث الطيور
عن أوكارها
في عري الخريف
ليتمهل البحر
ونتأمل
أسف الوصول
غربة الوصول
تعليق