تويت
ممثلة تجارية (جزء5)
أطلّت فرأته يقفل الباب من الداخل، لم تمانع.. عاد للخلوة فوجد سترتها ملقاة على الأرض ، وقف مشدوها لبرهة وهي مستلقية على الكرسي مبتسمة تنظر في عينيه...لم يكد يتحرك حتى سمع طرقا على الباب، وضعت سبابتها عى فمها فصمت و صمتت...توقّف الطرق، كان قميصه ملقى على الأرض و...
-
التعديل الأخير تم بواسطة نغموشي; الساعة 25-05-2015, 07:30. -
أتيت مسرعة لأكحل نهاري بهذه التفاصيل الشيقة
ولم يخب ظني ولا ظن يومي
وفعلا كانت الأحداث تتسارع كحلقات تربط بعضها بعضا
أسلوبك القصصي أستاذ نغموشي جاذب وقادر على حمل الأحداث
وتنصيبها وبمهارة
شكرا لك يليه احترامي وتقديري
تعليق