فجأة توقّف الطرق، ندم لأنه لم يسألها عن اسمها ولم يتواعد معها..عاود الطرق فهبّ ليفتح الباب، فجأة رأى شابة تحمل حقيبة، كانت ممثلة تجارية..بقي مشدوها لا ينبس ببنت شفة فسألته عن زميلة لها رأتها تدخل عنده قبل قليل... انتبه لأنّه لم يرتدي قميصه وبقي عاري الصدر، رجع دون أن يجيب ولمّا لبس قميصه وجدا جالسة عل الكرسي
يعمل...
😀
😂
🥰
😘
🤢
😎
😞
😡
👍
👎
☕