أحاول تنسيق وإنتاج هذه الرواية الأولى والعظيمة لصبر ومشقة وطول انتظار ؛لعدة خمس سنوات كاملة ساجتهد لمثابرة حلمي في كتابة مع ملتقى ادباء ومبدعين العرب مهما كلف الامر او قد عانيت في ذالك الزمان ونبدا من الان نفكر لعمق وصمت مخلص شديدين
ساحاول انتاج رواية عظيمة ان شجعتموني
تقليص
X
-
نتبع التعليم في المحاولة بي الاستمرار اللغة العربية ؛
مقدمة
حبيبتي لترحلي عني فانا محتاجك كثيرا في ان اعود للعودة لي الامل من جديد
يلهث السيد عمر من شدة الحر فكان التعرق ساريا في عروقه ؛محاولا ان ينسى حزنه على فقدان حبيبته مي التي تتمنى ان تعطيه عندما يكون حزينا وتلمس يديه كلمسة ايدي والدته فاطمة الراحلة ...
-
-
السيد عمر يقترب من حبه لمي اكثر واكثر ؛فعندما طل على البحر وجد ورقة كبيرة في وسطه عندما غطس فيه ولكن جف حبر القلم ولم يستطع القراءة للعكس لم يمزق الورقة بل قام لوضعها في جيبه ...عندما كان النهار يضوئ في وجهه ...فاغلق عينيه حتى يتذكر ماضيه السعيد مع مي التي يتمنى السيد عمر من الله ان يطل في عمرها ويمدها حتى ليحس بالوحدة في قلبه ...ولكنه انفعل عندما رن هاتفه ...فكانت المتصلة مي ولكنه قام لوضع هاتفه صامتا ...حتى لتزعجه بي اتصالاتها لي انه يحب ان يكون مسترخيا تماما عندما يكون في البحر لوحده ...ولمح السيد عمر من السماء الزرقاء تساقط المطر عليه ...وقام لرؤية المطر المتساقط عليه وهو رائيا في السماء ذكريات طفولته مع حبيبته مي الجميلة .....................
تعليق
-
-
2-
السيد عمر تلقى مكالمة هاتفية من مي ؛اذ انها قالت هل يمكننا ان نتعشى لهذه الليلة انا وانت ؟
فاجاب السيد عمر لها _اها اذن سنتعشى في مطعم راقي غدا ...فقالت مي اها لا تتاخر عن موعد لقائي بك لي اني اشتقت لك كثيرا والا لن اعاود الاتصال بك مرة اخرى .....فضحك السيد عمر قائلا اها لن اكررها واتخر مثلما فعلت الليلة الماضية ...فاغلق هاتفه بعد المحادثة سريعا ...حتى انه غادر من المقهى والركوب الى سيارته ...حتى يقوم لقيادتها واشغال بعضا من المويسقى الانجليزية المشهورة اسمها Forever ...واشعل سيجارة لبعض من الوقت حتى يكون مسترخيا في التفكير لمي كثيرا ....
تعليق
-
-
السيد عمر وقف واقفا امام النافذة وهو في داره ؛فقام لي اغلاق هاتفه النقال حتى لتعاود مي الاتصال مرة اخرى ؛لي انه مشغول في تفكيره للمشروع كثيرا ...ولي ان لديه الظغط في عمله قرر الحفاظ على صحته ورشاقته وعمل بعضا من التمارين الرياضية ...وشرب المياه لكثرة لتقوية جسده ...فقامت مي لكي فستانها المصبوغ باللون الاحمر التي يكون صنعه من الحرير ...الامع التي تتمناه ان تترديه اي فتاة في الدنيا ...وقامت لي امساك هاتفها النقال ورؤية بعضا من الصور الجميلة من على الانترنت ...التي تحب ان ترسم بعضا من الرسومات على اوراقها الملونة الجميلة ...فلم تكن هناك لي مي اية فرصة اذ انها قررت الانسحاب من زميلاتها الاربع تهاني فريال فائزة سلوى حتى تبقى مع حبيبها السيد عمر في فرنسا هذا اذا سمح لها السيد عمر لذهابها {لنرى كيف يتقلب مزاج مي عندما عندما لم يقرر السيد عمر ذهابها معه }..............
تعليق
-
-
السيد عمر كاد ان يجهز حقائبه للسفر الى فرنسا ؛ولم ينسى اي شيء اخذ كل مايهتم له مذكراته الخاصة ساعته عطوراته مبخرته الخاصة ومسبحته الجميلة الزاهية باللون الاصفر ...فكانت مي تترقب هاتفها قائلة في نفسها هل ياترى سوف يتصل بي السيد عمر ...حبيبي وعمري وحياتي ...فقامت لي الانتظار لمدة ساعة كاملة وهي جالسة على كرسي هزاز ...سارحة للتفكير للسيد عمر ماسكة قلم ودفترها الخاص حتى تدون خواطرها عن الحب في هذا الدفتر الجميل ...فقامت لسقي الورود بالماء واستنشاقها حتى تكون راقية تماما عندما تكتب اجمل الخواطر عن الحب والرومانسية عند اشراق الشمس وجمالها .....................................
تعليق
-
-
السيد عمر اقبل وهو داره ينورها وقام للجلوس على مكتبه الخاص ؛وحينئذ اقبل يكتب شعرا لي مي وكانت مي تلاحظ انها تعشق السيد عمر اكثر واكثر ؛ففتحت الثلاجة التي في مطبخها الخاص لي اخذ بعضا من البرتقال التي تعشقه ؛وتتامل مزهريتها التي على الطاولة ...التي كانت الوانها فاتحة فمنها الزرقاء ومنها الحمراء ...فذكرت مي انها نسيت معطفها في مكتب السيد عمر فقامت لي الاتصال عليه ...لسؤال عن معطفها الخاص ....فعندما راى السيد عمر بان مي تسال عن معطفها الخاص قام لي ارسال المعطف الى منزلها حتى يطمئن قلبها الصغير واللطيف .....
تعليق
-
-
مي قد تنزهت في الحديقة قليلا وقامت لرؤية السماء الزرقاء للحظة واحدة ؛حتى تستنشق بعضا من الهواء النقي ؛واخذت تفتح حقيبتها حتى تاخذ عطرا وتبخه على نفسها ...وقامت لي الاتصال على السيد عمر حتى تحدد الموعد المناسب للقاءه ...فقامت لوضع هاتفها صامتا وشرب بعضا من القهوة الشهية ؛على سكر خفيف وليس وسط لي انها تعشق القهوة كثيرا ...فلم يكن هناك فرصة لمي لتناول العشاء مع السيد عمر لي انه منشغل هاذه الايام ...................................
تعليق
-
-
السيد عمر لاحظ اهمية الاوراق التي في يديه لان فيصل زميله اوصاه ان ليفقد هذه الاوراق ومي لم تشا الاتصال به في وقت متاخر لذالك قد ذهبت الى المطبخ لتناول الكونفركس اللذيذ ؛واكدت مي انها تحب شرب الحليب في الصباح الباكر كثيرا ؛وانها لتميل لان تعيش حزينة بل سعيدة لان بعدها عن حبيبها ليغير فيها شيء مي قامت لي اخذ كوب حليبها والذهاب الى البلكونه حتى تطل على البحر الجميل وقام السيد عمر لجلب عصير البرتقال الذي يعشقه كثيرا وفجارن هاتف مي كانت المتصلة تهاني زميلتها تستشريها في الوان الفساتين هل تختار البني ام الاحمر فقامت لي اختيار الفستان الاحمر لون كما قالت مي لهاالسيد عمر قد ناول شاحن جواله حتى يشحن جواله ؛وقبل ان يشحن جواله اكد انه شاهد بعضا من الصور الجميلة ؛وقامت مي لي ارسال بعضا من صورها للحظة واحدة من الزمن فلم تؤكد مي انها رات السيد عمر لهذا اليوم لانها وهي في منزلها قد اتتها بعضامن الاوراق توقعها من اجل متجرها متجر القبعات الجميلةالسيد عمر تعلق بي مي كثيرا اذ انه منسجم في علاقته معها اذ انه لم يمل منها ولو للحظة دقيقة من عمره لان مي عفوية كثيرا اذ انها تحب المرح وتحبتكوين العلاقات مع الناس ؛ولها كلمات من القلب تشعل نارا في قلبي اذ اني اتلهف عندما اراها واحتضنها عندما تحزن او تجوع فتلك الفترة التي احببتهالم تكن غامضة بل مشوقة كثير اذ ان علاقتنا لبعضنا بدات منذ الطفولةالسيد عمر كاد ان يوفق بين مشروعه والاهتمام لي مي ؛لي انه اكد انه ينشغل في بعض الاحيان ويتاثر في نفسه عندما ينشغل عن مي وتحزن مي في الغالب انلم ياتي اليها ... مي اقبلت على نسيان حقيبتها وهي في احدى المقاهي الجميلة تتامل وهي على الطاولة تحتسي بعضا من القهوة قارئة بعضا من الجرائد لانها تحب الثقافة كثيرا.... السيد عمر قد امسك ايدي مي في لحظة تساقط المطر عليهما قائلا لها بصوت عالي يسمعه كل الناس انا احبك كل الحب الذي يجري في قلبي ولن اتخلى عنك رغمالظروف التي ستقع علينامرة اخرى لي اني اغارعليها منك كثيرامي فؤجت برؤية زهرة حمراء جميلة امام باب منزلها عندما كانت تريد الذهاب الى السوق فكانت الرسالة من فيصل وليست من عمر فقامت لتمزيق البطاقة والازهار لي انها تريد حب عمر وليس فيصل الشيء الكريه في قلبهاالسيد عمر قد لاحظ ان قلبه يخفق لشدة الالم من اجل مي لي انه حذر فيصل ان ليقترب منها ابدا مهما كان محاولا ذالك لي انها لتعشقه ابدا ..... السيد عامر توجه وهو يقود سيارته الى مصنع البسكويت وهيا اولى مشاريعه التي نجحت ؛وفرحت مي عندما تلقت مكالمة منه وعلمت لنجاحه وقامت لي احضار كيكة مرسوم عليها كلمة {احبك }...وهذا ماسعد السيد عمر في هذه الليلة السعيدة ؛فقام السيد عمر لضم مي والسؤال عن احوالها وصحتها والسؤال عن ماذا مافعلت مي خلال غيابه عنها وانشغاله في العمل على المشروع ..... مي قد شربت كوبا من الشاي الاحمر ؛وامامها دفترها الخاص وقلمها الخاص اخذت تكتب مابي خاطرها من خواطر الحب على اوراق دفترها الملون والجميل وتذكرت السيد عمر حبيبها فكتبت كلمات لطيفة عنه ...
٠ إعادة تغريد٠ تفضيل
ردّ
إعادة تغريد
تفضيل
السيد عمر لاحظ اهمية الاوراق التي في يديه لان فيصل زميله اوصاه ان ليفقد هذه الاوراق ومي لم تشا الاتصال به في وقت متاخر لذالك قد ذهبت الى المطبخ لتناول الكونفركس اللذيذ ؛واكدت مي انها تحب شرب الحليب في الصباح الباكر كثيرا ؛وانها لتميل لان تعيش حزينة بل سعيدة لان بعدها عن حبيبها ليغير فيها شيء مي قامت لي اخذ كوب حليبها والذهاب الى البلكونه حتى تطل على البحر الجميل وقام السيد عمر لجلب عصير البرتقال الذي يعشقه كثيرا وفجارن هاتف مي كانت المتصلة تهاني زميلتها تستشريها في الوان الفساتين هل تختار البني ام الاحمر فقامت لي اختيار الفستان الاحمر لون كما قالت مي لهاالسيد عمر قد ناول شاحن جواله حتى يشحن جواله ؛وقبل ان يشحن جواله اكد انه شاهد بعضا من الصور الجميلة ؛وقامت مي لي ارسال بعضا من صورها للحظة واحدة من الزمن فلم تؤكد مي انها رات السيد عمر لهذا اليوم لانها وهي في منزلها قد اتتها بعضامن الاوراق توقعها من اجل متجرها متجر القبعات الجميلةالسيد عمر تعلق بي مي كثيرا اذ انه منسجم في علاقته معها اذ انه لم يمل منها ولو للحظة دقيقة من عمره لان مي عفوية كثيرا اذ انها تحب المرح وتحبتكوين العلاقات مع الناس ؛ولها كلمات من القلب تشعل نارا في قلبي اذ اني اتلهف عندما اراها واحتضنها عندما تحزن او تجوع فتلك الفترة التي احببتهالم تكن غامضة بل مشوقة كثير اذ ان علاقتنا لبعضنا بدات منذ الطفولةالسيد عمر كاد ان يوفق بين مشروعه والاهتمام لي مي ؛لي انه اكد انه ينشغل في بعض الاحيان ويتاثر في نفسه عندما ينشغل عن مي وتحزن مي في الغالب انلم ياتي اليها ... مي اقبلت على نسيان حقيبتها وهي في احدى المقاهي الجميلة تتامل وهي على الطاولة تحتسي بعضا من القهوة قارئة بعضا من الجرائد لانها تحب الثقافة كثيرا.... السيد عمر قد امسك ايدي مي في لحظة تساقط المطر عليهما قائلا لها بصوت عالي يسمعه كل الناس انا احبك كل الحب الذي يجري في قلبي ولن اتخلى عنك رغمالظروف التي ستقع علينامرة اخرى لي اني اغارعليها منك كثيرامي فؤجت برؤية زهرة حمراء جميلة امام باب منزلها عندما كانت تريد الذهاب الى السوق فكانت الرسالة من فيصل وليست من عمر فقامت لتمزيق البطاقة والازهار لي انها تريد حب عمر وليس فيصل الشيء الكريه في قلبهاالسيد عمر قد لاحظ ان قلبه يخفق لشدة الالم من اجل مي لي انه حذر فيصل ان ليقترب منها ابدا مهما كان محاولا ذالك لي انها لتعشقه ابدا ..... السيد عامر توجه وهو يقود سيارته الى مصنع البسكويت وهيا اولى مشاريعه التي نجحت ؛وفرحت مي عندما تلقت مكالمة منه وعلمت لنجاحه وقامت لي احضار كيكة مرسوم عليها كلمة {احبك }...وهذا ماسعد السيد عمر في هذه الليلة السعيدة ؛فقام السيد عمر لضم مي والسؤال عن احوالها وصحتها والسؤال عن ماذا مافعلت مي خلال غيابه عنها وانشغاله في العمل على المشروع ..... مي قد شربت كوبا من الشاي الاحمر ؛وامامها دفترها الخاص وقلمها الخاص اخذت تكتب مابي خاطرها من خواطر الحب على اوراق دفترها الملون والجميل وتذكرت السيد عمر حبيبها فكتبت كلمات لطيفة عنه ...
٠ إعادة تغريد٠ تفضيل
ردّ
إعادة تغريد
تفضيل
تعليق
-
-
السيد عمر لاحظ ابتسامة مي وهو في المطعم يتناول الغذاء معها ؛لانها رغم الفراق عنه الا انها ظلت سعيدة ...فسالها سؤالا غامضا
كيف هي احوال في متجرك الخاص للقبعات ؟
فاجابت مي ان احواله بخير
لذالك لا تبخل عليا لسماع احلى الكلمات عن الحب ...فاستمتع لتناول العصير بعد الغذاء ...فلم يشا عمر ان يفتح معها موضوع الزواج او الخطبة ...انتظر لمدة ثلاث سنوات حتى تنضج ولان هاتفها يتعطل ...قام السيد عمر لشراء هاتف جديد لها حتى تكون الابتسامة على وجهها دوم ...واكد السيد عمر ان مشاريعه ستبقى احلام مادام منشغلا لي حبه لمي والاهتمام لها .................................................. .................................................. ........
تعليق
-
-
السيد عمر لاحظ ابتسامة مي وهو في المطعم يتناول الغذاء معها ؛لانها رغم الفراق عنه الا انها ظلت سعيدة ...فسالها سؤالا غامضا
كيف هي احوال في متجرك الخاص للقبعات ؟
فاجابت مي ان احواله بخير
لذالك لا تبخل عليا لسماع احلى الكلمات عن الحب ...فاستمتع لتناول العصير بعد الغذاء ...فلم يشا عمر ان يفتح معها موضوع الزواج او الخطبة ...انتظر لمدة ثلاث سنوات حتى تنضج ولان هاتفها يتعطل ...قام السيد عمر لشراء هاتف جديد لها حتى تكون الابتسامة على وجهها دوم ...واكد السيد عمر ان مشاريعه ستبقى احلام مادام منشغلا لي حبه لمي والاهتمام لهاالسيد عمر قابل مي في احدى المتاجر الجميلة ؛التي تكون رايقة لسماع الاغاني هناك وتتعطر مي قبل ان يمسك عمر ايديها ...وقامت لي اخفاء هاتفها النق ................................................ قال في الحقيبة ...وظنت مي انها نسيت شيء خاص بها في المتجر ؛فكانت مي غضبة لي ان عمر قام لي اخذ ذالك الشيء الخاص بها ...فكانت اسورتها غالية ال. التي قام عمر لي اخذها منها دون استئذانها .... .................................................. ........ السيد عمر تلقى مكالمة هاتفية من زميله فيصل ؛قائلا له اين انت ياصاح هل انت بخير فاجاب فيصل باني كنت في المقهى احتسي بعضا من القهوة اللذيذةالتي عندما اتذوقها لاحس بالمرارة بل بالسعادة التي تجري في قلبي فجاءة رن هاتف عمر ...كانت المتصلة مي ولكنه اغلق الهاتف لانه ليريد ان يسمع صوتمي لفيصل لي انه يغار عليها كثيرافكانت مي قلقة لي انه لم يرد ؛لذالك ظلت تسرح في امر عمر لماذا لم يرد عليها ؟واكدت مي انها تناولت كوبا من الشاي الاخضر قبل ان تقوم لي الاتصال على عمرولم تشا مي ان تساله عندما يعاود الاتصال حتى لتزعجهفكانت مي تحاول ان تعرف السبب الذي منع عمر من محادثتها ...فتحاشت مي معاودة الاتصال عليه خوفا منهالسيد عمر وافق على الذهاب مع مي الى شاطئ البحر فتضاربا في تلك الليلة وتزعلا لي ان عمر قام لرفض مي على الذهاب الى مطعم غالي الثمنلي انه يعشق المطعم الرخيص ثمن فكانت مي تستمع بعضا من المويسقى الجميلة عبر هاتفها النقال فاكدت مي انها تعشق تناول الايس كريم اللذيذ ليلا كثيرالذالك قامت لي اخفاء الاشياء الثمينة في حقيبتها حتى ليشاهدها عمر حبيبها الذي طال انتظاره منذ ان ذهب الى فرنسا من اجل ثبات مشاريعه هناكمي قد ذهبت الى دارها الانسداح الى فراشها واغلاق هاتفها حتى تستريح قليلا وقام عمر لي الاتصال على مي مرتين ولكنها طنشته ولم ترد عليه استيحاءمنه فلم تقل مي لي اختها هيفاء عن اتصال السيد عمر بها محاولا محادثتها ؛فاتفق السيد عمر للذهاب مع فيصل الى رحلة بحرية دون ان يقول لميفذهب السيد عمر لتجهيز حقائبه للذهاب مع فيصل للرحلة البحرية ؛فابقت مي في قلبها ونفسها حيرة وتسال نفسها كيف لم يقل لها السيد عمر عن ذهابه للرالبحرية وهو يعلم اذا لم يقل لمي ستحزن كثيرا ؛لي انه يعلم انها ستحزن لو لم يخبرها لذالك السبب اخفى السر عنها لمدة طويلةاو ليس النساء كالشعوب يقعن دائما تحت الفتنة البذلة العسكرية وسطوتها قبل ان ينتبهن الى انهن بانبهارهن بها قد صنعن قوتهاالسيد عمر قد اخفى هويته امام الشرطه العسكرية لان في داخلها صورة والدته فاطمة الراحلة ليريد منهم ان يروها لي تبقى ذاكرة خالدة في القلب لن ينساها ابدا مادام حيا
٠ إعادة تغريد٠ تفضيل
ردّ
إعادة تغريد
تفضيل
٠ إعادة تغريد٠ تفضيل
ردّ
إعادة تغريد
تفضيل
تعليق
-
-
... السيد عمر لاحظ ابتسامة مي وهو في المطعم يتناول الغذاء معها ؛لانها رغم الفراق عنه الا انها ظلت سعيدة ...فسالها سؤالا غامضا
كيف هي احوال في متجرك الخاص للقبعات ؟
فاجابت مي ان احواله بخير
لذالك لا تبخل عليا لسماع احلى الكلمات عن الحب ...فاستمتع لتناول العصير بعد الغذاء ...فلم يشا عمر ان يفتح معها موضوع الزواج او الخطبة ...انتظر لمدة ثلاث سنوات حتى تنضج ولان هاتفها يتعطل ...قام السيد عمر لشراء هاتف جديد لها حتى تكون الابتسامة على وجهها دوم ...واكد السيد عمر ان مشاريعه ستبقى احلام مادام منشغلا لي حبه لمي والاهتمام لهاالسيد عمر قابل مي في احدى المتاجر الجميلة ؛التي تكون رايقة لسماع الاغاني هناك وتتعطر مي قبل ان يمسك عمر ايديها ...وقامت لي اخفاء هاتفها النق ................................................ قال في الحقيبة ...وظنت مي انها نسيت شيء خاص بها في المتجر ؛فكانت مي غضبة لي ان عمر قام لي اخذ ذالك الشيء الخاص بها ...فكانت اسورتها غالية ال. التي قام عمر لي اخذها منها دون استئذانها .... .................................................. ........ السيد عمر تلقى مكالمة هاتفية من زميله فيصل ؛قائلا له اين انت ياصاح هل انت بخير فاجاب فيصل باني كنت في المقهى احتسي بعضا من القهوة اللذيذةالتي عندما اتذوقها لاحس بالمرارة بل بالسعادة التي تجري في قلبي فجاءة رن هاتف عمر ...كانت المتصلة مي ولكنه اغلق الهاتف لانه ليريد ان يسمع صوتمي لفيصل لي انه يغار عليها كثيرافكانت مي قلقة لي انه لم يرد ؛لذالك ظلت تسرح في امر عمر لماذا لم يرد عليها ؟واكدت مي انها تناولت كوبا من الشاي الاخضر قبل ان تقوم لي الاتصال على عمرولم تشا مي ان تساله عندما يعاود الاتصال حتى لتزعجهفكانت مي تحاول ان تعرف السبب الذي منع عمر من محادثتها ...فتحاشت مي معاودة الاتصال عليه خوفا منهالسيد عمر وافق على الذهاب مع مي الى شاطئ البحر فتضاربا في تلك الليلة وتزعلا لي ان عمر قام لرفض مي على الذهاب الى مطعم غالي الثمنلي انه يعشق المطعم الرخيص ثمن فكانت مي تستمع بعضا من المويسقى الجميلة عبر هاتفها النقال فاكدت مي انها تعشق تناول الايس كريم اللذيذ ليلا كثيرالذالك قامت لي اخفاء الاشياء الثمينة في حقيبتها حتى ليشاهدها عمر حبيبها الذي طال انتظاره منذ ان ذهب الى فرنسا من اجل ثبات مشاريعه هناكمي قد ذهبت الى دارها الانسداح الى فراشها واغلاق هاتفها حتى تستريح قليلا وقام عمر لي الاتصال على مي مرتين ولكنها طنشته ولم ترد عليه استيحاءمنه فلم تقل مي لي اختها هيفاء عن اتصال السيد عمر بها محاولا محادثتها ؛فاتفق السيد عمر للذهاب مع فيصل الى رحلة بحرية دون ان يقول لميفذهب السيد عمر لتجهيز حقائبه للذهاب مع فيصل للرحلة البحرية ؛فابقت مي في قلبها ونفسها حيرة وتسال نفسها كيف لم يقل لها السيد عمر عن ذهابه للرالبحرية وهو يعلم اذا لم يقل لمي ستحزن كثيرا ؛لي انه يعلم انها ستحزن لو لم يخبرها لذالك السبب اخفى السر عنها لمدة طويلةاو ليس النساء كالشعوب يقعن دائما تحت الفتنة البذلة العسكرية وسطوتها قبل ان ينتبهن الى انهن بانبهارهن بها قد صنعن قوتهاالسيد عمر قد اخفى هويته امام الشرطه العسكرية لان في داخلها صورة والدته فاطمة الراحلة ليريد منهم ان يروها لي تبقى ذاكرة خالدة في القلب لن ينساها ابدا مادام حياالسيد عمر لم يفكر لي ايضاع وقته لمشاهدة التلفاز ؛بل ضيع وقته في قراءة بعضا من الكتب المفيدة ؛فاقبلت مي على تصفح بعضا من الكتب الجميلة عن الالي انها تحلم لي ان ترى طفلها الرضيع بين احشائها مستقبلا وتحلم ايضا للزواج من السيد عمر لي انها انتظرته ايضا وانتظرت كامل مشروعه
٠ إعادة تغريد٠ تفضيل
ردّ
إعادة تغريد
تفضيل
٠ إعادة تغريد٠ تفضيل
ردّ
إعادة تغريد
تفضيل
٠ إعادة تغريد٠ تفضيل
ردّ
إعادة تغريد
تفضيل
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 67815. الأعضاء 6 والزوار 67809.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق