خميس
عندما تفتح الفيسبوك يبادرك بالسؤال التالي :
ما الذي يدور بخاطرك الآن؟
الآن الآن ؟
نعم الآن الآن وليس غدا .
لكن قبل أن أرفع الغطاء عمّا يدور بخلدي الآن اسمحوا لي أن أعود بكم للوراء قليلا ،
إلى ما جرى خلال الإجتياح الإسرائيلي للضفة الغربية ، وإلى معركة جنين .
دمَّر شارون جنين ومخيمها حتى قيل في ذاك الوقت أن زلزالا مدمرا لا يفعل هذه الفعلة .
خرج علينا بوش ابن بوش وقال غاضبا مخاطبا شارون أفندي
عليك أن توقف تدميرك لجنين وتخرج منها الآن .
وحزق على نفسه وكرر الآن ثلاث مرات يا عيني !
طبعا أخرج شارون له لسانه وقال ، ابقى قابلني هناك يا صغنن !
المعلم شارون يقصد بهناك حيث تًحاك وتطبخ الصفقات التي ليس لبوش ولا للّذي أكبر
من بوش يد فيها . وهناك أيضا تعني أن من يرفعون شعار الغضب الزائف على القضية
الفلسطينية راضون عن ذلك . إلْعَبْ بعيد يا شاطر !
نعود للذي يدور بخاطري .. الآن .
يدور بخاطري أن أحرق الملتقى على الّي فيه ونرتاح من الهمّ الّي اسمه خميس!
آسف آسف أقصد الفيسبوك . بِتُّ أشك أن في ملتقانا أكثر من شارون متخفين باسم خميس .
خميس هذا متسلّط شديد الغيرة على اللغة والأخلاق ، متديّن ويحرّض بأغلظ الأوصاف على كل من يمس ثوابت الدين ،
بالصوت العالي يحاول تفسير المستعصي على الإدراك ويا ريت أنه يحاول التفسير فقط !
إنه يمارس سياسة الفرض بالكلام المعسول تارة وغالبا باللسان الموتور .
وكأن الفكر الذي يطرح أدبا وإبداعا وقيّما انسانية من ممتلكاته ووقف من أوقاف جدوده
وأنه الوحيد الذي يملك عينا ناقدة تقيِّم وتقوِّم وترى .
مع الإعتذار لكل من يحمل اسم خميس في الملتقى ، وخارج الملتقى .
أعترف أن نشر هذه الطقطوقة ربما لا يليق وقد يزعل البعض ،
لكن خميس الله يسامحة خدعني وأوهمني أنه سيدعمني ويقف إلى جانبي وحجز لي مقعدا هنا .
فقلت أمشي ورا خميس لحد باب الهويس .
عندما تفتح الفيسبوك يبادرك بالسؤال التالي :
ما الذي يدور بخاطرك الآن؟
الآن الآن ؟
نعم الآن الآن وليس غدا .
لكن قبل أن أرفع الغطاء عمّا يدور بخلدي الآن اسمحوا لي أن أعود بكم للوراء قليلا ،
إلى ما جرى خلال الإجتياح الإسرائيلي للضفة الغربية ، وإلى معركة جنين .
دمَّر شارون جنين ومخيمها حتى قيل في ذاك الوقت أن زلزالا مدمرا لا يفعل هذه الفعلة .
خرج علينا بوش ابن بوش وقال غاضبا مخاطبا شارون أفندي
عليك أن توقف تدميرك لجنين وتخرج منها الآن .
وحزق على نفسه وكرر الآن ثلاث مرات يا عيني !
طبعا أخرج شارون له لسانه وقال ، ابقى قابلني هناك يا صغنن !
المعلم شارون يقصد بهناك حيث تًحاك وتطبخ الصفقات التي ليس لبوش ولا للّذي أكبر
من بوش يد فيها . وهناك أيضا تعني أن من يرفعون شعار الغضب الزائف على القضية
الفلسطينية راضون عن ذلك . إلْعَبْ بعيد يا شاطر !
نعود للذي يدور بخاطري .. الآن .
يدور بخاطري أن أحرق الملتقى على الّي فيه ونرتاح من الهمّ الّي اسمه خميس!
آسف آسف أقصد الفيسبوك . بِتُّ أشك أن في ملتقانا أكثر من شارون متخفين باسم خميس .
خميس هذا متسلّط شديد الغيرة على اللغة والأخلاق ، متديّن ويحرّض بأغلظ الأوصاف على كل من يمس ثوابت الدين ،
بالصوت العالي يحاول تفسير المستعصي على الإدراك ويا ريت أنه يحاول التفسير فقط !
إنه يمارس سياسة الفرض بالكلام المعسول تارة وغالبا باللسان الموتور .
وكأن الفكر الذي يطرح أدبا وإبداعا وقيّما انسانية من ممتلكاته ووقف من أوقاف جدوده
وأنه الوحيد الذي يملك عينا ناقدة تقيِّم وتقوِّم وترى .
مع الإعتذار لكل من يحمل اسم خميس في الملتقى ، وخارج الملتقى .
أعترف أن نشر هذه الطقطوقة ربما لا يليق وقد يزعل البعض ،
لكن خميس الله يسامحة خدعني وأوهمني أنه سيدعمني ويقف إلى جانبي وحجز لي مقعدا هنا .
فقلت أمشي ورا خميس لحد باب الهويس .
تعليق