ربـــــــــــــــــــــــــــة

تعالي ..
نقصُّ لجيلِ الخرافاتِ حُقْبَةْ ..
كَئِيبَةْ ..
على شَرطِ أن نَقلِبَ الحقَّ كِذْبَةْ
وكُلَّ الموازينِ بالقِسطِ رِيبَةْ
ونَعبُدُ رَبَّةْ
عَجيبَةْ ..
وذِئْبَةْ ..
فتَبعَثُ فينا رسولاً يُحاوِلُ
خَلطَ المفاهيمِ
سُبحانَها من كَذُوبَةْ
تَدينُ بِكُلِّ الدِياناتِ
دينَ المَحَبَّةْ ..
ودينَ الخُصُوبَةْ
فتُرسِلُ قِسّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّاً ، وشَيخاً ، ونُخْبَةْ
لِتَمحَقَ ما للعُرُوبَةْ ..
كَأَنّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ َّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ العروبَةَ سُبَّةْ !
فيا للمُصِيبَةْ !!
هنا النملُ لو دَبَّ في الأرضِ دبَّةْ
ستَسمَعُ وَقْعَ دَبِيبَهْ
وتَعلَمُ غَيْبَهْ
فَسُبحانَها من كذوبَةْ
وقَحْبَةْ ..
تُمارِسُ كُلَّ الرذائِلِ ظُهراً ،
ونَدفَعُ عنها الضَرِيبَةْ
وتَدفَعُ بينَ العِبادِ وبينَ العبيدِ ،
فيَخلُو لها الأمرُ حَبَّةْ
ففي كلِّ دربٍ لها ألفُ عينٍ رقِيبَةْ
تقُومُ بفِعلِ الخِياناتِ قُرْبَةْ
وبسمِ الشَبِيبَةْ
ألا زِلتِ لا تَفهَمينَ الكذوبَةْ؟
ستُؤْتِيكِ سيفَ المعزِ وذَهْبَهْ
فمن يرفُضُ اليومَ تلك المَثُوبَةْ ؟
ويأبى السُجُودَ ،
ويَختارُ سيفَ المعزِ ،
ويدعو ـ إلى الحَقِّ ـ شَعْبَهْ
فلا شكَ أن مَسَّهُ الجِنَّ
كي يخلَعَ الآنَ ( رُوبَهْ )
ويَمكُثَ في السِّجْنِ بضعَ سِنِينَ
وليسَ هُنالِكَ بالسِّجْنِ من يَسْقِيَ الخَمْرَ ـ رَبَّهْ ـ
فَيَدعُو ..
ويَدعُو ..
ويَدعُو ..
وأنَّى الإجابَةْ
تعالي ..
نُعيدُ لجيلِ التَفاهاتِ صَوْبَهْ
ونَحْفُرُ فيهِ الرُمُوزَ ،
وحُبَّ القراءَةِ مثلَ الكِتابَةْ
ومعنى الـمَحَبَّةْ
تعالي لنُزهِقَ رُوحَ الكآبَةْ
ونَشهَدُ أن لا مع اللهِ رَبَّةْ
وان لا شريكٌ يَنُوبَهْ
اللوحة بريشة الفنان مصطفى امين

تعالي ..
نقصُّ لجيلِ الخرافاتِ حُقْبَةْ ..
كَئِيبَةْ ..
على شَرطِ أن نَقلِبَ الحقَّ كِذْبَةْ
وكُلَّ الموازينِ بالقِسطِ رِيبَةْ
ونَعبُدُ رَبَّةْ
عَجيبَةْ ..
وذِئْبَةْ ..
فتَبعَثُ فينا رسولاً يُحاوِلُ
خَلطَ المفاهيمِ
سُبحانَها من كَذُوبَةْ
تَدينُ بِكُلِّ الدِياناتِ
دينَ المَحَبَّةْ ..
ودينَ الخُصُوبَةْ
فتُرسِلُ قِسّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّاً ، وشَيخاً ، ونُخْبَةْ
لِتَمحَقَ ما للعُرُوبَةْ ..
كَأَنّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ َّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ العروبَةَ سُبَّةْ !
فيا للمُصِيبَةْ !!
هنا النملُ لو دَبَّ في الأرضِ دبَّةْ
ستَسمَعُ وَقْعَ دَبِيبَهْ
وتَعلَمُ غَيْبَهْ
فَسُبحانَها من كذوبَةْ
وقَحْبَةْ ..
تُمارِسُ كُلَّ الرذائِلِ ظُهراً ،
ونَدفَعُ عنها الضَرِيبَةْ
وتَدفَعُ بينَ العِبادِ وبينَ العبيدِ ،
فيَخلُو لها الأمرُ حَبَّةْ
ففي كلِّ دربٍ لها ألفُ عينٍ رقِيبَةْ
تقُومُ بفِعلِ الخِياناتِ قُرْبَةْ
وبسمِ الشَبِيبَةْ
ألا زِلتِ لا تَفهَمينَ الكذوبَةْ؟
ستُؤْتِيكِ سيفَ المعزِ وذَهْبَهْ
فمن يرفُضُ اليومَ تلك المَثُوبَةْ ؟
ويأبى السُجُودَ ،
ويَختارُ سيفَ المعزِ ،
ويدعو ـ إلى الحَقِّ ـ شَعْبَهْ
فلا شكَ أن مَسَّهُ الجِنَّ
كي يخلَعَ الآنَ ( رُوبَهْ )
ويَمكُثَ في السِّجْنِ بضعَ سِنِينَ
وليسَ هُنالِكَ بالسِّجْنِ من يَسْقِيَ الخَمْرَ ـ رَبَّهْ ـ
فَيَدعُو ..
ويَدعُو ..
ويَدعُو ..
وأنَّى الإجابَةْ
تعالي ..
نُعيدُ لجيلِ التَفاهاتِ صَوْبَهْ
ونَحْفُرُ فيهِ الرُمُوزَ ،
وحُبَّ القراءَةِ مثلَ الكِتابَةْ
ومعنى الـمَحَبَّةْ
تعالي لنُزهِقَ رُوحَ الكآبَةْ
ونَشهَدُ أن لا مع اللهِ رَبَّةْ
وان لا شريكٌ يَنُوبَهْ
اللوحة بريشة الفنان مصطفى امين
تعليق