يعوي الرَّمادُ الأخضرُ
حينَ يتعرَّى الوطنُ
وتغفو الغابةُ
قربَ الموجةِ السوداءِ
كانَ الدربُ بارداً
وصُرَّةُ القمحِ تذبحُ النسوةَ
سرقتُ كفِّي من حديقةِ الموتِ
لأخبىءَ طريقُ الملحِ
حينَ يتعرَّى الوطنُ
وتغفو الغابةُ
قربَ الموجةِ السوداءِ
كانَ الدربُ بارداً
وصُرَّةُ القمحِ تذبحُ النسوةَ
سرقتُ كفِّي من حديقةِ الموتِ
لأخبىءَ طريقُ الملحِ
تعليق