لا أدري ..
هل تبحث عن جواب خطأ لسؤال صحيح ..؟
أم سؤال خطأ لجواب صحيح ..

ملاحظة ..
لايوجد هناك مايُسمى بالإسلام السياسي ..بل خُدعة إنطلت على الحمقى

_

احترامي لك
لكن يبدو لي انك لم تعاصر احزاب متأ سلمة كالحزب الاسلامي في العراق وحزب الدعوة العميل كذلك في العراق
هولاء اسلامهم سياسي.. اتخذوا الاسلام وسيلة رخيصة وبابشع الطرق استخدموه لغرض تنفيذ مصالحهم السياسية
اذن هم من الاسلام السياسي.
بساطةالاسلام السياسي ماهو الا شرعنة القتل والاغتصاب والسرقه باطار ديني لايقبل النقض او النقاش.. مع احترامي لكم

لماذا تُعمم الفكرة ..؟

ليس تعميم اخي.. وانما ارى هكذا المتأ سلمين.. انهم بلاء وطاعون قاتل

الاسلام دين و لا كالاديان فهو يضمن حياة راقية في جيمع النواحي و السياسية ايضا و كل من يربط اعمالا ليست لها علاقة بالاسلام بالاسلام هو لا يفقه من هاته الكلمة غير تلفظها اما ان تكلمت عن الاحزاب الاسلامية بالنسبة لي هي خير من كثير من الاحزاب الموجودة و لو كانت السياسة العربية اقتبست من الاسلام لكان حال الناس خير حال لهذا انا ارفض ان تربط السياسة الفاسدة بكلمة الاسلام .

كُلُّ الآرَاءِ أَحْتَرِمُهَا.. لَكِنَّي أُؤَكِّدُ أَنَّ الأَحْزَابَ الإِسْلَامِيَّةَ فَاشِلَةٌ جِدًّا.. وَخُيِّرَ مِثَالٌ مَا يَحْدُثُ فِي العِرَاقِيِّ.. بَعْدَ الاِحْتِلَالِ.. تَمَّ تَدْمِيرُ أَكْبَرُ بَلَدٍ عَرَبِيٍّ مِنْ النَّاحِيَةِ العَسْكَرِيَّةِ والساسية وَالاِقْتِصَادِيَّةِ. لَمْ نَرَى أَلَا رُعَاعٌ يَقُودُونَ العِرَاقَ تَحْتَ شِعَارِ الأَحْزَابِ الإِسْلَامِيَّةِ.. الدِّينُ الإِسْلَامِيَّ عَظِيمٌ بِكُلِّ شَيْ. لَكِنْ هولاء اِتَّخَذُوهُ وَسِيلَةٌ رَخِيصَةً.. لِمَصَالِحِهِمْ الشَّخْصِيَّةَ وَهُمْ أَيْضًا أَدَاةٌ بِيَدِ الاِحْتِلَالِ.. فَلِيَكُنْ خِطَابُكُمْ مَوْجَهَا إِلَيْهُمْ.. تَحِيَّاتُي لَكُمْ

ما يحدث في العراق السبب الرئيسي فيه هو الحرب التي شنتها امريكا و احزاب الشيعة المتطرفة التي تمولها الدول الغربية و حسب علمي ليست هنالك احزاب متاسلمة غير الاحزاب الشيعية و ان كنت تتكلم عن هاته الاحزاب فالامر ليس بغريب هؤلاء سمحوا لانفسهم ان يتعدوا على الصحابة الكرام المبشؤين بالجنة فمابالك اناس ليس لهم لا حول و لا قوة بالتاكيد سيجعلون العراق لعبة في ايديهم

ضوء القمر

بارك الله فيك.جزاكم الله خيرا

احفَظوها إِنَّ مِصراً إن تَضِع *** ضاعَ في الدُنيا تُراثُ المُسلِمينْ

كُلُّ دِيَارِ المُسْلِمِينَ أَنْ ضَاعَتْ... ضَاعَ كُلُّ شَيْ... تُقْبَلُ تَحِيَّاتُي

في الاسلام سياسة وفي السياسة اسلام

الاسلام السياسي....ام السياسة في الاسلام ....ام الاحزاب الاسلامية ..ام الممارسة الفردية والجماعية للسياسة من خلال خلفية دينية....هذه العناوين مع اشتراكها في الصورة الا انها تختلف في التصور ...فالاسلام كدين يعتبر السياسة جزء من منظومته الفقهية ...وقرر لها احكاما فكان منها شروط البيعة و الحكم و الحاكم و الشورى وغيرها ....
اذا هنالك نظرة و مفهوم اسلامي ورؤية لشكل الدولة و صفات القائم بالحكم وصلاحياته و حدود ممارساته..اذا في الاسلام سياسة شئنا ام ابينا ...وفي السياسة اسلام كذلك فكل من يمارس السياسة في العالم يدرك ان للاسلام دور سياسي وحضاري مهم يقوى ويضعف بحسب قوة وضعف من يعتنقونه ويؤمنون به...
في الاسلام سياسة وفي السياسة اسلام ....ومنكر ذلك اما انه يجهل التاريخ او يتجاهله عن عمد ....
ثالثا الاحزاب الاسلامية ....
يعتقد البعض ان وجود تكتل برؤية اسلامية يحمل منظومة فكرية واجتماعية وسياسية جديد في الامة او معاصر كما يقول البعض...وهذا غير صحيح ...فوجود احزاب اسلامية تحمل رؤية عقائدية او مذهبية او سياسية موجود على مدار التاريخ الاسلامي وقد ساهمت هذه الاحزاب او الفرق بالمصطلح القديم في اثراء التاريخ الاسلامي وعلى الاخص تاريخه السياسي....ومن يعتقد ان الامة كانت على مدار تاريخها كيانا واحدا وانه جاء اليوم من يفرقها باسم الدين فهو واهم ....
تبقى ممارسات الاحزاب ذات الخلفية الاسلامية واثرها في المجتمع...وحتى نكون منصفين دعنا نقيم ممارسات غيرها،من الاحزاب التي تقول انها علمانية او قومية او شيوعية ...فسنجد ان ممارسات هذه الاحزاب في الخمس عقود الماضية والتي تسلم فيها الكثير من هذه الاحزاب مقاليد الحكم اورثت هذه الامة الكوارث وهي سبب رئيس لما نحن فيه اليوم ...وهذا لا يعني انها سواد مطلق....
تجربة اردوغان التركية من خلال خلفية حزبه الاسلامية تعكس نجاحات على المستوى الاقتصادي وانفتاحا سياسيا والاهم الحفاظ على الحريات العامة....
الخلاصة ان الصراع القائم اليوم ليس بسبب العناوين الاسلامية بل بسبب لتناقضات السياسية و التدخلات الدولية وهيمنة القوى الكبرى على القرار السياسي والسيادي لكثير من الدول بقطع النظر عن خلفيتها العرقية والدينية
.

احسنتم اخي المكرم
الاسلام السياسي....
ام السياسة في الاسلام ...
.ام الاحزاب الاسلامية ..
ام الممارسة الفردية والجماعية للسياسة من خلال خلفية دينية....
هذه العناوين مع اشتراكها في الصورة الا انها تختلف في التصور