تويت
تبقى النتيجة النهائية مع الاستاذ أبو فهد
ننتظر رأيه
كل يوم و أنتم بخير
أذكركم أني فزت مرة و تحصلت على وسام من الأستاذة سمر عيد
ننتظر رأيه
كل يوم و أنتم بخير
أذكركم أني فزت مرة و تحصلت على وسام من الأستاذة سمر عيد
-
ليت أمي ربوة و أبي جبل
و أنا طفلهما تلة أو حجر
من كلمات المبدع
المختار محمد الدرعي
-
السلام عليكم
لغز :
إخواني أخواتي
ماذا يوجد بين السماء و الارض هل هو الدخان مثلا ؟؟؟؟؟؟؟؟[youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
تعليق
-
و عليكم السلام اخونا المختار،
دع عنك الدخان، بل كل ما يوجد بين السماء و الارض هو : حرف الواو.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 25-06-2015, 23:39.تعليق
-
هاهاهاهاهاالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
رغم محاولة التمويه بالدخان لم تنطلي عليك حيلتي مبروك أخي محمد
تحياتي[youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
تعليق
-
لك ااشكر الجزيل على تنشيط الفقرة، اخي المختار. و كذا الشكر الجزيل لكل احبتنا من المشاركين و المتتبعين.
تقديري.تعليق
-
ما لنا لم نعد نسمع عن اخينا حسين ليشوري و اختنا اسيل الشمري؟؟؟ لعل المانع خير ان شاء الله.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركةأحسنت أيها المختار الدرعي وأجدتِ التعليل أخت سمر: احداهما ليست العشر وإنما الخمسة والعشرين والأخرى هي العشر= 35المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركةتعليق
-
نعم، أخي أسد العسلي: القول ما قاله الدرعي وما قالته سمرالمشاركة الأصلية بواسطة أسد عسلي مشاهدة المشاركة
دون أن ننسى فوزك وحصولك على الوسام، وتستحق أكثر
مع التحية والتقديرتعليق
-
وهذا لغز جديد
ثمة أنواع مختلفة مما يترجمه العرب "رهابا" بمعنى "خوف". فهناك الخوف من الأماكن الضيقة، والخوف من الأماكن المغلقة، والخوف من طبيب الأنسان، وهناك رهاب مما هو على يمينك وهنا رهاب ما هو على يسارك، ورهابات لا تعد ولا تحصى. ويعنينا في لغزنا هذا ما يعانيه أخونا أنور مصباح عبد النور. فهو يخشى الظلام، أو ما يسميه المختصون رهاب الظلام. والغربيون يسمون هذا الرهاب باسمين (Lygophobia) أو (Nyctophobia)، وهذا الرهاب بطبيعة الحال على صلة بالليل أو الخوف من الليل، ولذلك يسمى رهاب الليل عند الغربيين باسم (Noctiphobia).
لسوء حظ أخينا أنور أن مفتاح الكهرباء في غرفته يقع على الجدار المقابل لسريره بجوار باب غرفته، ويبعد عن سريره مسافة المترين تقريبا. فكان إطفاء الضوء يشكل له أزمة كل ليلة. فهو يذهب إلى المفتاح، ثم يقف ووجهه إلى سريره ليدرس طريق عودته إلى السرير دراسة متأنية، يضع كامل يده على المفتاح ثم يمشي مسافة باتجاه سريره بحيث تبقى يده ملامسة لمفتاح الضوء (زر اطفاء الضوء)، ثم يطفئه وينطلق إلى سريره بسرعة كأنه يسابق الضوء.
أما قبل يومين، فقد دخل غرفته، أغلق الباب خلفه، وبسبابته فقط خفض مفتاح الكهرباء وأطفأ الضوء، وقصد سريره سائرا بكل أناة، وكأنه هريرة الأعشى: "تمشي الهوينا كما يمشي الوجي الوحل"!!!
فما سبب هذا التغير المفاجئ؟تعليق
-
و كأنك بلغزك عن Noctiphobia تعود بما الى اول لغز "القطة السوداء" و ما تتميز من خاصية tapeta lucida. ان كان الامر كذلك، فلعل صاحبنا هذا انما كان في غرفتو و الوقت "نهار" حيث هناك يكمن سر التحول المفاجئ.
اما ان كان الامر غير ذلك، فلندع اللغز يتفسخ حتى يظهر لنا شيئا من خباياه.
و لنا عودة ان شاء الله.تعليق
-
نعم نعم، أنور مصباح عبد النور دخل غرفته نهارا! والمشاركون تعلموا بعض اسماء امراض الرهابالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
تهانينا
سأعتزل طرح الألغازتعليق
-
لا تيأس، عزيزي الهويمل فأنا لازلت في حاجة اليك كرفيق درب في مسيرة الالغاز الشيقة (و ما قيمة شارل لك هولمز لوﻻ الدكتور العبقري واتسون؟)
متعة ادبية حقا.تعليق
-
تقبل الله صيامكم و قيامكم
أطرح عليكم هذا اللغز الجديد البسيط :
أنثى سمراء اللون تبني بيتها أينما أرادت
دون إذن و لا ترخيص
تسافر مشيا و تعود غانمة
دون أن تضلّ الطريق
فمن هي ؟؟؟
[youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
تعليق
-
أظنها حبيبة قيس ليلى أخت مصباح أبو أنورالمشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركةتعليق
-
تعليق