لعلك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ابراهيم سعيد الجاف
    ناص
    • 25-06-2007
    • 442

    لعلك

    لعلك


    لست ليقظة المذبوح دليلا
    ولا المتكأ
    سيوقظ الحكاية
    ان امهلته ما يموت من ماضيك
    تضامن مع حافر وجهك
    ولا تخش
    ان اربك موتك
    ذاك المائي من سرد الوطن
    فهو محض جلال للحكايا
    ووشم حصى بين وجنتيك آن نقرك أولاد الحارة مهرجان ثوار
    وأنت محاط تهمهم الوطن
    ستبتكرك امرأة من خبز وماء
    ناموسا لخشوع الجسد
    حيال
    قمحة من دم وعراء
    وساجتاز
    واجتزت
    ذاكم الوجه
    ولن اصعد اليه لعله لن يموت بعد.
    إبراهيم الجاف
    من كرد كردستان
    al_jaf6@yahoo.com
    al-j-af@live.com
    http://facebook.com/abrahym.aljaf
  • ابراهيم سعيد الجاف
    ناص
    • 25-06-2007
    • 442

    #2
    اعتقاد

    اعتقد جازما أن النص لم يعش كثيرا عند الراقص العام الذي يسكن تفشي الموروث بين اخاديد العقلانية المثالية ،اعتقد من قصورات النص هو ليس واعيا لحدود بعيدة، لا يعيها الآخر الذي يمسك طرفا ما من حقيقة التأويل ،ووعيه واحدة من فنتازيا التبني للوهم الذي تفرزه مجموعة من..تبنياتي حين اميت الكهولة مني ومن اللغة التي تعلمتها سجينا كثيرا على ارض افترضت لها تسميات كثيرة لا تعنيني, النص لم يحقق شيئا للآخر، هذه حقيقة اقرها تماما لأني اعرف الآخر لا يعني كلية الألسنية التي ارتكب ولا كلية الوهم الذي احلج حين ابني من تفشيه غير المحتج ماء وحروفا تعلن الأول من كل شيء.
    إبراهيم الجاف
    من كرد كردستان
    al_jaf6@yahoo.com
    al-j-af@live.com
    http://facebook.com/abrahym.aljaf

    تعليق

    • آمال محمد
      رئيس ملتقى قصيدة النثر
      • 19-08-2011
      • 4507

      #3
      .
      .

      ستبتكرك امرأة من خبز وماء
      ناموسا لخشوع الجسد



      صورك النثرية مبتكرة وعلى رسلها ماء وشعر
      ومؤكد أن الشاعر بداخلك أدرك ميزانها وإيقاعها وبعين الخبرة والتدبر الواعي


      كما وسيدركها كل غاو عبر بحر الميزان النثري وخبر تجلياته العليا والدنيا


      تقديري

      تعليق

      • آمال محمد
        رئيس ملتقى قصيدة النثر
        • 19-08-2011
        • 4507

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم سعيد الجاف مشاهدة المشاركة
        اعتقد جازما أن النص لم يعش كثيرا عند الراقص العام الذي يسكن تفشي الموروث بين اخاديد العقلانية المثالية ،اعتقد من قصورات النص هو ليس واعيا لحدود بعيدة، لا يعيها الآخر الذي يمسك طرفا ما من حقيقة التأويل ،ووعيه واحدة من فنتازيا التبني للوهم الذي تفرزه مجموعة من..تبنياتي حين اميت الكهولة مني ومن اللغة التي تعلمتها سجينا كثيرا على ارض افترضت لها تسميات كثيرة لا تعنيني, النص لم يحقق شيئا للآخر، هذه حقيقة اقرها تماما لأني اعرف الآخر لا يعني كلية الألسنية التي ارتكب ولا كلية الوهم الذي احلج حين ابني من تفشيه غير المحتج ماء وحروفا تعلن الأول من كل شيء.
        قد أذهب معك وفي كثير مما قلت من وقائع تعصف بالذائقة الشعرية .. والنثرية خاصة
        ولكن الفضاء لا يخلو من شعراء جاديين وعلى أهبة الشعر والتدبر
        وهنا في الملتقى أقلام كبيرة وعلى سطرها وعي يجتاز ممرات العادي ويقفز على وتر السماويات
        والغيبات البلاغية
        وكما تتوقع أن تحمل نصك على أكف التقدير
        كذلك تلك الأقلام تتوقع ,,

        وبالتالي العلاقة التشاركية مهمة وقد تسهم في لفت القلوب إلى ذخائرك الشعرية


        تقديري

        تعليق

        • أبوقصي الشافعي
          رئيس ملتقى الخاطرة
          • 13-06-2011
          • 34905

          #5


          لعل
          لا يشبهها قلب
          واعيةً .. حازمة
          في الـ شيء
          هي كل شيء
          ناصبها مفقود
          و رافعها موءود
          ليست من أخوات الضوء
          لا يتوقعها رجاء
          و لا تشفق عليها خطيئة
          حين تكشط لامها
          تتدبر نون عللها
          و إن تطفل عليها نزق
          كفّتها العيون عن ابتداء أحلامنا
          لا إكراه في الدمع
          و لا متكأ يتضامن مع شهريار
          يحفز وجهك ليخشاك ماضيك
          و أنت محاطٌ بأنثى من ماء و خبز
          تجتازك القصيدة
          محض جسد..




          أهلا و سهلا
          بعودتك شاعرنا المتألق ابراهيم الجاف
          وهذه الـ لعل
          الموغلة في الدهشة
          اعذر خطرفتي لمست لعلك شيئا فيّ
          كانت واعية بفصولنا
          مطراً و أبا..


          تقديري و تحية تليق ..



          كم روضت لوعدها الربما
          كلما شروقٌ بخدها ارتمى
          كم أحلت المساء لكحلها
          و أقمت بشامتها للبين مأتما
          كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
          و تقاسمنا سوياً ذات العمى



          https://www.facebook.com/mrmfq

          تعليق

          • ابراهيم سعيد الجاف
            ناص
            • 25-06-2007
            • 442

            #6
            مرحى كريمتي
            ردكم ليس علاقة لما ذهبت إليه مع التقدير.
            إبراهيم الجاف
            من كرد كردستان
            al_jaf6@yahoo.com
            al-j-af@live.com
            http://facebook.com/abrahym.aljaf

            تعليق

            • ابراهيم سعيد الجاف
              ناص
              • 25-06-2007
              • 442

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أبوقصي الشافعي مشاهدة المشاركة


              لعل
              لا يشبهها قلب
              واعيةً .. حازمة
              في الـ شيء
              هي كل شيء
              ناصبها مفقود
              و رافعها موءود
              ليست من أخوات الضوء
              لا يتوقعها رجاء
              و لا تشفق عليها خطيئة
              حين تكشط لامها
              تتدبر نون عللها
              و إن تطفل عليها نزق
              كفّتها العيون عن ابتداء أحلامنا
              لا إكراه في الدمع
              و لا متكأ يتضامن مع شهريار
              يحفز وجهك ليخشاك ماضيك
              و أنت محاطٌ بأنثى من ماء و خبز
              تجتازك القصيدة
              محض جسد..




              أهلا و سهلا
              بعودتك شاعرنا المتألق ابراهيم الجاف
              وهذه الـ لعل
              الموغلة في الدهشة
              اعذر خطرفتي لمست لعلك شيئا فيّ
              كانت واعية بفصولنا
              مطراً و أبا..


              تقديري و تحية تليق ..
              القدير الشافعي شكري الكبير امتناني.
              إبراهيم الجاف
              من كرد كردستان
              al_jaf6@yahoo.com
              al-j-af@live.com
              http://facebook.com/abrahym.aljaf

              تعليق

              • إيمان عبد الغني سوار
                إليزابيث
                • 28-01-2011
                • 1340

                #8
                جميع النصوص نحن من نبتكرها
                إلا ما كان عنوانها الوطن
                فهي التي تتحدث عنا فتوجدنا
                هي التي تنصهر لتشكلنا
                وتبقى نصوص الوطن
                قضية لاغنى عنها لتغنينا
                نص راقي جدا سلمت أيها الشاعر.
                تحيتي وزهرة شمس
                " الحرية هي حقك أن تكون مختلفاً"
                أنا الهذيان وبعـض الوهم حقيقة!

                تعليق

                يعمل...
                X