
اللوحة أعلاه
إهداء من أخي الغالي و المبدع
سائد ريان
في هذا القسم الزاخر بالجمال و الفرح
طرائف من قلب الحدث بملتقى الأدباء العرب
لا زالت تحتفظ بابتساماتنا
حكايات فن ..
حين تكون الحكايات
سماء ً مشرعة بالفن
تستثمر مشاعرنا
تبتكر حلولاً
لنظل صفاءً سائداً
على ذمة قزحٍ ريان ..
بمودةٍ بصراء
تهذب ذواتنا المنهكة
في أفق ٍ مثالي
تؤسس صورا صادقة
تبرز قيما أصيلة
و لو هشمتنا معاناة
و اضطهدنا شتات ..
ليس من السهولة
هتك علاقات صيغت من وداد
غُرست بطيبةٍ
على بند النوايا الخضراء
تفاقمت بموروثك الأخلاقي
جلالة غفران
تتصفحك بهدوء
لإيمانك
أن تحقير الظلال
و إمضاء الحياة بمصداقية
خيرٌ من الاحتفاء بالطعنات
التورط بسوداوية طارئة
قد تجتث سلالة السمو فيك
تستدرجك لقيعان القبح...
بكل غبطة ٍ
ترسمنا ألوانك ربيع وئام
مقصوصا ً من رحمة
ستظل أطيافك
جموحا وضاء بالأمل
رؤى مانحة للرقي
و أساليب نقاء مسئولة
على هيئة حراك ٍ معرفي
و خلاص ٍ يصفينا من فتنٍ واهية
لتبقى على قيدك الكلمة
مجموعة إنسان ..
أحبك سائد و أحبكم في الله
و أرجو أن تكون و تكونوا بخير
رمضان كريم (:
...
تعليق