تويت
حروفي جافه روحي حائره فقدت القدره على انتاج الحزن فضلا عن الفرح الذي لم التقي به يوما . كارثه , من أنا ؟ منذ فتره وأنا أغالب لاشئ في جوفي ... بداخلي لاشئ عندما أسير في الطرقات أراقب خطواتي أستمع الى وئيدها على الأرض أنظر الى قامتي أتلفت يمينا وشمالا أتحسس وجهي يفتر فمي عن ابتسامه باهته خوف وارتجاف أحس به .
و أقول هذا أنا ثم لا تلبث نفسي أن تنزلق الى ذلك اللاشئ اللعين مره أخرى دون اراده مني أستشعر الخطر . أجمع نفسي وأبدأ بتفكير أستراتيجي أستنفر كافة حواسي وأستدعي ذكرياتي ومواقفي من الاشياء , أبحث عن الخلل .
فراق طويل وتبلد مشاعر مزمن أفضى الى يأس ورغبه في الخلاص مثل الموت كحل مادام اللقاء شبه مستحيل والأصح مستحيل .
هكذا شخصت حالتي وأنا أقضم شيئا كان بيدي لاأعرف منذ متى , كان علي أن لاأسرف في الحب وكان علي أيضا أن لاأحب من صميم القلب وهذا الخيال الجامح والصدق المفرط ولو كان من العقل آمن للصدمات . عذلت نفسي بهذا . على غير قناعه ,
لكن كيف ؟ كيف لاأحبها من صميم قلبي وهواها يخترقني عبيرا ولهب حتى ذاب قلبي والله العظيم .
أسدلت ستائري على ست سنوات من الفراق اللعين لم يهدأ قلبي فيها لحظه ولا أجزاء اللحظه . تسولت الحب من أي كان لعلها تنقلب الى هي في لحظه ما , أكذب على نفسي .
ياروح الروح ... يا كل أيامي ... تاهت بي الأيام وقست ثقل كاهلي بهذا الفراق وانا أنتظر وأنتظر ..... لدي سنوات بهذا العمر ( على ما آمل ) لو اني استطيع مقايضتها بسنة واحده أو شهر أو يوم وحتى ساعه أضمك بها الى صدري أهمس اليك همسات ليل .
سنوات العمر ترحل ياسناء الروح وأنت حلما أخشى أن يتحول الى سراب ينحر روحي سأظل اناجي اليل والنهار وأسأل عنك الورى وأنتظر حتى تفارق الروح هذا الجسد .
و أقول هذا أنا ثم لا تلبث نفسي أن تنزلق الى ذلك اللاشئ اللعين مره أخرى دون اراده مني أستشعر الخطر . أجمع نفسي وأبدأ بتفكير أستراتيجي أستنفر كافة حواسي وأستدعي ذكرياتي ومواقفي من الاشياء , أبحث عن الخلل .
فراق طويل وتبلد مشاعر مزمن أفضى الى يأس ورغبه في الخلاص مثل الموت كحل مادام اللقاء شبه مستحيل والأصح مستحيل .
هكذا شخصت حالتي وأنا أقضم شيئا كان بيدي لاأعرف منذ متى , كان علي أن لاأسرف في الحب وكان علي أيضا أن لاأحب من صميم القلب وهذا الخيال الجامح والصدق المفرط ولو كان من العقل آمن للصدمات . عذلت نفسي بهذا . على غير قناعه ,
لكن كيف ؟ كيف لاأحبها من صميم قلبي وهواها يخترقني عبيرا ولهب حتى ذاب قلبي والله العظيم .
أسدلت ستائري على ست سنوات من الفراق اللعين لم يهدأ قلبي فيها لحظه ولا أجزاء اللحظه . تسولت الحب من أي كان لعلها تنقلب الى هي في لحظه ما , أكذب على نفسي .
ياروح الروح ... يا كل أيامي ... تاهت بي الأيام وقست ثقل كاهلي بهذا الفراق وانا أنتظر وأنتظر ..... لدي سنوات بهذا العمر ( على ما آمل ) لو اني استطيع مقايضتها بسنة واحده أو شهر أو يوم وحتى ساعه أضمك بها الى صدري أهمس اليك همسات ليل .
سنوات العمر ترحل ياسناء الروح وأنت حلما أخشى أن يتحول الى سراب ينحر روحي سأظل اناجي اليل والنهار وأسأل عنك الورى وأنتظر حتى تفارق الروح هذا الجسد .
تعليق