بالأمس، تمنى العبد الصالح لو كان "شجرة تُعْضَدُ ثُمَّ تُؤْكَلُ " .
لم يكن حينها يعلم أن المجاز سيصبح يوما حقيقة.
اليوم، و عند نفاد الأشجار، لم يجد الانسان ما يعضد.
طور تقنيات المعضد:
هذا معضد من حديد، و ذاك معضد من نار.
فعضد الانسان أخاه الإنسان.
لم يأكله.
لكن، رمى به في المقابر الجماعية ثم صلى عليه صلاة الغائب.
م.ش.
لم يكن حينها يعلم أن المجاز سيصبح يوما حقيقة.
اليوم، و عند نفاد الأشجار، لم يجد الانسان ما يعضد.
طور تقنيات المعضد:
هذا معضد من حديد، و ذاك معضد من نار.
فعضد الانسان أخاه الإنسان.
لم يأكله.
لكن، رمى به في المقابر الجماعية ثم صلى عليه صلاة الغائب.
م.ش.
تعليق